ماجد محمد

أثار الإعلامي الرياضي عماد الصائغ جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتقاداته اللاذعة لحكم مباراة الشباب والهلال، التي انتهت بفوز الهلال بهدفين مقابل هدف واحد.

عبر الصائغ في تغريدة له على منصة “إكس” عن استيائه من الأداء التحكيمي خلال المباراة، مؤكدًا أن الشباب تعرض للظلم.

وقال:” خسارة غير مستحقة عطفاً على ما قدمه الشباب يمكنك أن تهزم كل الخصوم إلا الحكام.

واضاف:” الحكم ألغى هدف شبابي صحيح
وطبق مبدأ التعويض الغير عادل الذي يطبقه كل حكم ضعيف يتخذ قرار أكبر منه.

وتابع :”حظ أوفر لليوث في المباريات المقبلة
والحمدلله على كل حال.

جاءت تصريحات الصائغ عقب فوز الهلال على الشباب بهدفين مقابل هدف، في مباراة مثيرة شهدت العديد من الأحداث المثيرة للجدل.

وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد الهلال إلى 31 نقطة في المركز الثاني، بينما تجمد رصيد الشباب عند 22 نقطة في المركز الخامس.

 

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

تمكين الشباب.. (مؤتمرات بلا مقابل)

#تمكين_الشباب.. (مؤتمرات بلا مقابل)

#حنين_عساف
وأنا شابة تقترب من الأربعين من عمرها وبدأت تفوتوني ما يسمونها بفرص المشاركة بالورشات والمؤتمرات الشبابية، أحببت أن أشارك معكم تجربتي خلال العشر سنوات الأخيرة بما يتعلق بتمكين الشباب.

سأكون ناقدة هذه المرة بشكل مباشر، فمن أكثر مظاهر تمكين الشباب الشكلية هي مؤتمرات وفعاليات شبابية تتطلب منا كشباب حضورها وتمثيل أحزابنا أو بلادنا، نتعطل كشباب عن دراستنا أو أعمالنا نتحمل تكاليف الظهور بشكل لائق وتكاليف النقل، وينظر على أن المشاركة بحد ذاتها فرصة، وأن الحضوربحد ذاته امتياز يجب أن يقابل بالامتنان، وماذا نأخذ مقابل ذلك، يتم ادراج صورنا وأسماؤنا أمام الممولين مقابل مبلغ مواصلات لا يكاد يكفي جزءا مما تكلفنا.
نحن كشباب نسمع أن المسؤولون الذين يمثلون البلاد في مؤتمرات وفعاليات يأخذون بدلات ومكافأت على هذا الشيء رغم أنهم يحصلون على رواتب مجزية، وأنا لن أخجل من المطالبة بحقي والقول بصراحة أي تمكين هذا دون عدالة اقتصادية وتعويض مادي عن التعطل وعناء المجيء، ثم يتهمون الشباب بالعزوف، طبعا سنعزف طالما المناصب التي تعطينا تجربة حقيقية والمكافـأت تذهب لغيرنا.

ثم ينتهي المؤتمر ويرجع الشباب الى بيوتهم محملين بخيبة أمل، متسائلين هل هذا هو التمكين؟!

مقالات ذات صلة بين الحُسن والهيبة: لمن تصغي عقولنا اليوم؟ 2025/07/27

لقد كتبت مقالات رأي عبر سنتين، وأرى أن من واجبي تجاه نفسي والشباب والشابات أبناء جيلي، ان اشارك تجربتي فها أنا على أبواب الأربعين وأقول لكم أي تمكين يطالب الشباب بالعطاء المجاني، هو تمكين لا يفهم معنى المشاركة والكرامة.

مقالات مشابهة

  • الزمالك يفوز وديًا على غزل المحلة بهدفين مقابل هدف
  • النوفل: فرحة الهلاليين بعودة “أبو سعد” تؤكد أن هدفهم ليس تحقيق البطولات فقط
  • الجواهري يكشف "تدهورا مستمرا" في سوق الشغل بالوسط القروي مقابل "تحسن كمي" بالحواضر
  • كبار السن في السعودية يتصدرون مؤشر الصحة الذهنية عالميًا
  • أشبال بوقرة يواجهون شبيبة الساورة في آخر اختبار قبل “الشان”
  • تمكين الشباب.. (مؤتمرات بلا مقابل)
  • اختتام برنامج “حكايا الشباب” في الباحة بمشاركة نخبة من الرياضيين والمختصين
  • بتروجت يواجه الأهلي وديا الأحد المقبل
  • تكوين الشباب الجزائري في مجالات الاقتصاد الرقمي..انطلاق قافلة تحت شعار “Caravan to Digital”
  • كادوقلي: الموتى بلا أكفان.. و 100 ألف جنيه “بنكك” مقابل 25 “كاش”