النوفل: فرحة الهلاليين بعودة “أبو سعد” تؤكد أن هدفهم ليس تحقيق البطولات فقط
تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT
نواف السالم
علق الإعلامي الرياضي طارق النوفل على إعلان الأمير نواف بن سعد تقديم ملف ترشحه رسميًا لرئاسة مؤسسة الهلال غير الربحية، خلفًا للرئيس الحالي فهد بن نافل، الذي قرر عدم خوض الانتخابات المقبلة.
وأضاف النوفل عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: “عودة الأمير نواف بن سعد لكرسي الرئاسة أصبحت واقعًا ومطلبًا للهلاليين، وفرحة الجمهور الهلالي بعودة “أبو سعد” تؤكد أن هدفهم ليس تحقيق البطولات فقط”.
وكانت تقارير صحفية قد أفادتبأن نواف بن سعد سيتولى رئاسة نادي الهلال، وذلك بعد إعلان فهد بن نافل عدم ترشحه للدورة الانتخابية المقبلة، ليقود الفريق في المرحلة المقبلة، بدعم مباشر من العضو الذهبي والشرفي البارز، الأمير الوليد بن طلال.
اقرأ أيضا
الجماز: الهلاليون شعروا بالفرح بعد ترشح الأمير نواف بن سعد.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير نواف بن سعد الهلال طارق النوفل فهد بن نافل نواف بن سعد
إقرأ أيضاً:
فرحة الوفد السعودي بعد إعلان بريطانيا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين .. فيديو
لندن
شهدت قاعة الاجتماع الدولي في لندن ردة فعل مؤثرة من الوفد السعودي، عقب إعلان وزير الخارجية البريطاني عزم بلاده الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين خلال جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، ما لم تلتزم إسرائيل بمجموعة من الشروط السياسية والإنسانية.
وظهر أعضاء الوفد السعودي، الذي كان يشارك بفعالية ضمن اللقاءات الإقليمية والدولية، وهم يعبرون بملامح مليئة بالارتياح والتفاؤل فور صدور الإعلان، في مشهد اعتبره مراقبون تجسيدًا لموقف المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية، ودعمها المستمر لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وكان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر قد أعلن أن حكومته تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين خلال أسابيع، في حال لم تُقدِم إسرائيل على وقف ضم الأراضي، أو تسهّل دخول المساعدات، وتظهر التزامًا فعليًا بمبدأ حل الدولتين.
ورحبت وزارة الخارجية بالموقف البريطاني، واعتبرته خطوة إيجابية تتماشى مع الجهود الدولية الهادفة إلى إنهاء الصراع وتحقيق سلام عادل ودائم، كما دعت الرياض بقية الدول إلى اتخاذ مواقف مشابهة تدفع نحو إنهاء الاحتلال وتفعيل القرارات الأممية ذات الصلة.
ويأتي هذا التحول البريطاني بعد إشارات مماثلة من باريس، في ظل تصاعد الضغط الشعبي والدولي لوضع حد للأزمة الإنسانية في غزة، وإعادة إحياء مسار السلام المتعثر منذ سنوات.
ويرى مراقبون أن التحرك البريطاني، وما رافقه من ترحيب سعودي واضح، يعكس نقلة نوعية في المزاج السياسي الدولي تجاه القضية الفلسطينية، وربما يمهد لمرحلة جديدة من التوازنات الدبلوماسية في المنطقة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_NCHCH7kHaVueKqca_568p.mp4