جهاز البحث الجنائي يحرر رهائن ويضبط متهمين في امساعد
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
الوطن|متابعات
نفذ جهاز البحث الجنائي فرع أمساعد عملية نوعية لتحرير رهائن وضبط متهمين.
وفي خطوة جديدة نحو تعزيز الأمن والاستقرار في المجتمع، تمكن جهاز البحث الجنائي فرع أمساعد من تنفيذ عملية محكمة أسفرت عن تحرير عدد من الرهائن وضبط المتهمين المتورطين.
وتلقت وحدة التحريات بالفرع معلومات دقيقة حول وجود أشخاص من الجنسية المصرية محتجزين داخل منزل بمنطقة أمساعد (شماس) من قبل مجهولين الهوية يطالبون بفدية.
وبقيادة رئيس الفرع، تم تنفيذ المداهمة، حيث تم تحرير تسعة أشخاص من الجنسية المصرية وضبط المتهم الأول، الذي كان يقوم بمراسلة ذوي الرهائن وطلب الفدية. خلال التحقيقات، تبين أن المتهم الأول يعمل مع أشخاص آخرين من الجنسية الليبية، بما فيهم متهم ثانٍ متورط في تعذيب الرهائن وطلب الفدية لترحيلهم عبر قوارب الموت.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، حيث أحيل المتهم الأول إلى النيابة لاستكمال التحقيقات، وأحيل ثمانية من المحتجزين إلى وحدة الترحيل بالمنفذ.
وتعكس هذه العملية مدى الكفاءة والالتزام الذي يتمتع به جهاز البحث الجنائي في التصدي للأنشطة الإجرامية وحماية المجتمع.
الوسوم#امساعد البحث الجنائي الجنسية المصرية رهائنالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: امساعد البحث الجنائي الجنسية المصرية رهائن جهاز البحث الجنائی
إقرأ أيضاً:
فجر السعيد تتراجع وتعتذر لنوال بعد أزمة الجنسية
خاص
قدمت الكاتبة الكويتية فجر السعيد، في خطوة مفاجئة، اعتذارًا علنيًا للمطربة نوال الكويتية، بعد أشهر من الهجوم الحاد عليها في أعقاب سحب الجنسية منها.
وأوضحت السعيد أنها حاولت التواصل مع نوال هاتفيًا دون جدوى، قبل أن تلجأ إلى شقيقتها نجاة لنقل رسالتها، لكنها قررت في النهاية نشر اعتذارها عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشرح موقفها بشكل علني.
واعترفت السعيد بأنها أخطأت بحق نوال كفنانة وليس كإنسانة، وأن نقدها كان قاسيًا ومتكررًا وربما متحاملًا دون مبرر واضح، مؤكدة أنها لم تلتق بها شخصيًا أو تتعاون معها فنيًا من قبل، حيث قالت في منشورها: “كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون”، مضيفة أنها تستغفر الله وتطلب من نوال السماح، مختتمة رسالتها بعبارة: “سامحيني”.
وكانت السعيد قد هاجمت نوال بعد صدور مرسوم سحب الجنسية في أواخر نوفمبر 2024، إذ طالبتها بحذف لقب “الكويتية” من اسمها على منصات التواصل، واعتبرت ذلك “تزويرًا” إذا لم يستبدل ببلد المنشأ، وعندما أزالت نوال اللقب لاحقًا، سخرت السعيد قائلة: “كفو أم حنين.. شالت لقب الكويتية من اسمها.. الجنسية التركية يعطونها بسهولة إذا عندك عقار.. نشوفك في مسارح تركيا وتصيرين نوال التركية”.