#سواليف
قال اللواء الإسرائيلى المتقاعد #إسحاق_بريك إن #الإرهاق واضح في صفوف #الجنود الإسرائيليين والكثير منهم لم يعد لديه رغبة فى #القتال، حسبما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
وأكد بريك أن الجنود الإسرائيليين فقدوا الثقة برئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو وبالقيادة السياسية وبرئيس الأركان، مشيرا إلى أن نتنياهو وهاليفى يقودان حربا بلا رؤية استراتيجية وعليهما الاستقالة.
وأضاف بريك أن هاليفى لا يتمسك بمواقفه حتى يرضى مسؤوليه ويحافظ على منصبه، مشيرا إلى أنه لم يكن للشعب اليهودى عبر الأجيال قائدا تخلى عن 101 رهينة مرتين.
مقالات ذات صلة ربطة من الخبز تقتل الطفلتين زينة جحا ورهف أبو اللبن 2024/12/02
وأكد بريك أن نتنياهو تخلى عن الرهائن بدافع مصلحة ضيقة للحفاظ على حكومته ومنصبه.
وأشار بريك إلى أن نتنياهو تخلى عن الرهائن مرتين الأولى عندما سمح باختطافهم والثانية بقراره الخاطئ بعدم تحريرهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية:
سواليف
إسحاق بريك
الإرهاق
الجنود
القتال
نتنياهو
إقرأ أيضاً:
حكومة “بن بريك” تستفز الشارع العدني بجرعة سعرية جديدة!
الجديد برس| أثارت حكومة عدن، الثلاثاء، موجة جديدة من الجدل والغضب الشعبي، عقب اعتمادها قرارات متناقضة بشأن أسعار المشتقات النفطية، شملت خفضًا جزئيًا في سعر البنزين، مقابل زيادة كبيرة في سعر
الغاز المنزلي. وأعلنت شركة النفط في عدن عن خفض سعر
البنزين بمقدار 200
ريال للجالون، في وقتٍ أصدرت فيه شركة الغاز قرارًا برفع سعر أسطوانة الغاز المنزلي بمقدار 2000 ريال، في خطوة وصفها ناشطون بأنها “جرعة مزدوجة” تزيد من معاناة المواطنين بدلًا من تخفيفها. ورغم إنتاج الوقود محليًا، تبقى أسعار البنزين والغاز في مناطق سيطرة التحالف،
جنوب وشرق اليمن، الأعلى على مستوى البلاد. حيث بلغ سعر الجالون الواحد من البنزين (20 لترًا) أكثر من 36 ألف ريال، بينما صعد سعر أسطوانة الغاز إلى 12 ألف ريال خلال الساعات الأخيرة، وسط تفاقم الأزمات المعيشية وانعدام الخدمات. وتفاوتت ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي بين الانتقاد والسخرية، حيث اعتبر البعض الخطوة محاولة سياسية من قيادة المجلس الانتقالي، خصوصًا رئيسه عيدروس الزبيدي، لتجميل صورته وسط السخط الشعبي المتزايد، بينما رأى آخرون أنها “ذر للرماد في العيون” في ظل الانهيار الشامل في الخدمات. وتعيش مناطق سيطرة التحالف جنوب اليمن، وعلى رأسها مدينة عدن، أسوأ أوضاعها المعيشية والاقتصادية منذ سنوات، وسط عجز حكومي متزايد عن تقديم أي حلول ملموسة للأزمات المتراكمة.