مهيب عبد الهادي يثير الجدل بشأن مباراة الزمالك والمحلة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
طرح الإعلامي مهيب عبد الهادي سؤالاً مثيرا بشأن مباراة الزمالك والمحلة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب مهيب عبد الهادي: "رأيك في اختيارات جوزيه جوميز لتشكيل الزمالك في مواجهة غزل المحلة؟".
أعلن الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بقيادة البرتغالي جوزيه جوميز عن التشكيل المقرر أن يخوض به الفريق مباراة غزل المحلة، التي تنطلق بعد قليل على ملعب الأخير، ضمن مباريات الجولة الرابعة لمسابقة الدوري المصري الممتاز.
وجاء تشكيل الزمالك كالتالي:
حراسة المرمى : محمد عواد.
خط الدفاع : أحمد فتوح – حسام عبد المجيد – مصطفى الزناري – عمر جابر.
خط الوسط : نبيل عماد دونجا – عبد الله السعيد – أحمد عبد الرحيم "إيشو".
خط الهجوم : مصطفى شلبي – ناصر منسي – أحمد مصطفى "زيزو".
ويتواجد على مقاعد البدلاء، محمود الشناوي ومحمود حمدي "الونش" ومحمود بنتايج وأحمد محمود وزياد كمال وكونراد ميشالاك وعمر فرج وحسام أشرف وسيف الجزيري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك المحلة مهيب عبد الهادي المحبه المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
هاتف مهرب من كوريا الشمالية يثير الجدل.. ماذا وجدوا بداخله؟
في عالم يتزايد فيه ارتباط الأفراد بالتكنولوجيا، يظهر هاتف جديد من كوريا الشمالية ليسلط الضوء على مستوى المراقبة المكثف الذي يفرضه نظام كيم جونغ أون على مواطنيه.
يبدو هذا الهاتف من الخارج كأي هاتف ذكي آخر يمكن الحصول عليه من أي مكان في العالم، ولكن ما إن يتم استخدامه حتى تبدأ الاختلافات الشديدة في الظهور.
من أبرز ميزات هذا الهاتف خاصية التصحيح التلقائي التي تقوم بحذف أي نص يخالف قوانين كوريا الشمالية. على سبيل المثال، يتم حذف الرسائل أو التعابير المتعلقة بكوريا الجنوبية، مما يعكس تشدد النظام تجاه أي تواصل أو تعبير قد يتعارض مع سياسته.
يتم استبدال كلمات معينة، مثل "أوبا" التي تستخدم بشكل شائع في كوريا الجنوبية للدلالة على الصديق أو الأخ الأكبر، بكلمة "رفيق" التي تعكس المفاهيم الشيوعية.
مراقبة الصور والشاشةالميزة الأكثر إثارة للقلق هي قدرة الهاتف على التقاط صورة للشاشة كل خمس دقائق وتخزينها في مجلد لا يُتاح للمستخدم الوصول إليه.
ولعل الأهم من ذلك هو أن السلطات في كوريا الشمالية، وفقًا للتقارير، يمكنها الاطلاع على هذه الصور، مما يثير المخاوف حول الخصوصية وعدم القدرة على التواصل بحرية.
هذه الاستراتيجيات لمراقبة المواطنين لا تقتصر على التكنولوجيا فقط، بل تشكل جزءًا من خطة أكبر لنشر الفكر الشيوعي وغسل أدمغة الأفراد.
بحسب خبراء، استخدمت كوريا الشمالية الهواتف الذكية كأداة لتحكم أكبر على المعلومات التي تصل إلى الناس، مما يزيد من قدرتها على التأثير والسيطرة.
تحذيرات من الخبراءيتفق الخبراء على أن هذه التكنولوجيا تمثل خطوة إلى الأمام نحو تعزيز الديكتاتورية، حيث تبدأ كل من المعلومات والتكنولوجيا تلعبان دورًا مركزيًا في كيفية تفكير الشعب وتعاملهم مع العالم الخارجي.
تحذيرات مثل تلك التي أطلقها مارتن وليامز، خبير في التكنولوجيا والشؤون الكورية، تشير إلى أن كوريا الشمالية بدأت تكتسب اليد العليا في "حرب المعلومات" وتستغل التكنولوجيا كوسيلة لتعزيز سلطتها وضبط المعلومات المتداولة بين مواطنيها.
وبحسب الخبراء، يمثل الهاتف المهرب من كوريا الشمالية رمزًا صارخًا للرقابة والتحكم في حرية التعبير. ومع استمرار انتشار هذه التقنيات، يبقى التساؤل مفتوحًا حول مستقبل حقوق الإنسان والخصوصية.