مزاجك متقلب.. حظك اليوم برج الدلو السبت 7 ديسمبر 2024
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
يتميز مواليد برج الدلو بميلهم لمساعدة الأصدقاء والمحادثات الفكرية والنضال من أجل قضاياهم، ويستمتعون بالمحادثات الفكرية، حيث يكون لديهم القدرة على الاستماع جيداً للآخرين، ما يجعلهم أصدقاء مخلصين، ويكرهون الخيانة، والقيود، والملل ومن يختلف معهم في وجهات النظر، وخيانة الوعد، فهذه الأمور قد تؤدي إلى شعورهم بعدم الراحة.
ومن مشاهير برج الدلو؛ ليلى مراد، ومحمود حميدة، ولطيفة، ومحمد هنيدي، وياسمين صبري، وأحلام، وسعاد حسني، وشادية، وفاروق الفيشاوي، والمذيعة الأمريكية أوبرا وينفري وكارل إيكيان، وباريس هيلتون، وفيما يلي حظك اليوم برج الدلو السبت 7 ديسمبر 2024 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقًا لخبراء الفلك.
حظك اليوم برج الدلو السبت 6 ديسمبر 2024مزاجك متقلب اليوم، وربما يكون هذا بسبب التحديات واللقاءات التي واجهتها خلال الأيام الماضية، فأن يا برج الدلو تستحق الآن أن تقضي فترة هدوء وسلام ولكن من حولك يحاولون أن يعكروا صفو يومك، وربما تترك مكان عملك ولكن بشكل غير رسمي، لذا خطط لإجازة مميزة.
تفيض حيوية وثقة زائدة بالنفس يا برج الدلو، ما ينعكس إيجاباً على الصعيد العاطفي، وتخطط مع الشريك لمشروع مهم.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد المهنييجلب لك أحد الزملاء أخبارًا طيبة اليوم يا برج الدلو، وتكون الحيوية في أوجها والأجواء صاخبة.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد الصحييخبرك الفلك يا برج الدلو أنه يحدث له عسر هضم بسبب الشراهة، فما عليك سوى التخفيف من الأكل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الدلو برج الدلو الحظ الفلك حظک الیوم برج الدلو برج الدلو على الصعید
إقرأ أيضاً:
رئيس معهد الفلك: مصر آمنة زلزاليًا.. والزلازل الأخيرة ضمن النشاط الطبيعي
أكد الدكتور طه توفيق رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن تكرار الزلازل والهزات الأرضية في مصر خلال الفترة الأخيرة يعد أمرا طبيعيا، موضحا أن ذلك يعود إلى التطور الكبير الذي شهدته محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل التابعة للمعهد، ما جعلها قادرة على رصد الزلازل بدقة وعلى مدار الساعة.
وأشار رئيس المعهد - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط صباح اليوم الثلاثاء - إلى أن حرص المعهد على إصدار بيانات مستمرة عن النشاط الزلزالي ساهم في زيادة وعي المواطنين ومتابعتهم لهذه الظواهر.
وشدد على أن الزلازل ظاهرة طبيعية، ومصر لم تدخل حزام الزلازل، موضحا أن مركز الزلزال الأخير يقع في دولة تركيا، وهي مناطق تلاقي الألواح التكتونية، وهذا أمر معتاد في علم الزلازل.
وأكد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية - مجددا - أنه لا يمكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل، لافتا إلى أن جميع مراكز الزلازل التي سجلت مؤخرًا بعيدة تماما عن السواحل المصرية، ولم يتم رصد أي آثار تدميرية على الأراضي المصرية.
وأوضح أن درجة إحساس المواطن بالزلزال تعتمد على بعده من المركز وعمق الزلزال، ووضع الشخص (مستيقظ أو نائم، وواقف أو جالس، وثابت أو متحرك، وفي طابق أرضي أو طابق مرتفع).
وأضاف رئيس المعهد أن الشبكة القومية لرصد الزلازل تتابع النشاط الزلزالي في مصر على مدار الساعة يوميا من خلال التحليل الفوري للبيانات وتحديد التوزيع الجغرافي للزلازل وقوتها، ويتم الإعلان عن هذه البيانات بشكل لحظي.
وأشار إلى أن مصر أنشأت الشبكة القومية للزلازل عقب زلزال 12 أكتوبر عام 1992، بهدف متابعة النشاط الزلزالي والحد من مخاطره، وتتكون الشبكة من 88 محطة زلازل حقلية تغطي جميع أنحاء الجمهورية، وتعمل بالطاقة الشمسية، وترسل بياناتها لحظيًا عبر الأقمار الصناعية إلى المركز الرئيسي للمعهد، بالإضافة إلى خمس مراكز فرعية في أسوان، وبرج العرب، والغردقة، ومرسى علم، والواحات، كما تم تركيب أكثر من 17 جهازًا داخل أنفاق السد العالي وعلى جسم خزان أسوان وفي المناطق المحيطة به، لقياس عجلة الزلازل بدقة.