عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، من مدينة سانتا في لابلاند.. بابا نويل ينطلق لتوزيع الهدايا وإشاعة الفرح بين الأطفال.

ووفقا للتقرير، في قلب لابلاند، الواقعة في أقصى شمال فنلندا، حيث تتجسد أسطورة بابا نويل بكل بهائها وسحرها، تبدأ قرية روفانيمي استعداداتها لموسم العطلات. 


وفي سياق متصل، تتزين شوارع لندن بعروض ضوئية مبهرة تحتفي بموسم أعياد الميلاد، فتحوّل المدينة إلى لوحة فنية تسحر الزوار رغم برودة الطقس.

وتتصدر ساحة كوفنت جاردن المشهد بشجرة عملاقة مزينة بـ30 ألف مصباح LED، بينما تضيء كرات الديسكو وأجراس الزينة السقف بألوان متلألئة.

وفي منطقة مايفير الراقية، يلفت نادي "أنابيلز" الأنظار بعرض طاووس مضيء، في مبادرة تهدف لدعم حملة "الغذاء من القلب" لمساعدة الأطفال المحتاجين. وعلى بوند ستريت، تتحول متاجر "شانيل" و"كارتييه" إلى لوحات ضوئية مبهرة، بينما تتألق واجهات "فورتنام وميسون" و"ليبرتي" بأضواء وموسيقى تجذب المتسوقين، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.

ويستعيد شارع ريجنت ستريت تقليده السنوي بإضاءة 50 تمثالًا مضيئًا للملائكة تحت شعار "روح عيد الميلاد"، في مشهد مستوحى من قيم الاحتفال العالمي. ومن سانت مارتن لين إلى أفق عين لندن المطلة على نهر التايمز، تنتشر الأضواء في كل زاوية، لتصبح لندن في الأعياد وجهة لا تُنسى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عيد الميلاد بابا نويل فنلندا سانتا موسم أعياد الميلاد المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

بابا حبيبي، أنا آسف صرخات فلسطيني وهو يهرول بابنه الوحيد بعد إصابته

في مشهد يجسد المأساة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة حمل فلسطيني ابنه الوحيد محمد رشدي بين ذراعيه وهو يهرول عبر شوارع جباليا البلد شمالي القطاع بحثا عن المساعدة الطبية بعد أن أصيب الطفل جراء قصف إسرائيلي استهدف منزل العائلة.

وتُظهر لقطات حصلت عليها الجزيرة الوالد وهو يركض في الطرقات المدمرة مناشدا المارة المساعدة في نقل ابنه إلى أقرب مرفق طبي.

وكان واضحا على الرجل آثار الغبار والإصابات الطفيفة، كما بدت عليه علامات الصدمة والقلق الشديد على حالة ابنه.

"بابا حبيبي، أنا آسف" كان يرددها الوالد وهو يحتضن ابنه، في مشهد يعكس عمق الألم الذي يعيشه، في حين حاول المواطنون من حوله توجيهه نحو أماكن تتوفر فيها وسائل النقل أو الإسعاف.

وبحسب مصادر محلية، فإن الطفل محمد يعتبر الابن الوحيد للعائلة، حيث ولد عبر عمليات إخصاب بعد 15 عاما من انتظار والديه اللذين سافرا إلى دول عدة لتلقي العلاج اللازم لإنجابه.

ونُقل الطفل إلى أحد المستشفيات في القطاع، حيث يتلقى العلاج من إصابات وصفت بالخطيرة جراء الغارة التي دمرت منزل العائلة بالكامل.

ويعد هذا المشهد واحدا من مئات المشاهد المماثلة التي تتكرر يوميا في قطاع غزة، حيث تواصل القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية التي أسفرت عن سقوط عشرات آلاف الضحايا من المدنيين، بينهم آلاف الأطفال، وفقا لوزارة الصحة في القطاع.

إعلان

وارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 54 ألفا و381 شهيدا و124 ألفا و54 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

مقالات مشابهة

  • غيمة ضخمة فوق الإسكندرية.. أول صورة فضائية سبقت العاصفة
  • مشاهرة للجزيرة نت: لأول مرة أسمع كلمة بابا من أطفال نُطفي المهربة
  • أميرة حسن مختار: ماما رجاء الجداوي جمعتها البساطة مع بابا
  • 500 جنيه زيادة خلال ساعات| سعر الجنيه الذهب يخالف التوقعات وعيار 21 ينطلق مجددًا
  • في صدى آخر السنة… حين يُزفّ أبناؤنا إلى منصَّات الفرح
  • إجراءات مجلس مدينة درعا استعداداً لعيد الأضحى المبارك
  • مونديال 2029 ينطلق مبكراً.. باريس وفريقان عربيان في الواجهة
  • بابا حبيبي، أنا آسف صرخات فلسطيني وهو يهرول بابنه الوحيد بعد إصابته
  • وفاء صادق: والدي طردني من الاستوديو ورفض دخولي الفن
  • وحش شمسي يقترب… عاصفة فضائية تهدد الأرض من بقعة نارية هائلة!