تداول واسع لفيديو بني مصطفى بعد كارثة البحر الميت .. هل تستقيل وزير التنمية ؟ / شاهد
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
#سواليف – خاص
بعد حادثة #حريق دار #الأسرة_البيضاء لضيافة #المسنين قبل يومين ، والذي تسبب بسبع #وفيات وعشرات #الإصابات بين كبار السن ، تداول أردنيون فيديو لوزيرة التنمية الاجتماعية #وفاء_بني_مصطفى، والتي كانت نائبا ، خلال اجتماع لمجلس النواب الثامن عشر في عام 2018 ، إبّان حكومة الدكتور عمر الرزاز ، حيث تم عقد الاجتماع بعد #كارثة غرق عشرات الطلبة في فيضانات #البحر_الميت .
وفاء بني مصطفى عندما كانت نائب طالبت بمحاسبة المسؤولين عن حادثة البحر الميت pic.twitter.com/r9VIgLkW9d
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) December 15, 2024بني مصطفى في خطابها قالت : قالت: “هم رحلوا وغرقنا نحن جميعا في الوحل” ، رحم الله وصفي الذي قال : عندما يتعلّق الأمر بالوطن لا فرق بين الخطأ والخيانة.
مقالات ذات صلة بينهم رئيس بلدية “دير البلح” وصحافي.. استشهاد 21 فلسطينيا في قصف جوي إسرائيلي في قطاع غزة- (فيديو) 2024/12/15واستهجنت بني مصطفى يومها التقصير الحكومة بفريقه كاملا في هذه الحادثة ، وانتقدت محاولات الوزراء آنذاك التنصّل من مسؤولياتهم، وخاطبت الرئيس الرزاز في جلسة النواب قائلة: “حسرتك كبيرة بهذا الفريق الوزاري الذي تنصل من المسؤولية وكال الاتهامات لبعضه البعض، حسرتك كبيرة بهذا الفريق الذي لا يعرف معنى المسؤولية التضامنية الواردة في المادة (51) من الدستور، ولا يعلم بأن الحكومة كلّها مسؤولة أمام مجلس النواب”.
وتساءل المواطنون، بعد ما حدث في دار المسنين ، هل تفعل بني مصطفى ما قالت قبل ست سنوات؟ ، وهل تستقيل متحملة المسؤولية الكاملة عما حدث ، كما طلبت من حكومة الرزاز ؟.
من جهته تمنى رئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان ومناهضة التعذيب، المحامي عبدالكريم الشريدة، على معالي الوزيرة ان تلتزم بما جاء على لسانها لانه وكما جاء على لسانها بان ما خدث يشكل حصرة كبيرة على الحكومة وفريقها الوزاري ، وقد ذكرت بان وصفي التل ذكر بانه عندما يتعلق الامر في الوطن لا فرق بين الخطأ والخيانه ، واضافت باننا غرقنا في الوحل وطلبت رحيل الحكومة كون المسؤولية وحسب الماده ٥١ من الدستور تضامنية .
وأضاف : أننا وتعزيزا للشفافية ومن باب المسؤولية الادبية نرى بضروة المصداقية لدى الوزيرة وان تقدم استقالتها .
ونذكر دولة الرئيس بان تناول اثنين من الوزراء لوجبة غداء خلال ازمة كورونا ليس بأخطر مما لحق بالمسنين .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حريق الأسرة البيضاء المسنين وفيات الإصابات كارثة بنی مصطفى
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الأمريكي يحذّر من "خطر صيني وشيك" ويدعو الحلفاء لتحمل المسؤولية الدفاعية
وجّه وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، يوم السبت، رسالة إلى حلفاء بلاده في منطقة الهندو-باسيفيك، مؤكّدًا فيها أن الولايات المتحدة لن تتخلى عنهم في مواجهة التصعيد العسكري والاقتصادي من جانب الصين، لكنه شدد في المقابل على أن دول المنطقة مطالبة ببذل المزيد من الجهود لتعزيز قدراتها الدفاعية الذاتية. اعلان
وخلال مشاركته في مؤتمر أمني في سنغافورة، أعلن هيغسيث أن واشنطن ستوسّع من حضورها العسكري خارج البلاد، في ظل ما تعتبره وزارة الدفاع الأمريكية "تهديدات متسارعة من بكين"، خصوصًا في ما يتعلق بتصعيد موقفها تجاه تايوان.
وكانت الصين قد نفّذت سلسلة من المناورات تحاكي فرض حصار على الجزيرة التي تتمتع بحكم ذاتي وتعتبرها بكين جزءًا لا يتجزأ من أراضيها، في حين تتمسك الولايات المتحدة بالتزامها الدفاعي تجاه تايبيه.
وقال هيغسيث : "لن نُجمل الصورة، فالتهديد الصيني حقيقي، وقد يكون وشيكًا".
في معرض تحذيره، أشار هيغسيث إلى أن بكين حدّدت هدفًا استراتيجيًا يتمثل في تمكين جيشها من إحكام السيطرة العسكرية على تايوان بالقوة بحلول عام 2027، وهو موعد يعتبره العديد من الخبراء طموحًا أكثر منه إطارًا زمنيًا فعليًا لنشوب نزاع.
كما أشار إلى أن الصين أنشأت جزرًا اصطناعية متقدمة في بحر الصين الجنوبي لدعم قواعدها العسكرية، وواصلت تطوير تقنيات متقدمة في مجالي الأسلحة الفرط صوتية والقدرات الفضائية، ما دفع الولايات المتحدة إلى العمل على تطوير منظومة دفاع صاروخي فضائي جديدة تُعرف باسم "القبة الذهبية".
وقال هيغسيث إن الصين لم تعد تكتفي بتعزيز ترسانتها العسكرية من أجل احتمال المواجهة بشأن تايوان، بل باتت "تتدرّب فعليًا على هذا السيناريو، يوميًا".
Relatedواشنطن تقيّد تأشيرات الطلاب الصينيين.. حرب باردة أكاديمية؟ الصين تطلق مركبة فضائية تقول إنها ستجمع عينات من كويكب بالقرب من المريخالشركات الأوروبية تُقلص خططها الإستثمارية في الصين على وقع تباطؤ اقتصاد بكينووسّع الوزير الأمريكي دائرة تحذيره لتشمل طموحات بكين الجيوسياسية في مناطق أخرى، منها أمريكا اللاتينية، ولا سيما عبر سعيها لتعزيز نفوذها في قناة بنما. كما دعا دول منطقة الهندو-باسيفيك إلى زيادة إنفاقها العسكري، مقترحًا رفع ميزانياتها الدفاعية إلى مستوى مماثل (أي نسبة الـ5% من الناتج المحلي الإجمالي)، كما يُطلب حاليًا من الدول الأوروبية.
وشدد هيغسيث على ضرورة أن يتحمل الحلفاء أيضًا نصيبهم من المسؤولية، وقال: "الولايات المتحدة لا تنوي خوض هذه المعركة وحدها".
وأضاف: "في نهاية المطاف، إن شبكة الحلفاء والشركاء القوية والحازمة والقادرة هي مفتاحنا الاستراتيجي. الصين تُدرك تمامًا ما يمكن أن نحققه معًا على مستوى الدفاع، لكنها أيضًا تدرك أن هذا يتطلب استثمارًا جماعيًا لتحقيقه".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة