عمرو برهومة: وفرت 100 مليون يورو سنويا لـ«مرسيدس بنز» بكوريا
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تحدث عمرو برهومة رئيس القطاع المالي لشركة «مرسيدس بينز» بكوريا الجنوبية، عن مشواره في العمل بالشركة ودوره في توفير 100 مليون يورو في العام، قائلا: «تخرجت في كلية التجارة 2003، وأعمل منذ 19 سنة فى مرسيدس بنز، وتلقيت عرضا من أحد الأشخاص للذهاب لكوريا، وبعد 5 سنوات ترقية لمدير حسابات، وبعدها حصلت على فرصة بمكتب دبي».
أضاف عمرو برهومة، خلال لقائه الإعلامي أحمد فايق ببرنامج «لوغاريتم» المذاع على قناة DMC من كوريا الجنوبية، ذهبت لألمانيا لمقابلة رئيس القطاع الدولي، وفي 2020 تكلفت بمسؤولية الرقابة المالية من كوريا الجنوبية.
المشروع وفر 100 مليون يوروأوضح عمرو برهومة، عملت مشروع أخذ 10 أشهر، وتم توفير 100 مليون يورو من الامتيازات التي تأتي من الاتفاقية التي قمت بها، لافتا إلى أن عدد الأشخاص هم 200 شخص يبيعون 80 ألف سيارة فى العام، والجميع يعمل بكفاءة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لوغاريتم كوريا ألمانيا مرسيدس بنز ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
الإغاثة الطبية بـ غزة: نطالب المنظمات الدولية بـ توفير ممر آمن لضمان وصول المساعدات
أكد مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة، محمد أبو عفش، اليوم الأربعاء أن حجم المساعدات التي وصلت إلى قطاع غزة قليل للغاية وكل ما تم إدخاله من مستلزمات طبية لا يفي لعمل أيام معدودة نتيجة زيادة عدد الجرحى والمصابين الذين يحتاجون لجراحات عاجلة.
وقال «أبو عفش» في مداخلة لقناة القاهرة الإخبارية: إن عدد المصابين الذين وصلوا للمستشفيات أمس حوالي 350 شخصا، و103 شهيد، وهذه الأعداد تستنزف ما يتم إدخاله من مساعدات طبية عبر منظمة الصحة العالمية أو منظمة الصليب الأحمر.
وأضاف أن هناك وعودا يومية من منظمة الصحة العالمية والمؤسسات الدولية بإدخال بعض الشاحنات التي تحمل محاليل وأدوية ولكن فور دخولها يتم سرقتها عبر العصابات الإجرامية، مشددا علي ضرورة توفير المنظمات الدولية ممرا أمنا لضمان دخول هذه المساعدات إلى مستحقيها دون المساس بها.
وأشار إلى أن أغلب المستشفيات التي تستقبل أعدادا كبيرة من الجرحى تتواجد في مدينة غزة التي يعيش بها مليون و200 ألف في ظل الاستهدافات المستمرة، فيما يستولي الاحتلال علي أكثر من 82% من الأراضي الجنوبية في القطاع.
وأوضح أن أهم التخصصات التي يحتاجها الوضع الصحي في قطاع غزة هي الأعصاب والعظام وهناك حاجة ملحة لأطباء الأطفال بالإضافة الي أطباء الجراحة للتخفيف عن الكاهل الطبي وإجراء مئات العمليات الجراحية المتوقفة.
وتابع: إن القطاع يتعرض لأمراض كثيرة منها سوء التغذية وضعف المناعة والتهاب السحايا والأمراض الجلدية التي تنتشر بين الأطفال والسيدات وهناك حاجة للمضادات الحيوية والمسكنات.
اقرأ أيضاًالإغاثة الطبية بغزة تدعو المؤسسات الدولية للسعي لإدخال الوقود وإنقاذ المنظومة الصحية
الإغاثة الطبية بغزة: القطاع يتعرض لكارثة بتجويع الفلسطينين من الأطفال والنساء وكبار السن
مدير الإغاثة الطبية بغزة: المجازر الإسرائيلية ممتدة في القطاع دون توقف