دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شهد عام 2024 العديد من الاكتشافات الأثرية، وكان لمصر "حصّة الأسد" من الاكتشافات من بين الدول العربية.

إليكم قائمة بأبرز الاكتشافات الأثرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال عام 2024

مصر  يضم الكشف العديد من المجوهرات الفريدة داخل دفنات النساءCredit: Ministry of Tourism and Antiquities- Egypt/facebook

اكتشاف أول مقبرة من عصر الدولة الوسطى بجبانة العساسيف، في محافظة الأقصر جنوب مصر.

وبها العديد من الدفنات المغلقة لرجال ونساء وأطفال، إضافة إلى مجموعة من اللقى الأثرية الفريدة.

الكشف عن أول وأكبر مرصد فلكي من القرن السادس قبل الميلاد بمحافظة كفر الشيخCredit: Ministry of Tourism and Antiquities- Egypt/facebook

الكشف عن أول وأكبر مرصد فلكي يعود للقرن السادس قبل الميلاد، في معبد "بوتو" بتل الفراعين في محافظة كفر الشيخ شمال مصر.

Credit: Ministry of Tourism and Antiquities - Egypt

اكتشاف مقابر عدة تعود للعصر البطلمي، بداخلها مجموعة من المومياوات، والهياكل العظمية، والتوابيت واللُقى الأثرية الفريدة، بمنطقة البهنسا الأثرية بمحافظة المنيا. وتكمُن أهمية هذا الاكتشاف في كونه الأول من نوعه بمنطقة البهنسا الأثرية، حيث عُثر على بقايا آدمية بداخلها 13 لساناً، وأظافر آدمية ذهبية لمومياوات من العصر البطلمي، إضافة إلى عدد من النصوص والمناظر ذات الطابع المصري القديم، ما يُمثل إضافة كبيرة لتاريخ المنطقة، وتسلّط الضوء على الممارسات الدينية السائدة في العصر البطلمي.

Credit: Ministry of Tourism and Antiquities - Egypt اكتشاف الجزء العلوي المفقود من تمثال الملك رمسيس الثاني في محافظة المنيا جنوب مصر. أهمية هذا الكشف، تتمثل في أنّ الدراسة الأثريّة التي أُجرِيت على الجزء العلوي المكتشف أثبتت أنّه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشف من قبل عالم الآثار الألماني جونثر رويدر، عام 1930.  السيف المنقوش الذي عُثِر عليه في مصر.Credit: Egypt Ministry of Tourism and Antiquities

اكتشاف بقايا قديمة لثكنة عسكرية في مصر، وقطع أثرية تُرِكت هناك، بينها سيف برونزي لامع نُقِش عليه اسم الملك رمسيس الثاني بالهيروغليفية. وشمل المجمّع مستودعات لتخزين الأسلحة والطعام، بالإضافة إلى ثكنات لإيواء الجنود في نقطة استراتيجية في شمال غرب البلاد، على بُعد حوالي 90 كيلومترًا جنوب الإسكندرية.

Credit: Ministry of Tourism and Antiquities- Egypt/facebook اكتشاف أطلال استراحة ملكية محصّنة تعود لعهد الملك تحتمس الثالث في شمال سيناء. وجدت الدراسات العلمية المبدئية للّقى الأثرية التي اكتشفت داخل المبني أنه يعود إلى عهد الملك تحتمس الثالث من الأسرة الـ18 من عصر الدولة الحديثة، ويرجّح أن يكون المبنى قد استخدم كاستراحة ملكية بسبب تخطيطه المعماري وندرة كسرات الفخار داخله. السعودية

اكتشاف قرية أثرية من العصر البرونزي في واحة خيبر، شمال غرب المملكة، ضمن بحث أثري جديد نُشر في مجلة (بلوس ون) العلمية. هذا الاكتشاف "يغيّر المفاهيم القديمة حول الحالة الرعوية في العصر البرونزي، إذ يُعد هذا الاكتشاف الأول من نوعه في المنطقة من خلال قرية النطاة التي تبرز الحياة الاجتماعية والاقتصادية خلال ذلك العصر.

كشف دلالات على الاستيطان البشري في كهف "أم جرسان" بمنطقة المدينة المنورة. وأشارت المسوحات الأثرية وأعمال التنقيب في أجزاء متعددة من الكهف إلى أنّ أقدم الدلالات الأثرية بالموقع تعود إلى العصر الحجري الحديث، ويتراوح عمر أقدمها بين 7 و10 آلاف سنة، وتستمر حتى فترة العصر النحاسي والعصر البرونزي. وأثبتت الدراسة الأثرية للكهف استخدامه من قِبَل الجماعات الرعوية، وتجسّدت آثارهم في مجموعة من البقايا العظمية الحيوانية، وجماجم بشرية يعود أقدمها إلى 6 آلاف سنة قبل الميلاد. البحرين Credit: Bahrain GOV

اكتشاف مبنى مسيحي في منطقة المحرّق يُعتقد أنه أحد أقدم المباني المسيحية المكتشفة في منطقة الخليج، ويعود للقرن الرابع الميلادي. ورغم أن الديانة المسيحية وثقافتها لا ترتبط بشكل رئيسي بدول الخليج اليوم، إلا أن كنيسة المشرق، المعروفة أيضاً بالكنيسة النسطورية، ازدهرت في هذه المنطقة لقرون حتى القرن السابع الميلادي، بالتزامن مع بداية التحول الجماعي للمجتمعات في المنطقة إلى الدين الإسلامي عام 610

البحرينالسعوديةمصرآثاراكتشافاتنشر الاثنين، 30 ديسمبر / كانون الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: آثار اكتشافات

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظرائه بإسبانيا واليمن وإيطاليا وأمين عام جامعة الدول العربية

التقى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، مع وزير خارجية إسبانيا، خوسيه مانويل ألباريس، والدكتور، شائع محسن الزنداني، وزير الخارجية وشئون المغتربين بالجمهورية اليمنية، وماريا ترايبودي، نائبة وزير خارجية إيطاليا، وأحمد أبو الغيط، أمين عام جامعة الدول العربية.

وأكد وزير الخارجية خلال لقاءاته على أهمية الاستفادة من الزخم المصاحب لمؤتمر التسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين في زيادة وتيرة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، واستعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على خطوط ٤ يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

اقرأ أيضاًوزير الخارجية يبحث مع نظرائه في قطر والأردن والسعودية مستجدات الأوضاع بغزة

وزير الخارجية يبحث مع رئيس الوزراء الفلسطيني خطوات تنفيذ خطة التعافي المبكر وإعادة إعمار غزة

وزير الخارجية يستعرض مع نائب وزير الخارجية الروسي جهود وقف حرب على غزة

مقالات مشابهة

  • إدارة ترامب تكشف عن خطتها الجديدة للرسوم الجمركية.. ما أبرز ملامحها؟
  • العراق يتذيل قائمة الدول العربية بأعلى نسبة ضريبة الدخل خلال عام
  • بعد كشف جريمة عين شمس.. تعرف على أبرز استخدمات تحليل الـDNA
  • إدراج قرية «تونين» الأثرية في غدامس بسجل «التراث المعماري والعمراني بالبلدان العربية»
  • مواقيت الصلاة اليوم الخميس 31 يوليو 2025 في المدن والعواصم العربية
  • السودان يرد على الجامعة العربية
  • مأزق الوحدة العربية الكبرى
  • Newsletter for Wednesday, July 16, 2025
  • الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية يؤكدان دعمهما لحل الدولتين ويحثان حماس على نزع سلاحها
  • وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظرائه بإسبانيا واليمن وإيطاليا وأمين عام جامعة الدول العربية