طرق للتفرقة بين البطاطس التحمير والطبخ
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
البطاطس التحمير والبطاطس الطبخ تختلفان في القوام والمحتوى المائي والنشا، ما يجعل كل نوع منهما مناسبًا لاستخدام معين. إليك الفرق:
1. البطاطس التحمير:
القوام: قشرة رقيقة ومحتوى منخفض من الماء.
النشا: تحتوي على نسبة عالية من النشا.
الاستخدام: مناسبة للقلي لأنها تصبح مقرمشة من الخارج وطرية من الداخل.
الأمثلة: البطاطس الصفراء أو البيضاء الصلبة.
2. البطاطس الطبخ:
القوام: قشرة أكثر سمكًا ومحتوى مائي أعلى.
النشا: تحتوي على نسبة منخفضة من النشا.
الاستخدام: مناسبة للسلق والطهي في الحساء واليخنات لأنها تحتفظ بقوامها ولا تتحول إلى معجون.
الأمثلة: البطاطس الحمراء أو الصغيرة.
كيف تعرف الفرق؟
عند قطع البطاطس:
إذا كانت جافة ومتماسكة، فهي للتسوية (الطبخ).
إذا كانت تفرز مادة بيضاء، فهي للتحمير.
عند اللمس: البطاطس التحمير أكثر نعومة، بينما الطبخ قد تكون أكثر خشونة.
إذا كنت تريد استخدام البطاطس لغرض مختلف عن تصنيفها، يمكنك نقعها في ماء بارد لإزالة بعض النشا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطاطس البطاطس الطبخ المزيد
إقرأ أيضاً:
أشرف العشماوي: «زمن الضباع» كانت أول رواياتي بعد محاولات قصصية بدائية وفاشلة
قال الروائي أشرف العشماوي، إن أول عمل أدبي كتبه كان رواية «زمن الضباع»، والتي مثلت البداية الرسمية له في عالم الأدب، مشيرًا إلى أن تلك الرواية ضمت كل ملامح التجربة الأولى من مزايا وعيوب، كما احتوت على معظم الأخطاء التي يقع فيها أي كاتب في عمله الأول.
وأضاف العشماوي، خلال حواره مع الإعلامية منة فاروق، في برنامج «ستوديو إكسترا»، على قناة «إكسترا نيوز»، أنه سبقت تلك الرواية عدة محاولات لكتابة القصص القصيرة، لكنه وصفها بأنها كانت بدائية وفاشلة، لدرجة أنه قام بمسحها نهائيًا من جهاز الكمبيوتر، مؤكدًا أنه لم يكن راضيًا عنها.
وأوضح أن الرواية كنوع أدبي تناسبه أكثر من القصة القصيرة، لأن الأخيرة تتطلب كثافة وتركز على لحظة توهج أو تنوير، بينما يفضل هو النفس الطويل والمساحات السردية الواسعة التي تتيحها الرواية، وهو ما يجعله أكثر ارتياحًا لهذا النوع من الكتابة.
وأشار العشماوي إلى أن الأسلوب الواقعي هو الأقرب إليه، لكنه لا يكتب الواقع كما هو، بل ينطلق من حادث بسيط أو لحظة واقعية ثم ينسج منها عالمًا خياليًا متكاملًا، لافتًا إلى أن بعض كبار الكُتاب الذين قرأوا «زمن الضباع» أخبروه أن بها بوادر موهبة حقيقية، وهو ما منحه الدافع لتقديم أعمال أقوى لاحقًا.