علّق المفكر السياسي عبد المنعم سعيد، على تطورات الأحداث في المنطقة خاصة في سوريا وغزة ولبنان.

مصطفى الفقي عن 2024: تحول دراماتيكي في سوريا.. والمنطقة تغيرت تماماضياء رشوان: إسرائيل تنتظر ترامب للضغط على سوريا لتوقيع معاهدة سلام


وقال عبد المنعم سعيد في حواره مع الإعلامي شريف عامر في برنامج “يحدث في مصر“ المذاع على قناة ”إم بي سي مصر”: "هناك أزمات متعددة في المنطقة العربية وهناك أزمة في فلسطين ومنها العجز عن الفصل بين السلاح والسياسة وبالتالي مازالت تتواجد حماس تتصرف كما تشاء".

وأكمل عبد المنعم سعيد: "المشهد السوري به أزمة كبيرة لأن فكرة الدولة السورية ليست متواجدة حتى الآن".

ولفت عبد المنعم سعيد : "لدينا مشكلة في المنطقة والإقليم وهي أزمة الدولة العربية".

وتابع عبد المنعم سعيد: "الدولة السورية كانت منهارة قبل الوضع الحالي وسقوط نظام الأسد ، وهناك تدخل روسي وتركي وأمريكي في سوريا منذ سنوات". . 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سوريا لبنان اخبار التوك شو غزة عبد المنعم سعيد اسرائيل المزيد عبد المنعم سعید

إقرأ أيضاً:

أول دولة أوروبية تصدر مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.

 

أعلن مكتب النيابة العامة الوطني لمكافحة الإرهاب في فرنسا عن طلبه إصدار مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.

وجاءت مذكرة التوقيف على خلفية اتهام الأسد بشن الهجمات الكيميائية التي وقعت في سوريا عام 2013، وأتت بعد أن ألغت محكمة التمييز الفرنسية يوم الجمعة الماضية مذكرة توقيف سابقة كانت صادرة ضده.

وأوضح المكتب في بيان أن بشار الأسد لم يعد يتمتع بالحصانة الشخصية التي تمنحها القوانين لرؤساء الدول أثناء توليهم المناصب، بعد الإطاحة به في ديسمبر 2024 وهروبه من سوريا، ما يسمح بملاحقته قضائيًا على جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، تشمل التهم الموجهة إليه على خلفية هذه الهجمات الكيميائية.

وكان قاضيان في باريس قد أصدرا في نوفمبر 2023 مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية جراء هجمات الغاز السارين التي شنت في مناطق مثل عدرا ودوما والغوطة الشرقية في أغسطس 2013، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 1400 شخص وإصابة المئات. وفي يونيو 2024 أيدت محكمة الاستئناف هذه المذكرة.

وفي قرارها، أكدت محكمة التمييز الفرنسية أن الحصانة الشخصية تحمي رؤساء الدول في منصبهم فقط، لكنها تعترف باستثناء جديد يمنح حصانة وظيفية فقط للرؤساء السابقين ولا يحميهم من الملاحقة في قضايا جرائم حرب أو ضد الإنسانية.

علاوة على ذلك، أصدر القضاء الفرنسي في يناير 2025 مذكرة توقيف أخرى بحق الأسد تتعلق بقصف مناطق مدنية في درعا عام 2017 تسببت في خسائر مدنية.

تجدر الإشارة إلى أن المحكمة الجنائية الدولية غير مختصة بمحاكمة هذه الجرائم لأنها لا تملك ولاية على سوريا التي لم تصادق على اتفاقية روما المنظمة لعمل المحكمة، ولم تصدر الأمم المتحدة قرارا بإحالة الأمر إليها

 

مقالات مشابهة

  • سعيد الزهراني لـ زوجته صالحة: بتردي وقويتي عليا يا عجلة.. فيديو
  • عبد المنعم سعيد: مصر لها أولوياتها الوطنية وحركات التحرر الفلسطينية لم تحقق أهدافها
  • لأول مرة منذ سقوط الأسد.. الشيباني إلى موسكو
  • وزير الخارجية السوري يترأس وفداً إلى موسكو
  • 120 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن إلى بلادهم منذ سقوط الأسد
  • فرنسا تطالب بمذكرة توقيف جديدة بحق الأسد بعد سقوط الحصانة عنه
  • أول دولة أوروبية تصدر مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
  • لماذا صدر الحكم بسجن نجل الإخواني عبدالمنعم الفتوح 5 سنوات ؟
  • بينهم عمرو الشوبكي.. عبدالمنعم إمام: أتمنى تعيين هؤلاء في البرلمان المقبل -(فيديو)
  • سوريا تستعد لأول انتخابات برلمانية منذ سقوط الأسد