اقتنصت وزارة الثقافة المصرية تحت إشراف الدكتور احمد هنو وزير الثقافة  تريند حفلات رأس السنة باحتفالية ضخمة استمرت قرابة خمسة ساعات على مسرح البالون بالعجوزة .

الاحتفالية نظمها البيت الفنى للفنون الشعبية تحت اشراف ورئاسة الفنان تامر عبد المنعم وبدعم كامل من قطاع الإنتاج الثقافى التابع لوزارة الثقافة .

واستقبل  مسرح البالون بالأمس  أضخم حفل غنائي استعراضي للنجم مصطفى قمر في ليلة رأس السنة الميلادية 2025.

حيث تلألأت النجوم في المسرح  وتزينت قاعة العرض  بأشجار الكريسماس والبالونات والزهور، مما بعث الفرح في القلوب. 

 شاركت بالاحتفالية  فرقتا رضا والقومية للفنون الشعبية، بالإضافة إلى فرقة أنغام الشباب والفرقة القومية للموسيقى الشعبية.

جاءت  الحفلة فرصة للاستمتاع بمفاجأة غير مسبوقة تمثلت في عرض مسرحية نوستالجيا 90/80 لأول مرة على مسرح البالون. تمت هذه الاحتفالية بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة، تحت رعاية الفنان تامر عبد المنعم. جاءت هذه الخطوة في إطار توجيهات وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، الهادفة إلى تطوير العروض الخاصة بالبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية.

تميزت مسرحية نوستالجيا 90/80 بفكرة ورؤية إخراجية من تامر عبد المنعم، مع استعراضات من فرق بورسعيد والحرية وفرقة رضا. أعد محمد مصطفى التصور الموسيقي وأعاد توزيع الموسيقى، بينما قام محمد جابر بتصميم الديكور ورنا عبد المجيد بتصميم الأزياء، وإسلام عباس بتولي المكياج. أما الإضاءة فكانت من تصميم عز حلمي. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصطفى قمر ثقافة فن المزيد

إقرأ أيضاً:

قيادة الحركة الشعبية تراسل وزارة الداخلية حول "قرصنة" اسم الحركة الشعبية

علمت « اليوم 24 » أن قيادة حزب الحركة الشعبية، راسلت وزارة الداخلية بشأن استعمال تسمية مشابهة لاسم حزب الحركة الشعبية، بعد تقدم عدد من الأشخاص بطلب التصريح بتأسيس حزب جديد سموه « الحركة الديموقراطية الشعبية ».

وقال مصدر من الحزب، إن اسم الحزب المزمع تأسيسه يضم اسمين هما « الحركة » و »الشعبية »، وبالتالي فإن ذلك يعتبر استعمالا لاسم الحزب.

وطلب الحزب من الداخلية رفض الترخيص لهذا الحزب بهذا الاسم، نظرا لما يشوبه من « تشويش » و »تضليل »،  وحسب المصدر فإن هناك أمثلة على رفض تأسيس أحزاب لتشابه أسمائها مع أسماء أحزاب قائمة، مثل حزب « التجديد والتقدم » الذي رفض سنة 2025، لتشابه تسميته مع حزب « التقدم والاشتراكية »، ورفض اعتماد حزب « البديل الديمقراطي » سنة 2015 لاعتماده رمز « الصقر »، الذي اعتبر مشابهًا لرمز حزب « التجمع الوطني للأحرار » (الحمامة).

وقللت مصادر قيادية في حزب الحركة الشعبية، من شأن مبادرة بعض الأعضاء السابقين في الحزب إلى إعلان الشروع في تأسيس حزب جديد، يسمى « حزب الحركة الديموقراطية الشعبية »، ويقف وراء المبادرة أشخاص غير معروفين، مثل حميد العسال، عواد وائل،  وهو طبيب في الدار البيضاء كان عضوا في  شبيبة الحزب وعضو المجلس الوطني، وشخص آخر نقابي يسمى قنديل.

وجاء في مستخرج من ملف التصريح بتأسيس «حزب الحركة الديمقراطية الشعبية »  أن  وزارة الداخلية توصلت، بتاريخ 28 أبريل 2025،   بملف التصريح بملف تأسيس مشروع حزب سياسي جديد يحمل اسم الحركة الديمقراطية الشعبية ». ويتكون الملف المودع من الوثائق التالية:تصريح بتأسيس الحزب،  مشروع تسمية ورمز الحزب ومقره المركزي، وثلاثة نظائر من مشروع النظام الأساسي،  ثلاثة نظائر من مشروع البرنامج، و402 التزام مكتوب في شكل تصريحات فردية بعقد المؤتمر لتأسيسي للحزب داخل الأجل القانوني المحدد.

وحسب وزارة الداخلية لا يشكل هذا المستخرج سندا على قانونية مسطرة المرحلة الأولى من تأسيس الحزب في انتظار التأكد من مطابقتها لأحكام القانون التنظيمي رقم  المتعلق بالأحزاب السياسية.

كلمات دلالية الحركة الديموقراطية الشعبية الحركة الشعبية

مقالات مشابهة

  • روائع فايزة أحمد والموسيقى العربية تتألق في أوبرا الإسكندرية ضمن فعاليات وزارة الثقافة
  • حفل كارول سماحة في هولندا يرفع شعار كامل العدد
  • بعد تريند "ضعفي وطوفان".. نغم صالح تبدأ جولة حفلات الألبوم في مسرح الجيزويت
  • لهذا السبب... بسمة بوسيل تتصدر تريند جوجل
  • فاطمة المعدول: قصور الثقافة ملك للشعب ولا يجب المساس بها تحت شعار الاستثمار
  • «بسمة بوسيل» تتصدر التريند.. ما حقيقة عودتها لـ تامر حسني؟
  • "ملكة جمال الكون "لـ تامر حسني والشامي تتصدر توب أنغامي في الوطن العربي
  • قيادة الحركة الشعبية تراسل وزارة الداخلية حول "قرصنة" اسم الحركة الشعبية
  • مليشيا الحوثي تمنع حفلات التخرج دون موافقة مسبقة من وزارة التعليم العالي
  • أحمد فؤاد هنو يوجه بعرض “فريدة بقصور الثقافة في المحافظات