أغلى 20 لاعبا تنتهي عقودهم في 2025
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
مع بدء فترة الانتقالات الشتوية لعام 2025 أصبح بإمكان العديد من نجوم كرة القدم ممن تنتهي عقودهم الحالية مع أنديتهم بنهاية الموسم الجاري فتح قنوات التفاوض مع الفرق الأخرى الراغبة في التعاقد معهم.
وتتسم الفترة الحالية بوجود الكثير من نجوم الصف الأول أصحاب القيمة السوقية العالية وينشطون في كرة القدم الأوروبية بالسوق، حيث لم تتمكن أنديتهم حتى الآن من الوصول معهم إلى اتفاق يقضي ببقائهم.
وفي مقدمة هذه الأسماء وفق قائمة موقع "ترانسفير ماركت" (transfermarkt) الشهير المتخصص في بيانات وأرقام اللاعبين، الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد ظهير ليفربول الذي ارتبط اسمه في الفترة الأخيرة بالانتقال إلى ريال مدريد.
[????] NEW: Real Madrid are EXTREMELY confident and optimistic about signing Trent Alexander-Arnold.
[@FabrizioRomano] pic.twitter.com/4sI5anqiYr
— Anfield Sector (@AnfieldSector) December 31, 2024
يليه مباشرة زميله في ليفربول، المصري محمد صلاح حيث تشير بعض الأخبار إلى أن اسمه على طاولة باريس سان جيرمان الفرنسي كما ارتبط بالانتقال إلى الدوري السعودي.
???????? BREAKING ! LE PSG PROPOSE 500.000€ PAR SEMAINE À MOHAMED SALAH ! ????❤️????
Contrat proposé jusqu’en 2030. ✍️
(@RomainCG75) pic.twitter.com/z9UyOObr3J
— Actu Ligue 1 (@ActuL1_) January 2, 2025
إعلاناللافت في القائمة المكونة من 20 لاعبا، وجود اسم الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم 8 مرات (رقم قياسي) في مكان متأخر وبالتحديد في المركز الـ18، فيما خلت من اسم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي يعيش موسمه الأخير مع النصر السعودي.
وتاليا أعلى 20 لاعبا من حيث القيمة السوقية تنتهي عقودهم مع أنديتهم بنهاية الموسم الحالي: الإنجليزي ترينت ألكسندر (ليفربول الإنجليزي): تبلغ قيمته السوقية 75 مليون يورو. المصري محمد صلاح (ليفربول): تبلغ قيمته السوقية 55 مليون يورو. الكندي ألفونسو ديفيز (بايرن ميونخ الألماني): تبلغ قيمته السوقية 50 مليون يورو. الألماني غوشوا كيميتش (بايرن ميونخ): تبلغ قيمته السوقية 50 مليون يورو. الكندي جوناثان ديفيد (ليل الفرنسي): تبلغ قيمته السوقية 45 مليون يورو. الألماني ليروى ساني (بايرن ميونخ): تبلغ قيمته السوقية 45 مليون يورو. الكوري الجنوبي هيونغ مين سون (توتنهام) هوتسبير الإنجليزي: تبلغ قيمته السوقية 38 مليون يورو. البلجيكي كيفين دي بروين (مانشستر سيتي الإنجليزي): تبلغ قيمته السوقية 35 مليون يورو. الألماني جوناثان تاه (باير ليفركوزن الألماني): تبلغ قيمته السوقية 30 مليون يورو. الهولندي فيرجل فان دايك (ليفربول): تبلغ قيمته السوقية 28 مليون يورو. الكاميروني فرانك أغويسا (نابولي الإيطالي): تبلغ قيمته السوقية 27 مليون يورو. الفرنسي أوليفر بوسكاغلي (أيندهوفن الهولندي): تبلغ قيمته السوقية 27 مليون يورو. الإنجليزي تيريك ميتشل (كريستال بالاس الإنجليزي): تبلغ قيمته السوقية 25 مليون يورو. الإيفواري أماد ديالو (مانشستر يونايتد الإنجليزي): تبلغ قيمته السوقية 25 مليون يورو. الإنجليزي أنخل غوميز (ليل الفرنسي): تبلغ قيمته السوقية 25 مليون يورو. الإنجليزي دومينيك كالفيرت ليوين (إيفرتون الإنجليزي): تبلغ قيمته السوقية 22 مليون يورو. الإنجليزي كايل ووكر-بيترز (ساوثهامبتون الإنجليزي): تبلغ قيمته السوقية 20 مليون يورو. الأرجنتيني ليونيل ميسي (إنتر ميامي الأميركي): تبلغ قيمته السوقية 20 مليون يورو. الكولومبي كوتشو هيرنانديز (كولمبوس الأميركي): تبلغ قيمته السوقية 18 مليون يورو. الفرنسي فيرلاند ميندي (ريال مدريد الإسباني): تبلغ قيمته السوقية 18 مليون يورو. إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
718 مليون يورو أرباح بورشه في 6 أشهر.. هبوط بـ 71%
سجلت شركة "بورشه" الألمانية للسيارات تراجعا حادا بالأرباح خلال النصف الأول من هذا العام.
وأعلنت بورشه الأربعاء في شتوتغارت أن أرباحها من يناير حتى يونيو 2025 بلغت 718 مليون يورو، ما يمثل انخفاضا بنسبة 71 بالمئة. وفي الفترة نفسها من العام الماضي سجلت الشركة ربحا بقيمة حوالي 2.2 مليار يورو.
وفي الربع الأول من هذا العام أعلنت الشركة عن تسجيلها أرباح بعد احتساب الضرائب بقيمة حوالي 518 مليون يورو، بينما لم تضف سوى 200 مليون يورو خلال الفترة من أبريل حتى يونيو الماضي.
وكانت بيانات التشغيل للنصف الأول من العام معروفة منذ أن قدمت الشركة الأم "فولكس فاغن" أرقامها الأسبوع الماضي.
وفي الأشهر الستة الأولى من هذا العام، انخفضت إيرادات "بورشه" بنحو 7 بالمئة لتصل إلى حوالي 18.2 مليار يورو. وانخفضت نتائج العمليات اليومية بمقدار الثلثين لتصل إلى ما يزيد قليلا عن مليار يورو، ويعزى ذلك جزئيا إلى التكاليف الخاصة لإعادة هيكلة المجموعة بعد الأداء الضعيف الأخير.
وكان الوضع متدهورا بشكل خاص في الربع الثاني: ففي قطاع السيارات - باستثناء الخدمات المالية - سجلت الشركة انخفاضا في الأرباح التشغيلية بنسبة تقارب 91 بالمئة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، أوليفر بلومه: "لا نزال نواجه تحديات كبيرة في جميع أنحاء العالم. هذه ليست عاصفة عابرة"، مضيفا أن العالم يتغير بشكل هائل - على عكس التوقعات قبل بضع سنوات. ولا يتوقع بلومه عودة "الزخم الاقتصادي الإيجابي" قبل عام 2026.
وتواجه بورشه صعوبات، لا سيما في الصين. وأفادت إدارة الشركة مؤخرا بانخفاض حاد في مبيعاتها هناك. كما تُثقل تكاليف إعادة الهيكلة المرتفعة والرسوم الجمركية الأميركية على الواردات كاهل أعمال الشركة. كما يتطلب التحول المتباطئ إلى التنقل الكهربائي استثمارات كبيرة.
وبسبب ذلك، تخطط إدارة بورشه لشطب حوالي 1900 وظيفة في شتوتغارت بحلول عام 2029. ويجري بالفعل تنفيذ برنامج آخر لخفض التكاليف. وقد أهَّب بلومه القوى العاملة لمزيد من الإجراءات في رسالة الأسبوع الماضي.