فاضل كام يوم؟.. موعد شهر رمضان 2025 في مصر
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
موعد شهر رمضان 2025.. ارتفعت معدلات البحث في الآونة الأخيرة عبر محرك البحث «جوجل»، من قبل المسلمين في مختلف دول الدول العربي، لمعرفة موعد شهر رمضان 2025، والذي يتسم بالصوم والعبادات وصلاة التراويح والتقرب إلى الله، مما يبعث بالطمأنينة على النفس.
وتستعرض «الأسبوع»، لقرائها في السطور التالية، موعد شهر رمضان 2025 في مصر، وذلك ضمن خدمة إخبارية شاملة تقدمها لزوارها في عدد كبير من الموضوعات المختلفة والمتنوعة على مدار الساعة.
وبحسب الحسابات الفلكية فأن من المتوقع أن يحل شهر رمضان 2025، يوم السبت الأول من مارس المقبل، ويستمر لمدة 29 أو 30 يومًا، وذلك وفق ما تشير إليه الحسابات الفلكية واستطلاع رؤية الهلال، حيث يولد هلال شهر رمضان مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة الثانية والدقيقة 47 قبل الفجر بتوقيت القاهرة المحلي يوم الجمعة 28 فبراير 2025م «يوم الرؤية»، حيث يفصلنا على شهر رمضان الكريم ما يقرب من 35 يومًا.
ومن المقرر أن تقوم دار الإفتاء المصرية، باستطلاع هلال شهر رمضان يوم 29 شعبان 1446 هـــ، المقبل، لتأكيد موعد شهر رمضان 2025، حيث يعد صوم رمضان أحد أركان الإسلام الخمسة، لقول الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (بُنِيَ الإسْلامُ علَى خَمْسٍ، شَهادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، وإقامِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، وحَجِّ البَيْتِ، وصَوْمِ رَمَضانَ).
شهر رمضان 2025وشهر رمضان هو الشهر التاسع في السنة القمرية، ويأتي بعد شهر شعبان، ويتبعه شهر شوال، وقد فضله الله تعالى على باقي أشهر السنة، لأنه أحد أركان الإسلام، كما أن صيامه فرض على كل مسلم.
ومن المتعارف عليه أن شهر رمضان هو الشهر الـ 9 في الشهور الهجرية وتأتي على النحو الآتي: «1 المحرم - 2 صفر - 3 ربيع الأول - 4 ربيع الآخر - 5 جمادى الأول - 6جمادى الآخر - 7 رجب - 8 شعبان - 9 رمضان - 10 شوال - 11 ذو القعدة - 12 ذو الحجة».
اقرأ أيضاًموعد استطلاع هلال شهر رمضان 1446هـ
أدعية التراويح والوتر في شهر رمضان المبارك
بعد 58 يوما.. موعد استطلاع هلال شهر رمضان 1446- 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موعد شهر رمضان 2025 اول ايام شهر رمضان 2025 شهر رمضان 2025 باقي كام يوم على شهر رمضان 2025 موعد شهر رمضان 2025 فلكيا موعد استطلاع هلال رمضان 2025 موعد شهر رمضان 2025 هلال شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
استطلاع: تراجع تاريخي في نسبة التأييد الشعبي لإسرائيل في أوروبا الغربية بسبب حرب غزة
تراجع التأييد والدعم لإسرائيل في أوروبا الغربية إلى أدنى مستوياته التاريخية، وفقًا لاستطلاع رأي أجرته شركة يوجوف البريطانية، ما يعكس تحولًا ملحوظًا في المزاج العام تجاه الدولة العبرية. اعلان
وأظهرت النتائج انخفاض نسبة التأييد لإسرائيل إلى أدنى مستوياتها منذ عام 2016 في كل من ألمانيا (56%)، وفرنسا (52%)، والدنمارك (46%).
في المقابل، سجلت النسب في إيطاليا (48%) وإسبانيا (45%) أدنى مستوياتها منذ عام 2021.
أما في المملكة المتحدة، فقد بلغت نسبة التأييد 54%، متفوقة بشكل طفيف على أدنى مستوى لها الذي بلغ 51% في أواخر العام الماضي.
وبشكل عام، أعرب ما بين 63% و70% من المشاركين في جميع الدول المشمولة بالاستطلاع عن وجهة نظر سلبية تجاه إسرائيل، مما يعكس حالة من الغضب تجاه سياساتها في القطاع، لاسيما لناحية فرض الحصار وقتل المدنيين والأطفال.
أما فيما يتعلق بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، فقد أيد ما بين 6% فقط في إيطاليا و16% في فرنسا فكرة أن تل أبيب "محقة في إرسال قوات إلى غزة وأنها تصرفت بشكل متناسب مع هجمات حماس".
Relatedفيديو- ركامٌ وبقايا مصاحف محترقة.. هذا ما خلفه قصف إسرائيلي لمسجد في دير البلحإطلاق نار إسرائيلي يقتل 27 فلسطينيا ويصيب 90 آخرين أمام نقطة توزيع مساعدات غرب رفحالجيش الإسرائيلي يعترض صاروخاً من اليمن ويُفعّل صافرات الإنذار في عدة مناطقوتُظهر هذه الأرقام انخفاضًا في نسبة التأييد مقارنة باستطلاع سابق أُجري في أكتوبر الماضي، حيث بلغت 12% في المملكة المتحدة.
في المقابل، رأى 29% من الإيطاليين و40% من الألمان أن إسرائيل كانت محقة في إرسال قواتها إلى غزة، لكنها تجاوزت الحدود وأدت إلى سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين. وفي المملكة المتحدة، بلغت هذه النسبة 38%.
من ناحية أخرى، اعتبر ما بين 12% من الألمان و24% من الإيطاليين، إضافة إلى 15% من البريطانيين، أنه ما كان على إسرائيل دخول غزة على الإطلاق.
في سياق متصل، أظهر استطلاع "يوروتراك" تراجعًا ملحوظًا في نسبة الأوروبيين الغربيين الذين يعتبرون العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة مبررة، حيث لم تتجاوز هذه النسبة 24%-25% في فرنسا وألمانيا والدنمارك، وانخفضت إلى 18% في المملكة المتحدة، و9% فقط في إيطاليا.
وعلى المستوى السياسي أيضًا، دفع الوضع في غزة دولًا كثيرة لتبني مواقف أكثر حزما في التنديد بما تفعله حكومة بنيامين نتنياهو. حتى تلك التي تبنت نهجًا حذرًا في مقاربتها للحرب أصبحت مواقفها أكثر وضوحا وجرأة.
بريطانيا، على سبيل المثال، أعلنت تعليق مفاوضات اتفاق التجارة الحرة مع إسرائيل، وفرض عقوبات على عدد من المستوطنين في الضفة الغربية، في خطوة اعتبرتها احتجاجًا على ما وصفته بـ"الممارسات الإسرائيلية في قطاع غزة".
أما وزير خارجية ألمانيا، يوهان فادفول، فقد أعرب عن تنديده الواضح بالممارسات الإسرائيلية، قائلًا إنه لا يمكن أن يكون التضامن مع تل أبيب بالإجبار.
وكذلك انتقدت رئيسة المفوضية الأوروبية فون دير لاين بشدة الدولة العبرية، وسط دعوات لتعليق اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة