صدى البلد:
2025-07-31@08:00:05 GMT

طليق آيتن عامر يستغيث: مانعني أشوف ولادي من سنة

تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT

وجه مدير التصوير محمد عز العرب، طليق الفنانة آيتن عامر، نداء استغاثة عبر حسابه الرسمي على موقع “إنستجرام”.

وكتب عز العرب في استغاثته: "استغاثة.. يتم منعي من تنفيذ حكم قضائي برؤية أولادي".

طليق آيتن عامر

وأوضح عز العرب أنه لم ير أطفاله منذ عام كامل، على الرغم من محاولاته المتكررة لرؤيتهم، إلا أن طليقته لم تسمح له بذلك.

 

وأشار إلى أنه اضطر لرفع دعوى قضائية في هذا الصدد، وحصل على حكم قضائي، إلا أن آيتن عامر لم تنفذ الحكم.

من جانبها، كانت آيتن عامر قد صرحت في وقت سابق بأن طليقها محمد عز العرب على تواصل دائم مع أولادهما، مشيرة إلى أنه كان معهما في بداية العام الدراسي. 

وأضافت أن عز العرب كان مع أولادها في أول يوم من المدرسة، وأكدت أن علاقتهما بمشاريعهما العائلية لن تتأثر.

وفي وقت لاحق، نشر عز العرب عدة منشورات على حسابه الشخصي في "إنستغرام"، عبر خلالها عن استيائه من موقف طليقته، مطالبًا بحق رؤية أطفاله، وقال: "حسبي الله ونعم الوكيل في كل من كان سببًا في أذية أولادي ومانعهم من أبوهم وأسرته... ربنا موجود وإن شاء الله سأرى فيكم عجائب قدره وعقابه".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ايتن عامر عز العرب طليق ايتن عامر المزيد آیتن عامر عز العرب

إقرأ أيضاً:

مأزق الوحدة العربية الكبرى

في هذا العالم الواسع الذي يعيش فيه قوميات، وأعراق، وطوائف، وديانات، وإثنيات عديدة ومختلفة، تسعى في معظمها إلى التعايش، والتوحد في وجه الأخطار المتعاقبة، وأن تكون جماعات قوية، وفاعلة، يطل العرب في هذا الزمن الغريب، وبكل أسف، وكأنهم خارج الزمن، وخارج المنظومة الاجتماعية المتعارف عليها، يظهرون في صور مختلفة، ومتخلفة، بدءا من التناحر، والاقتتال، والاحتشاد الطائفي والمذهبي، وانتهاء بالمؤامرات الصغيرة، والمشكلات الخفيّة، وكأنهم في غابة لا نظام لها، ولا قانون، فبينما تتجه الدول إلى الاتحادات، وتنسيق المواقف، وتنظيم الصفوف، في مواجهات كبيرة، وخطِرة تكاد تلتهم وجودها، يظل العرب في دوامة الصراعات الضيقة، دون رؤية واضحة، ودون بوصلة محددة، يتجهون إلى مصايرهم دون وعي في أحيان كثيرة.

ورغم أن قواسم الاتفاق، والتوحد أكثر من الاختلافات بين الدول والشعوب العربية، إلا أن العمل الفردي يغلب على معظم السياسات، ولذلك باءت محاولات الوحدة كلها بالفشل، فلم تنتهِ المشاكل الحدودية، وظلت التناحرات الطائفية والمذهبية في بعض الدول قائمةً، وهذا ما يجعل هذه الدول مفتتة، وممزقة، وغير فاعلة، بل أن لدى شعوبها أزمة هويّة واضحة، ولعل حرب «غزة» الحالية أظهرت ذلك المأزق، وكشفته بشكل واضح، فبينما يتغنّى العرب في إعلامهم، وكتبهم الدراسية، وفي وجدانهم القومي بالعروبة، والتاريخ والمصير المشترك، يبدو الواقع السياسي وكأنه بعيد جدا عن هذه الشعارات، بل وقريب من مواقف عدوٍ «كلاسيكي» ومعروف إلى وقت قريب، إلا أن الضبابية بدت واضحة على الموقف العربي الواحد، مما يجعل تلك الشعارات مجرد لافتات بائسة.

إن الوحدة أصبحت ضرورة حتمية لكي يستعيد العرب مكانتهم، ويستثمروا مواطن قوتهم، ويعملوا من أجل المستقبل، فالدول التي تعيش على أكتاف غيرها، يظل مصيرها معلقا بيدي عدوها، ويظل القرار السيادي منقوصا مهما بدا غير ذلك، فالحسابات العربية غالبا ما تُبنى قبل كل شيء على مصالحها مع الدول الكبرى، حتى ولو كان ذلك على حساب جارة شقيقة، يربطهما مصير مشترك، وجغرافيا، ودين، ومصالح أبدية، ولكن الواقع يقول: إن الضعيف لا يمكن أن يعتمد على ضعيف مثله، فهو يحتاج إلى دولة قوية تحميه، ونسي العرب مقولتهم الشهيرة، وشعارهم الكبير «الاتحاد قوة، والتفرق ضعف»، ولم يلتفتوا إليه في واقعهم، ولم يطبقوه في حياتهم السياسية.

إن الدول الكبرى لديها قناعة راسخة بأن الدول العربية يجب أن تظل ضعيفة، وتعتمد عليها في كل شاردة وواردة، وأن أي تقارب عربي يعني خطرا على وجودها الاستراتيجي في المنطقة، لذلك تعمل ليل نهار على إشعال المشكلات بين الدول العربية، وتوليد الخلافات، وخلق العداوات مع الجيران، وإبقاء الوضع على ما هو عليه، حتى يسهل عليها كسر هذه الدول، وتفتيتها، ليكون لها اليد الطولى في مصيرها، وتضمن وجودها العسكري لأطول مدة ممكنة، ولكن على العرب أن يعرفوا أن كل سرديات التاريخ تثبت أنه ليس للضعيف مكان في عالم القوة، وأن حزمة الحطب لو اجتمعت فلن يسهل كسرها، ولذلك على هذه الدول المتحدة في كل شيء إلا في الواقع، أن ترى المستقبل بعيون أوسع، وبحكمة أكبر، وتعلم أن الوقت حان للملمة الأوراق، والبدء في رحلة العمل الطويل والشاق في سبيل حلم «الوحدة العربية الكبرى».

مقالات مشابهة

  • حل الدولتين حلم ملوث بالأوهام
  • جريمة بشعة تهزّ صنعاء.. مقتل سبعيني بطريقة مروّعة على يد طليق ابنته
  • مأزق الوحدة العربية الكبرى
  • المقاولون العرب يضم نجم الزمالك السابق
  • الحرب كما يرويها الأدباء العرب
  • وفاء عامر تتحرك قضائياً ضد اتهامات بنت مبارك
  • مقطع صادم لخروج ديدان من أجسام طفلين والأب: ولادي مسحورين..فيديو
  • تجديد حبس المتهم بإنهاء حياة طليقته بالممشى السياحي بأكتوبر
  • بوقرة: “قائمة كأس العرب لن تكون 100% محلية”
  • جريمة قتل مروعة في شط العرب.. تفاصيل صادمة تكشفها 10 أيام من التحقيقات