ألمانيا.. "شولتس" يطالب بعواقب فورية بعد هجوم الطعن
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
بعد هجوم الطعن القاتل الذي وقع في مدينة أشافنبورج بجنوب ألمانيا، اليوم الأربعاء، طالب المستشار الألماني أولاف شولتس السلطات بتوضيح سبب بقاء الجاني في البلاد.
ونقل بيان عن شولتس قوله:" سئمت تكرار وقوع مثل هذه الأعمال العنيفة لدينا كل بضعة أسابيع، من قبل أشخاص جاؤوا إلينا بالأساس بحثا عن الحماية، هذا النوع من التسامح الذي يفهم بشكل خاطئ غير مقبول تماما".
أخبار متعلقة الشرطة الأمريكية: إصابة طالبين في إطلاق نار بمدرسة ثانويةحادث طعن جديد في ألمانيا.. قتيلان أحدهما طفل في هجوم بمتنزه .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بعد هجوم الطعن في ألمانيا.. "شولتس" يطالب بعواقب فوريةهجوم طعنوأفاد وزير داخلية ولاية بافاريا، حيث تقع مدينة أشافنبورج، يواخيم هيرمان، بأن الجاني هاجم الضحايا باستخدام سكين مطبخ وقام الشاب الأفغاني بمهاجمة عدة أشخاص بسكين في قلب منتزه شهير يقع في وسط مدينة أشافنبورج، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة شخصين آخرين بجروح خطيرة.
وأفادت معلومات بأن الرجل كان يعاني اضطرابات نفسية، وأنه كان مسجلا في الفترة الأخيرة في نزل للاجئين في المنطقة.
وأعرب شولتس عن مواساته للضحايا وأسرهم، ووصف الحادث بأنه "عمل إرهابي لا يصدق" وأضاف: "يجب أن تتخذ عواقب فورية بناء على ما تم التوصل إليه من نتائج - فالكلام وحده لا يكفي".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: ألمانيا هجوم ألمانيا شولتس المستشار الألماني برلين
إقرأ أيضاً:
قضية تضارب مصالح تهدد الأمين الأسبق للإليزيه.. وأعلى محكمة فرنسية تفصل اليوم
تنظر محكمة النقض صباح اليوم الأربعاء في الطعن المُقدم من الأمين العام الأسبق لقصر الإليزيه، ألكسي كولر، الذي وجهت إليه تهم بتضارب المصالح فيما يتعلق بصلاته المزعومة بشركة الشحن السويسرية الإيطالية "إم. إس. سي".
وتتهم المحكمة الساعد الأيمن السابق للرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بالتورط، بصفته موظفًا حكوميًا رفيع المستوى بين عامي 2009 و2016، في عدة قرارات تتعلق بشركة الشحن البحري، التي يديرها أبناء عم والدته، عائلة أبونتي.
وفي هذا التحقيق القضائي الذي تم فتحه في يونيو 2020، يحتج ألكسي كولر واثنان من المسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى بزعم أن معظم التهم المنسوبة إليهم، قبل مارس 2014، قد سقطت بالتقادم.
وكانت محكمة الاستئناف في باريس قد أصدرت حكمًا ضدهم في هذا التحقيق في نوفمبر الماضي، لكن محاميي الدفاع عنهم استأنفوا الحكم أمام محكمة النقض.