كاليفورنيا الأغنى في أمريكا.. بها أكبر عدد من المليونيرات بالولايات المتحدة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
مع استمرار الحرائق في ولاية كاليفورنيا جنوب شرق الولايات المتحدة الأمريكية، جرى التركيز على اقتصاد الولايات المختلفة في أمريكا وعدد المليونيرات فيها مع استمرار الخسائر.
اقتصاد الولايات الأمريكيةولاية كاليفورنيا، التي تشهد حرائق ضخمة منذ 10 أيام، هي أكبر ولاية أميركية اقتصاديًا، وبلغ ناتجها المحلي 3.
وصل الناتج المحلي لولاية بنسلفانيا إلى 0.98 مليار دولار، فيما وصل الناتج المحلي لولاية أوهايو إلى 0.88 مليار دولار، أما الناتج المحلي لجورجيا فوصل إلى 0.83 تريليون دولار، أما واشنطن فيصل الناتج المحلي لها إلى 0.81 تريليون دولار، والناتج المحلي لنيوجيرسي فيصل إلى 0.81 تريليون دولار.
الأثرياء في أمريكا.. أين يتواجدون؟أما المدن التي بها أكبر عدد من المليونيرات فجانت على رأسها نيويورك التي تضم 350 ألف مليونير، أما سان فرانسيسكو فتضم 306 آلاف مليونير، أما لوس إنجلوس فتضم 212 ألفا، في الوقت الذي تضم شيكاغو 121 ألفا، أما هيوستن فتضم 91 ألف مليونير، ومدينة دالاس تضم 69 ألف مليونير
أما مدينة سياتل فتضم 54 ألف مليونير، فيما تضم مدينة بوسطن 43 ألف مليونير، وميامي 35 ألف مليونير، وأسوتن فهي الأقل من حيث عدد الأثرياء فتضم 33 ألف مليونير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حريق حريق كاليفورنيا أثرياء الولايات المتحدة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
محكمة أميركية تلزم مسؤولا مكسيكيا سابقا بدفع 2.4 مليار دولار بقضية فساد
أمرت محكمة أميركية في ولاية فلوريدا مسؤولا أمنيا مكسيكيا سابقا يدعى غينارو غارسيا لونا بدفع أكثر من 2.4 مليار دولار لحكومته في دعوى مدنية كان قد أدين بها، وفقا لما ذكرته الحكومة المكسيكية.
وكانت المكسيك قد رفعت دعوى قضائية على غارسيا لونا المسجون في الولايات المتحدة لإدانته بالاتجار بالمخدرات وتهم أخرى تتعلق بالفساد وغسيل الأموال.
وفي عام 2023، دانت محكمة أميركية غارسيا لونا البالغ 56 عاما بتلقي رشى بقيمة ملايين الدولارات للسماح لعصابة "سينالوا" بتهريب أطنان من الكوكايين.
وحكم عليه قاض في نيويورك بالسجن أكثر من 38 عاما وبغرامة بلغت مليوني دولار.
وأفاد بيان للحكومة المكسيكية بأن الغرامة التي فرضتها محكمة فلوريدا تزيد 3 أضعاف على المبلغ الذي طلبته الحكومة المكسيكية في دعواها.
ويعد غارسيا لونا أرفع شخصية حكومية مكسيكية تخضع للمحاكمة في الولايات المتحدة، فقد شغل منصب رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي المكسيكي منذ عام 2001 حتى عام 2006، قبل أن تتم ترقيته إلى منصب وزير الأمن العام، حيث كان يدير بشكل أساسي قوة الشرطة الفدرالية ومعظم عمليات مكافحة المخدرات.