المخابرات الأمريكية تكشف معلومات جديدة عن كورونا
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
قال متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، السبت، إن الوكالة خلصت إلى أنه من المرجح أن جائحة كورونا، قد نشأت في مختبر، وليس في الطبيعة.
وكانت الوكالة قد قالت لسنوات إنها لا تستطيع استنتاج ما إذا كانت الجائحة نتيجة لحادث في مختبر، أو أنها نشأت في الطبيعة. لكن مسؤولاً أمريكياً كبيراً قال إن مدير الوكالة السابق ويليام بيرنز طلب من المحللين والعلماء بوكالة المخابرات في الأسابيع الأخيرة لإدارة جو بايدن اتخاذ قرار واضح بهذا الشأن، مشدداً على الأهمية التاريخية للوباء.
لكن الوكالة قالت إن "لديها ثقة منخفضة" في تقييمها بأن "الأصل البحثي لجائحة كورونا هو الأكثر احتمالية"، وأشارت في بيانها إلى أن كلا الاحتمالين - المختبر والطبيعة - لا يزالا قائمين.
ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن بعد على طلب للتعليق.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كورونا الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
سامسونج تكشف سر رقة كاميرات جلاكسي.. تقنية جديدة تصنع الفارق
تعمل سامسونج حالياً على تقنية جديدة لتقليص سمك وحدة كاميرا هواتف جلاكسي S26 المرتقبة، مما سيساهم في جعل الهواتف أنحف مقارنةً بالأجيال السابقة، وتقوم وحدة “سامسونج إلكتروميكانكس” باستبدال الطبقة الشفافة التقليدية بين العدسات بحبر غير لامع يتم تثبيته عبر تقنية الطباعة النافثة للحبر، وهو ما يقلل الانعكاسات الضوئية والتشويش مع تقليل سماكة العدسة نفسها.
هذه التقنية المعروفة بـ “نمط الحلقة” (Ring Pattern) تم التقدم بطلب براءة اختراع لها منذ عام 2018، وهي جزء من جهود سامسونج لمواكبة المنافسة الشرسة مع الشركات الصينية التي تعتمد على تقنيات متقدمة مثل بطاريات السيليكون كربيد لتقليل سمك هواتفها.
على الرغم من أن تطوير مستشعر الكاميرا الأنحف يعد خطوة إيجابية، إلا أن سامسونج تحتاج إلى خطوات إضافية تشمل استخدام بطاريات أنحف، وأنظمة تبريد مدمجة، وزجاج حماية أقل سماكة لتحقيق هواتف رقيقة بشكل ملموس.
تجدر الإشارة إلى أن هاتف سامسونج جلاكسي S25 إيدج يُعد حتى الآن الأنحف في تاريخ الشركة بسماكة 5.8 ملم ووزن 163 جراماً، ما يشير إلى توجه سامسونج نحو تحسين التصميمات مستقبلاً.