هل يقدم حزب الشعب الجمهوري مرشحًا جديدًا في بلدية أنقرة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أثيرت ادعاءات حول مرشح جديد محتمل لحزب الشعب الجمهوري للمنافسة على رئاسة بلدية أنقرة في الانتخابات البلدية، بدلا من منصور يافاش.
وعلى الرغم من إعلان زعيم حزب الشعب الجمهوري، كمال كيليجدار أوغلو، ضرورة ترشح يافاش لرئاسة بلدية أنقرة مرة أخرى فإن أعضاء الحزب الذين يطالبون بالتغيير داخل الحزب طرحوا اسم النائب السابق لافنت جوك، على كيليجدار أوغلو.
وأشار أعضاء الحزب إلى تصريحات زعيم حزب الديمقراطية والتقدم، علي باباجان، التي تساءل خلالها عما إن كان بإمكان حزب الشعب الجمهوري الفوز بالانتخابات بمفرده.
ويؤكد أعضاء الحزب، الذين لم يحددوا موقفهم من إعادة ترشيح يافاش لرئاسة بلدية أنقرة، أن موقف يافاش سيتحدد عقب الكلمة التي ستلقيها رئيسة حزب الخير، ميرال أكشنار، في السادس والعشرين من الشهر الجاري وأن جوك سيظل ضمن المرشحين المحتملين للمنصب حتى ذلك الحين.
Tags: الانتخابات التركيةتركيامنصور يا فاشالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الانتخابات التركية تركيا حزب الشعب الجمهوری
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الإصلاح والنهضة يجتمع بلجنة إدارة الانتخابات لمتابعة الاستعدادات البرلمانية
عقد الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، اجتماعًا موسعًا مع لجنة إدارة الانتخابات بالحزب، برئاسة النائب محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب، وبمشاركة النائب علاء مصطفى، عضو مجلس الشيوخ، والدكتور فريد مناع، نائب رئيس الحزب للتقييم والمتابعة، والدكتور أيمن زكي، أمين التنظيم والعمل الميداني، والدكتور خالد الشربيني، أمين العضوية.
الاستعداد للانتخابات البرلمانيةوخلال الاجتماع، استعرض النائب محمد إسماعيل الإستراتيجية العامة لعمل اللجنة في المرحلة المقبلة، والتي تستهدف اختيار الكفاءات المؤهلة لتمثيل الحزب في الانتخابات البرلمانية القادمة، وذلك وفق معايير دقيقة تضمن تمثيلاً نوعيًا يعكس تطلعات المواطنين ويعزز من دور الحزب تحت قبة البرلمان.
كما أكدت تقارير اللجنة أن الحزب استقبل خلال الأيام الماضية عشرات الطلبات عبر الاستمارة الإلكترونية التي أُطلقت مؤخرًا، ما يعكس تزايد الاهتمام بالمشاركة السياسية تحت مظلة الحزب.
مقابلات قبل الانتخاباتمن جانبه، أشار الدكتور هشام عبد العزيز إلى أن اللجنة ستباشر قريبًا إجراء مقابلات شخصية مع المتقدمين للترشح، بهدف التعرف عن قرب على مؤهلاتهم، ومدى جاهزيتهم ورؤيتهم لخوض الاستحقاق البرلماني، فضلاً عن تقييم مدى إلمامهم بتحديات دوائرهم الانتخابية وأبرز المشكلات التي تواجهها.