صدى البلد:
2025-12-10@09:57:01 GMT

12 طريقة تخلصك من الأرق وقلة النوم

تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT

يعانى بعض الأشخاص من قلة النوم والأرق، لذا نستعرض 12 طريقة لعلاج اضطرابات النوم والأرق، وفقا لموقع The Dermo Lab.
 

افضل طرق لعلاج اضطرابات النوم.. 1- حدد وقتًا للنوم

لكى يتمكن الجسم من النوم بشكل أفضل، فلابد أولا من تحديد وقت للنوم كل يوم، حتى لو لم تستطع النوم، ثم الاستلقاء وعدم تفكر في أي شيء، من خلال الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت تقريبًا كل يوم.

2- تجنب القيلولة

لا تأخذ قيلولة حتى لو كنت تشعر بالتعب، لأن القيلولة أثناء النهار يمكن أن تزيد من صعوبة النوم ليلًا، لذلك احتفظ بالقيلولة للمساء وقت النوم، وإذا شعرت بالتعب أثناء النهار، فقم ببعض التمارين الرياضية لإبعاد الشعور بالنعاس.

3-استمع إلى مقاطع هادئة

استمع إلى مقاطع مفضلة لديك قبل النوم، يمكنك أيضًا إنشاء قائمة تشغيل من الألحان الهادئة والأصوات الإيقاعية لأمواج المحيط لمساعدتك على النوم.

4- ابتعد عن الهاتف والكمبيوتر قبل النوم

يمكن أن يؤدي التعرض للضوء من الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بوقت قصير إلى تعطيل جدول نومك، لذلك تجنب التعرض لضوء الهاتف والكمبيوتر وحتى التلفزيون لمدة 10 دقائق على الأقل قبل النوم، وأطفئ الأنوار للحصول على ليلة نوم هادئة.

5- تجنب الكافيين

 يجب عليك تقليل تناول الكافيين، خاصة في المساء، لأنه يستغرق وقتًا طويلاً قد يصل إلى 6 ساعات ليتم إخراجه من جسمك، لذلك استمتع بمشروب دافئ بالحليب أو شاي أعشاب بدلاً من ذلك.

6- تجنب ممارسة الرياضة قبل النوم

ممارسة الرياضة تساعد على حرق الدهون وتوفير الطاقة لجسمك، ولكن بعد رمضان، حاول ممارسة الرياضة في الصباح وتجنب ممارسة التمارين الرياضية الشاقة قبل وقت النوم لأنها قد تبقيك مستيقظًا.

7- التعرض للضوء مباشرة بعد الاستيقاظ

يجب التعرض للضوء الساطع عند الاستيقاظ لمدة ساعة على الأقل، من خلال نافذة المنزل، لأن الضوء هو المحدد الرئيسي للساعة البيولوجية، وبالتالي يساعد على استعادة النظام في الجسم.

8- استخدام التطبيقات الإلكترونية

يجب استخدام تطبيقات الهاتف المحمول التي تساعد على النوم والتخلص من الأرق، من خلال قصص النوم التي تُعرض بأصوات شخصيات مشهورة لمساعدة الأشخاص على الاسترخاء والغوص في نوم عميق كل ليلة.

9- الحفاظ على السرير كمكان للنوم

يجب إخبار نفسك أن غرفة النوم مخصصة فقط للأنشطة المتعلقة بالنوم، وعدم الجلوس على السرير مع اللاب أو الهاتف قبل النوم لأنه سيفصل الغرض من رغبة النوم في ذهنك.

10- النوم على الجانب الأيسر

أظهرت الدراسات أن النوم على الجانب الأيسر هو أفضل طريقة للنوم وأقل ضررًا على صحة الإنسان، إذ يسمح للجسم باستخراج العناصر الغذائية والتخلص من السموم بشكل أسرع وأكثر كفاءة.

11- لا تدخن

إذا كنت مدخنًا منتظمًا، فمن الصعب الامتناع عن التدخين، ولكنه ضار بالنوم، لأن المدخنين يستغرقون وقتًا أطول للنوم، ويستيقظون بشكل متكرر، وغالبًا ما يكون لديهم أنماط نوم مضطربة.

12- لا تُفرط في تناول الطعام

الإفراط في تناول الطعام، خاصة في وقت متأخر من الليل، يمكن أن يُعطل أنماط نومك، لأنه يُشير إلى اليقظة في الدماغ ويؤثر على قدرتك على النوم.

طباعة شارك 12 طريقة تخلصك من الارق وقلة النوم قلة النوم الارق وقلة النوم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قلة النوم والأرق النوم قلة النوم الارق وقلة النوم قبل النوم

إقرأ أيضاً:

ما لن يخبرك به البنك عن سرقة بياناتك

لم أكتب اليوم هذا المقال بدافع الفضول أكثر من كتابتي له بدافع القلق، قلق تشكل بداخلي بسبب حوادث صغيرة متكررة كثيرًا ما سمعنا عنها وتجاوزناها، كحساب اخترق أو بطاقة أُفرغت أو صورة استخدمت في غير موضعها، أو رسالة واحدة كانت كفيلة بقلب حياة أحدهم رأسًا علي عقب، مع الأسف نحن نتحرك في العالم الرقمي بثقة زائدة، نترك بيانات وصوراً وحسابات بلا حراسة، ثم نتساءل بدهشة كيف حدث ذلك؟ وهذا ما دفعني لأبحث عن شخص أتحدث معه دون أن يكون من أولئك الذين يلوحون بالمصطلحات المعقدة لإثبات المعرفة، بل هو خبير عمل لسنوات طويلة في مجال الأمن السيبراني من تتبع للاختراقات لتحليل أنماط الاحتيال الرقمي للكثير من الدراسات المعقدة في ذلك الشأن الحيوي، حتي اكتسب خبرة لا يمكن الاستهانة بها. هو شخص يعرف عن قرب جيدًا كيف تسرق الحسابات وتستنزف البيانات من نقاط ضعف صغيرة يتجاهلها أصحابها، بل ونمارسها دون أن ندرك مخاطرها، كان حديثه هادئًا خاليًا من التخويف لكنه محمل بوقائع متكررة لا تحتمل الإنكار، خبرته تراكمت من مراقبة الأخطاء البشرية قبل التقنية، ومن فهم دقيق لكيف يفكر المهاجم وكيف نسهل له الطريق دون أن نشعر.
بعد حديث مطول معه عن تلك التهديدات، لم أخرج بانطباع مريح، فقد شعرت بالقلق حين أدركت أن معظم ضحايا الاختراق لم تكسر أنظمتهم؛ بل فتح للمخترقين الأبواب طواعية، فالخطر الحقيقي لا يكمن في تعقيد الهجمات بل في بساطتها، في عاداتنا اليومية التي نتعامل معها بلا اكتراث، أول ما لفت انتباهي في حديثه، أن بياناتنا الشخصية لم تعد مجرد تفاصيل جانبية، فرقم الهاتف أو البريد الإلكتروني أو الصور أو الموقع الجغرافي وحتي نمط السلوك اليومي، كلها أجزاء من هوية كاملة قابلة للبيع أو الاستخدام أو حتي الابتزاز، نمارس تلك العادات بتراخٍ، ثم نندهش من النتيجة حين تستعمل ضدنا، فسرقة البيانات الشخصية لم تعد سيناريو افتراضي أو خبر عابر، بل أصبحت واقعاً يومياً، ضحاياه أشخاص عاديون، كل ما تكتبه ليست معلومات بريئة عنك؛ بل هي قطع من هويتك، وإذا وقعت في يد خاطئة يمكن أن تستخدم لانتحال شخصيتك أو اختراق حسابك أو سحب أموالك أو ابتزازك، والمفارقة أن كثيرًا من هذه الكوارث تبدأ بإهمال بسيط، ككلمة مرور ضعيفة، أو تطبيق مزيف، أو استهانة بتحذير، بالرغم من كل هذه المعلومات الهامة توجهت لمحور حديثي معه عن الحسابات البنكية، فهي من أكثر الملفات الشائعة التي يسيء المستخدم حمايتها، أخبرني أن كلمة مرور البنك إذا كانت مكررة أو قصيرة أو محفوظة في الهاتف، أو معاد إرسالها أو حفظها لنفسك عبر تطبيقات المراسلة كارثه لا ندرك حجمها، فكثير منا يرفض تفعيل المصادقة الثنائية لأنها مزعجة، بالرغم من أنها الحاجز الحقيقي لحمايتك، والأخطر من ذلك هو الاعتماد والوثوق في رسائل تأتي باسم البنك، أو نقوم بتحميل تطبيقات عبر روابط من تطبيق مزيف، أو الانسياق خلف رسائل أو مكالمات لمجرد أنها تحمل اسم البنك وتطلب تحديث البيانات أو تحميل تطبيق من رابط عابر، وهو فخ يقع فيه الكثير من المستخدمين، بينما التطبيق الرسمي وحده هو المسار الآمن لحماية حسابك البنكي، وكذلك أهمية المتابعة المستمرة لإشعارات السحب والإيداع من البنك، فهي ليست إجراءً ثانويًا بل إنذارًا مبكر لما يحدث لحسابك، فكل تأخير في الرد علي حركة غير معروفة للحساب يمنح السارق وقتًا أطول للسرقة، في النهاية أخبرني أن هناك قاعدة واحدة غير قابلة للتفاوض، وهي أن بيانات البطاقة لا تقال ولا تكتب ولا تشارك مهما بدا الصوت المقابل مقنعًا أو قريبًا، لأنها المدخل الأسهل لسرقة الأموال عالميًا، فالهواتف الذكية نفسها تشكل ثغرة دائمة، فتأجيل التحديثات، أو استخدام قفل شاشة ضعيف، أو ترك الهاتف في يد الآخرين حتي ولو لدقائق، أو السماح بتثبيت تطبيقات من خارج المتاجر الرسمية المعروفة، كلها ممارسات شائعة تجعلنا فريسة للمخترق وكل واحدة منها كافية لزرع برنامج تجسس لا يرى ولا نشعر بوجوده إلا بعد فوات الأوان، حتي الصور والملفات الحساسة، يحتفظ بها كثير منا في مجلدات مفتوحة بلا أي حماية حقيقية علي الهواتف وكلها قابلة للاختراق، كذلك البريد الإلكتروني ووسائل التواصل التي تعتبر البوابة الأم للمخترق، فمن يخترق بريده يعاد ضبط حساباته كلها بضغطة زر، ومع الأسف لا يزال هناك أشخاص منا يقومون بفتح الروابط المشبوهة وكأنه أمر اعتيادي بالرغم من كل التحذيرات، ولا يزال طلب تأكيد البيانات يقابل بالامتثال بدلًا من الشك، خرجت من هذا الحديث وأنا علي قناعه بأن الأمن الرقمي ليس رفاهية تقنية، ولا هوسًا مبالغًا فيه، بل هو سلوك يومي بسيط يقول إن عدم استخدام الشبكات العامة في المعاملات الحساسة، وعدم مشاركة بيانات البطاقة أبدًا، ومتابعة الإشعارات البنكية، وحماية الهاتف عن بعد، والابتعاد عن أي تطبيق أو خدمة مجانية تطلب أكثر مما ينبغي، هو صمام أمان لحماية حسابك، فنحن لا نحتاج إلي خوف دائم بل نحتاج إلي وعي بالمخاطر؛ فالعالم الرقمي لا يكافئ حسن النية، بل يحترم من يغلق بابه جيدًا، فكل إهمال صغير ليس تفصيلة بل احتمال خسارة مؤجل.

NevenAbbass@

مقالات مشابهة

  • اعرف طرق الوقاية من حرائق السيارات أثناء السير
  • ما لن يخبرك به البنك عن سرقة بياناتك
  • مفاجأة.. رائحة اللافندر تساعد على تحسين الذاكرة
  • أسباب غير متوقعة وراء الإصابة بسرطان الرئة
  • تجنب ملامسة مهمات الشبكة.. الكهرباء تُصدر تحذيرات عاجله بعد هطول الأمطار
  • ارتفاع استخدام الهاتف النقال وخدمات الإنترنت في العراق
  • للوقاية من نزلات البرد.. خطوات ومشروبات طبيعية تحافظ بها على صحة طفلك
  • متحدث الصحة ينفي وجود فيروس ماربورغ في مصر: فقط الأعراض شديدة
  • كيف تكتب منشوراً على السوشيال ميديا دون التعرض للمساءلة القانونية؟
  • ماذا يحدث لجسمك عند شرب القهوة يومياً؟