أنقرة (زمان التركية) – كشف موقع MDRaporlar، الذي يرصد استطلاعات الرأي ودراسات الانتخابات الدولية والمحلية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن نتائج متوسط 9 استطلاعات رأي تم إجرائها خلال شهر يناير/ كانون الثاني المنصرم.

وخلال استطلاعات الرأي التي أجريت بالشهر المنصرم، واصل حزب العدالة والتنمية الحاكم تصدر قائمة الأحزاب السياسية بواقع 30.

6 في المئة من الأصوات، بينما جاء حزب الشعب الجمهوري المعارض في المرتبة الثانية بواقع 29.8 في المئة.

وجاءت نسب الأحزاب السياسية الأخرى على النحو التالي:

حزب الديمقراطية والمساواة: 9.1 في المئة
حزب الحركة القومية: 8.7 في المئة
حزب النصر: 5.3 في المئة
حزب الجيد:5 في المئة
حزب الرفاة من جديد: 4.2 في المئة
حزب العدالة: 1.7 في المئة
حزب العمال الأتراك: 1.7 في المئة
أحزاب أخرى: 3.9 في المئة

ومقارنة بشهر ديسمبر/ كانون الأول، سجل حزب العدالة والتنمية الحاكم التراجع الأكبر في نسبة الأصوات من بين الأحزاب السياسية التركية بواقع 1.6 في المئة. وجاء حزب الرفاة من جديد في المرتبة الثانية بواقع 0.5 في المئة.

وتراجعت نسبة أصوات أحزاب العمال الأتراك والحركة القومية والشعب الجمهوري بنحو 0.1 في المئة، كما تراجعت نسبة أصوات حزب الجيد بنحو 0.3 في المئة.

وفي المقابل سجل حزب النصر أكبر ارتفاعا في الأصوات بواقع 0.6 في المئة. وارتفعت نسبة أصوات حزبي الوطن الأم والديمقراطية والمساواة بواقع 0.1 في المئة.

Tags: استطلاع رأيحزب الديمقراطية والمساواة للشعوبحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنمية

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: استطلاع رأي حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية

إقرأ أيضاً:

ضياء رشوان: الأصوات التي تهاجم مصر لا تبحث عن الحقيقة بل عن التحريض

أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أنّ موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية واضح وثابت، مشيراً إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي كان أول من رفض علنًا، منذ 10 أكتوبر 2023، أي محاولات لتهجير الفلسطينيين، معتبراً أن هذا التهجير يعد تصفية للقضية الفلسطينية.

وأضاف في مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز، ويقدمه الإعلاميين شادي شاش ومنة فاروق، أنّ مصر، ومنذ بداية العدوان في السابع من أكتوبر، التزمت بثلاثة أهداف رئيسية تتمثل في وقف الحرب، إدخال المساعدات، والإفراج عن الرهائن، وهو ما عبّر عنه الرئيس السيسي بشكل متكرر وعلني.

وأوضح أنّ الأصوات التي تهاجم مصر لا تسعى للوصول إلى الحقيقة، بل تهدف إلى التحريض وخلق وقائع مختلقة لتشويه صورة الدولة المصرية، رغم أن الواقع على الأرض وما تفعله مصر أمام العالم كله يُكذّب هذه الادعاءات.

وأشار إلى أن من يشككون في الدور المصري يعرفون الحقيقة تمامًا، ولكنهم يسعون إلى افتعال أزمات إعلامية لخدمة أهداف غير وطنية، وهو أمر ترفضه الدولة المصرية وشعبها.

وأكد أن تلك الاتهامات التي تروّج لها بعض الأطراف تتناقض مع ما صرّح به رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مرتين في سبتمبر 2024، حيث اتهم مصر بأنها تدعم المقاومة الفلسطينية، واعتبرها تهديدًا على إسرائيل، بل إن البرلمان الإسرائيلي ناقش في جلسة خاصة «التهديد المصري»، ما يثبت زيف الادعاءات الأخرى التي تتهم مصر بالتخاذل.

وأكد رشوان أن الدولة المصرية ثابتة في موقفها، وأنها لا تتلقى توجيهات أو تهديدات من أحد، بل تعمل وفقاً لمبادئها ومصالحها القومية، داعياً إلى عدم الانسياق وراء الحملات المشبوهة التي تستهدف دور مصر المحوري في دعم الشعب الفلسطيني.

اقرأ أيضاً«نابع من مصلحة قومية تاريخية».. ضياء رشوان: دعم مصر للقضية الفلسطينية ليس عاطفيًا

ضياء رشوان: حماس طرحت فكرة عبقرية.. والهدنة الطويلة تحقق مكاسب متوازنة لجميع الأطراف

ضياء رشوان: الاستقرار لا يقام بالقوة ونتنياهو لا يستطيع تغيير ملامح الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية يعقد اجتماعًا عبر الاتصال المرئي
  • قطاع غزة يسجّل أعلى نسبة في تاريخ التصنيف العالمي للجوع
  • "دويتشه بان" تقلص خسائرها بـ 52% في النصف الأول 2025
  • السباحة تتصدر ميداليات الفراعنة بدورة الألعاب الإفريقية للمدارس
  • ضياء رشوان: الأصوات التي تهاجم مصر لا تبحث عن الحقيقة بل عن التحريض
  • تركيا.. حزب أردوغان يتصدر استطلاعا للرأي بعد تراجع لأشهر
  • وقفات طلابية في مدارس مدينة البيضاء نصرة لغزة والشعب الفلسطيني
  • العربى للعدل والمساواة: كلمة الرئيس السيسي أكدت التزام مصر الأخلاقي تجاه غزة
  • مشاهد فاخرة وزعماء قبائل.. زفاف رئيس شباب العدالة والتنمية يلفت الأنظار
  • أبو العينين: مصر تواجه حرب شائعات والشعب يقف خلف قيادته