أحمد الفيشاوي يعترف مجدداً بحبه لشيرين رضا.. “إعجابي بك لن ينتهي”
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن الممثل المصري أحمد الفيشاوي لن يمل أو ييأس من إعلان حبه، مرةً بعد مرة، لزميلته ومواطنته شيرين رضا.
فقد نشر نجل الفنان الراحل فاروق الفيشاوي صورتين جمعته بطليقة النجم عمرو دياب، عبر حسابه الرسميّ على تطبيق “إنستغرام”.
وقال في تعليقه على المنشور: “الصورة الأولى في عام 2017 من مهرجان الجونة في دورته الأولى مع النجمة الجميلة قلباً و قالباً شيرين رضا”.
وأضاف: “وبعد عِشرة 17 سنة، أقلّ ما يمكنني قوله هو أنني أحبّك وأحترمك، وأن إعجابي بك لن ينتهي”.
وسبق أن أعرب الفيشاوي الابن مراراً عن عشقه لرضا، أحدثها خلال استضافته في برنامج “مع نزار” على القناة الرابعة العراقية، في شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي.
وردّ الفيشاوي (44 عاماً) على تساؤلات مستضيفه حيال طلب يد رضا (56 عاماً)، رغم أنها تكبره سناً: “لو أنها وافقت لكنت تزوّجتها بالتأكيد مليون في المئة، هل هناك أجمل من شيرين رضا؟”.
وأوضح: “السنّ لا يفرق، أهمّ شيء الحبّ والتفاهم”، مضيفاً: “أنا أحبتتها لسنوات طويلة، وكان حباً متبادلاً، وهي لا تنكر ذلك. وهذا شيء أتشرّف به، لأنها جميلة، وكانت تدلّعني، إذ تناديني (يا فش فش)”.
View this post on InstagramA post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
main 2025-02-05Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
زكري:”لن أدرب في الجزائر مجددا لهذا السبب”
أدلى المدرب الجزائري نور الدين زكري،المدير الفني الحالي لنادي الخلود السعودي، بتصريحات مؤثرة، بخصوص واقع التدريب في الجزائر.
وذلك خلال مروره عبر قناة ‘النهار’ ، اليوم الثلاثاء، عبّر بصراحة عن خيبة أمله من واقع كرة القدم في الجزائر، مؤكدًا أنه لا يفكر في العودة للتدريب داخل الوطن.
وقال زكري: “لن أعود للتدريب في الجزائر لأسباب معروفة، لقد سبق وتم فهمي بشكل خاطئ حين كنت أعمل هناك، وتعرضت لحملات من الغيرة والحسد. قوبلت بالسلبية، رغم أنني كنت أعمل بغيرة على كرة القدم الجزائرية، وأقول الحقيقة دون مجاملة”.
وأضاف الفني السابق لعدة أندية جزائرية وخليجية:”أملك عروضًا من أندية ومنتخبات، لكنني أرفض المشاريع قصيرة المدى التي لا تتماشى مع رؤيتي، وأنا حاليا في أحسن دوري عربي وآسيوي”.
وعبّر زكري عن تأثره العميق بحالة التدهور التي يعيشها محيط الكرة الجزائرية، حيث قال: “كنت أتكلم، أناضل، وأقوم بواجبي كمدرب بدافع الغيرة على بلدي، لكن لا حياة لمن تنادي. للأسف”.