في ذكرى ميلاده.. هل تنبأ حسين الإمام بموعد وفاته؟
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
كشفت الفنانة سحر رامي، عن الساعات الأخيرة في حياة زوجها الراحل الفنان حسين الإمام، مشيرة إلى أنه لم يكن يعاني من أية أمراض، وكان سبب وفاته جلطة بالشريان التاجي.
وقالت سحر رامي، في حوارها ببرنامج «شاي بالياسمين» الذي تقدمه الإعلامية ياسمين الخطيب عبر قناة «النهار»، إن زوجها حسين الإمام توفي في حضنها، يوم عيد ميلادها، مضيفة: «الجو كان حر، طلع ياخد الحمام واتأخر، فطلعت أشوفه اتأخر ليه، ناديت عليه قالي افتحي لي عشان مش قادر أخد نفسي، فتحت له، وقع عليا وتوفى حضني».
وخلال اللقاء، تحدثت سحر رامي، عما يثار عن أن زوجها حسين الإمام تنبأ بموته، قائلة: «كان ليه حاجات بيقولها طول عمره وتحقق بعد شوية».
وأكملت: «هو قالي 3 حاجات تحققت، قالي أنا هموت قبلك، وهو ما تحقق، ومرة تانية قال لي أنا هموت في عزومة، وهو ما تحقق».
وتابعت: «وإحنا رايحين للبيت نحتفل بعيد الميلاد يوم وفاته، قال إحنا نبيع كل حاجة في مصر ونعتزل ونعيش بره، قلت أنا معاك ما كان ما هتروح، قلت له وقتها يا مين يعيش، وده كان قبل الوفاة بـ 4 ساعات».
اقرأ أيضاًسحر رامي تكشف أسرارا لأول مرة عن حياتها الخاصة وعلاقتها بـ حسين الإمام:« شافني في إعلان وتزوجني»
حسين الإمام وعزت أبو عوف وسامي العدل.. قائمة المكرمين في «مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية» (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وفاة سحر رامي حسين الإمام شاي بالياسمين تنبؤ حسین الإمام سحر رامی
إقرأ أيضاً:
شقيقة صالح الجعفراوي تؤكد خبر وفاته وتنفي شائعات اختفائه
خيم الحزن على الشارع الفلسطيني والعالم العربي بعد تأكيد نبأ استشهاد الصحفي الشاب صالح الجعفراوي خلال تغطيته الميدانية للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، رحل الجعفراوي وهو يؤدي واجبه المهني والوطني، حاملًا كاميرته التي لطالما وثّقت الألم والأمل في آنٍ واحد.
شقيقة صالح الجعفراوي تؤكد خبر وفاته
أعلنت شقيقة صالح الجعفراوي وفقًا لما نشره الصحفي معتز عزايزة وفاة شقيقها، حيث كتب عبر حسابه على الفيسبوك، “في رسالة من شقيقة صالح الجعفراوي اكدت فيها إستشهاده !إنا لله وانا اليه راجعون ، ولا حول ولا قوة الا بالله”.
كما أكد الصحفي الفلسطيني، أنس النجار منذ قليل استشهاد الصحفي صالح الجعفراوي، أثناء تأدية عمله الصحفي في تغطية الأحداث الجارية في قطاع غزة، وذلك خلال منشور كتبه عبر الفيسبوك قائلا :" تم تأكيد استشهاد صالح الجعفراوي ربنا يرحمو و يغفرلو".
كان صالح من الأصوات الشجاعة التي لم تتراجع أمام الخطر، إذ عُرف بمقاطع الفيديو التي نقلت للعالم لحظات القصف والمعاناة اليومية للمدنيين في غزة ورغم تهديد الموت الذي يلاحق الصحفيين في كل لحظة، ظلّ مؤمنًا بأن الصورة قد تُحدث فرقًا وأن الحقيقة تستحق أن تُروى مهما كان الثمن.
وفور إعلان استشهاده، غصّت مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات الوداع والدعاء، حيث نعاه الآلاف من زملائه ومحبيه بكلمات مؤثرة، مؤكدين أنه لم يكن مجرد صحفي، بل ضميرًا حيًّا وقلبًا نابضًا بقضيته