أحمد جعفر: صفقات الزمالك في الانتقالات الشتوية كانت وفقاً لإمكانياته المادية
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
أكد أحمد جعفر نجم الزمالك السابق ، أن الزمالك مر بظروف صعبة خلال الفترة الماضية بسبب الأزمة المالية التي يمر بها النادي.
وأضاف أحمد جعفر خلال برنامج كورة كل يوم المذاع على قناة الحياة أن الزمالك تعاقد مع مجموعة من اللاعبين في فترة الانتقالات الشتوية وفقا لإمكانياته المادية.
وتمنى أحمد جعفر أن الصفقات الجديدة تأتي بثمارها داخل نادي الزمالك وأن تضيف الفارق للفريق خلال المنافسات المقبلة.
من جانب آخر فقد قدم ميشالاك شكوى في الزمالك للاتحاد الدولي من خلال اتحاد الكرة المصري بسبب عدم حصوله على مستحقاته المالية، ولم يمر منها سوى 8 أيام، والنادي ليس أمامه سوى بقاء اللاعب لنهاية الموسم، أو فسخ العقد ومنحه مستحقاته المالية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادي الزمالك صفقات الزمالك مجلس ادارة الزمالك الدورى المصرى أحمد جعفر المزيد أحمد جعفر
إقرأ أيضاً:
غرامات بالجملة تنتظر هؤلاء بسبب التزوير وفقا للقانون
رغم تطور أدوات الرقابة وتفعيل القوانين، لا تزال جريمة تزوير العلامات التجارية تمثل تهديدًا خطيرًا للاقتصادات الوطنية والأسواق العالمية، لما تسببه من خسائر فادحة، سواء للشركات الأصلية أو للمستهلكين الذين يقعون ضحية منتجات مقلدة ومجهولة المصدر.
وتعامل معظم الدول مع هذا النوع من الجرائم باعتباره جريمة اقتصادية جسيمة، نظرًا لما يخلفه من تشويه للبيئة التنافسية، وإرباك في حركة السوق، وترويج لمنتجات رديئة قد تضر بالصحة والسلامة العامة. وفي مصر، تأتي مكافحة تزوير العلامات التجارية على رأس أولويات الجهات القضائية والرقابية، لما تمثله من خطر على الاقتصاد الوطني والاستثمار.
وتصل العقوبات القانونية في حالات التزوير إلى السجن لعدة سنوات، فضلًا عن غرامات مالية ضخمة قد تلامس ملايين الجنيهات، خاصة إذا ثبت أن الجريمة ألحقت أضرارًا جسيمة بشركات قائمة أو تسببت في خسائر مجتمعية أو صحية.
وتمتد تداعيات التزوير إلى ما هو أبعد من السوق المحلية، إذ تُعد جريمة ذات طابع عابر للحدود، تحتاج إلى تعاون دولي حقيقي بين الحكومات ومؤسسات إنفاذ القانون، لملاحقة شبكات التزوير وتتبع مسارات توزيع المنتجات المزيفة التي تغزو الأسواق باسم علامات تجارية معروفة.
وفي هذا السياق، تشدد الجهات المختصة على أهمية تفعيل أدوات الرقابة داخل الأسواق المحلية، ورفع مستوى وعي المستهلكين بكيفية التفرقة بين المنتجات الأصلية والمقلدة.
كما أن التكنولوجيا الحديثة تمثل عنصرًا حاسمًا في جهود التصدي للتزوير، من خلال أدوات التتبع الذكي، وتقنيات التشفير والتحقق من المصدر.
ويُنظر إلى تزوير العلامات التجارية اليوم ليس فقط كجريمة ضد شركة أو منتج، بل كتهديد مباشر للثقة في النظام التجاري بأكمله، ما يحتم استمرار العمل التشريعي والرقابي، وتكثيف الحملات التفتيشية، وتشجيع الابتكار في حماية المنتجات، لضمان بيئة تجارية شفافة وآمنة وعادلة.