سلوى العُماني.. تخرُّج أكبر طالبة جامعية بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
سلم رئيس جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل د.عبد الله الربيش، وثيقة التخرج ودرع التكريم للخريجة سلوى العماني التي تُعد أكبر خريجة جامعية في تخصص علم الاجتماع من كلية الآداب.
وأوضحت الجامعة أن العُماني تبلغ من العمر 70 عامًا، وأنها حصلت على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى.
أخبار متعلقة بمكافأة 14 ألف ريال.. برنامج تأهيلي للخريجين في هذه التخصصاتبمشاركة 13 طالبة.. جامعة الملك فيصل تشهد اختتام برنامج "موهبة" للعلوم الغذائية"الفضاء السعودية" تستضيف 30 طالبة من برنامج "موهبة" الصيفيفرحة الأبناء
حضر مراسم تسليم الوثيقة عميدة الكلية د.مشاعل العكلي، ورئيسة قسم علم الاجتماع د.مي آل صاحب، ود.نهى الملا، ومدير عام العلاقات العامة والإعلام د.طفيل اليوسف.
كما حضر أبناء وبنات الخريجة، الذين شاركوا فرحة حصاد غرس والدتهم وتخرجها بتفوق، معبرين عن عظيم شكرهم وامتنانهم إلى الجامعة ورئيسها وأعضاء هيئة التدريس على متابعتهم واهتمامهم لارتقاء والدتهم المعرفي، ونيل شرف التخرج والنجاح.أبناء وبنات الخريجة خلال مراسم تسليم الوثيقة - اليوم
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اليوم الدمام المملكة العربية السعودية جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل
إقرأ أيضاً:
خالد بن أحمد القاسمي: رؤية حاكم الشارقة جعلت من الوثيقة مرجعاً لتعزيز الوعي
الشارقة (وام)
أكد الشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي، رئيس دار الوثائق في إمارة الشارقة، أن احتفال الإمارة بالأسبوع العالمي للأرشيف، الذي يقام خلال الفترة من 9 إلى 13 يونيو الجاري، يشكل فرصة لتسليط الضوء على الرؤية الاستثنائية والجهود المتواصلة التي يتبناها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في صون الوثائق وحفظ التاريخ بما يعكس عمق الهوية وثراء الموروث الثقافي، مشيراً إلى أن سموه وجه منذ سنوات بتأسيس بنية متكاملة تُعنى بجمع الوثائق وحفظها وإتاحتها وفق أفضل المعايير العالمية، إدراكاً لأهمية الوثيقة في حفظ حقوق الأفراد والمؤسسات وتوثيق مسيرة الدولة.
وقال الشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي:«يأتي احتفالنا بالأسبوع العالمي للأرشيف هذا العام ليؤكد مجدداً المكانة المحورية التي تحتلها الوثائق في بناء المجتمعات وتطورها، وفي إمارة الشارقة، التي عُرفت بريادتها في مختلف المجالات، تولي دار الوثائق أهمية كبيرة لوضع نهج مؤسسي راسخ من خلال تأسيس بنية متكاملة تضم جهات متخصصة وكوادر وطنية مؤهلة تعمل على جمع وتنظيم الوثائق التاريخية والحكومية وفق أفضل الممارسات العالمية».
وأوضح إن دار الوثائق تواصل من خلال كوادرها المؤهلة وتقنياتها الحديثة أداء دورها المحوري في تنظيم وحفظ الوثائق الحكومية، وتعزيز الثقافة المجتمعية بأهمية الوثيقة وتيسير الوصول إلى المعلومات، بما يدعم صناعة القرار ويخدم الباحثين والمجتمع، مؤكداً الحرص على تحقيق رؤية الدار في الحفاظ على المخزون الوثائقي المحلي والتعاون مع الجهات المحلية والدولية لترسيخ مكانة الشارقة مركزاً رائداً في هذا المجال في المنطقة.
وقال: «في هذا الأسبوع العالمي للأرشيف نؤكد التزامنا بمواصلة العمل على تطوير منظومة حفظ الوثائق الحكومية والتاريخية في الإمارة، وتوعية المجتمع بأهميتها وضمان استمرارية هذا الدور الحضاري الذي نفخر به، والاستفادة من التقنيات المتقدمة في الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي بما يواكب تطلعات المستقبل ويحافظ على إرثنا الوثائقي للأجيال القادمة».