إشعال النار بسيارة للأمم المتحدة على طريق مطار بيروت
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
قالت مصادر إعلامية لبنانية، أن متظاهرين أضرموا النيران في سيارة لقوات "اليونيفيل" على طريق مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، ليلة الجمعة.
وأشارت مصادر لإصابة فرد من قوات حفظ السلام، بعد إضرام مؤيدين لحزب الله النار في سيارة تابعة لليونيفيل قرب مطار بيروت.
ودفع الجيش اللبناني بتعزيزات لفض المظاهرات.
وأظهرت فيديوهات انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات اندلاع الحريق في سيارة الأمم المتحدة.
وكان عدد من اللبنانيين قطعوا طريق مطار بيروت الدولي، الخميس، بعد رفض هبوط طائرة إيرانية، تزامنا مع احتجاجات في طهران لنفس السبب.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مطار بيروت الأمم المتحدة حزب الله مطار بيروت مطار بيروت الدولي الأمم المتحدة مطار بيروت الأمم المتحدة أخبار لبنان
إقرأ أيضاً:
كينيا تشيد بالمخطط المغربي للحكم الذاتي كمقاربة مستدامة وحيدة لتسوية قضية الصحراء
اعتبرت جمهورية كينيا المخطط المغربي للحكم الذاتي بمثابة المقاربة المستدامة الوحيدة لتسوية قضية الصحراء، مشيدة بالتوافق الدولي المتزايد والدينامية التي يقودها العاهل المغربي الملك محمد السادس الداعمة لهذا المخطط.
وعبرت جمهورية كينيا عن هذا الموقف، في بيان مشترك صدر عقب لقاء جرى، يوم الاثنين 26/5/2025 بالرباط، بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، والوزير الأول، وزير الشؤون الخارجية وشؤون المغتربين بجمهورية كينيا، موساليا مودافادي.
وجاء في البيان المشترك أن كينيا "تعتبر مخطط الحكم الذاتي، بمثابة المقاربة المستدامة الوحيدة لتسوية قضية الصحراء، وتعتزم التعاون مع الدول التي تتقاسم الرؤية نفسها من أجل تفعيل هذا المخطط".
وفي هذا السياق، "تشيد كينيا بالتوافق الدولي المتزايد والدينامية التي يقودها الملك محمد السادس الداعمة لمخطط الحكم الذاتي الذي تقدمت به المملكة المغربية، باعتباره الحل الوحيد الواقعي والموثوق والواقعي لتسوية هذا النزاع حول الصحراء".
وشدد المسؤولان على "الإشراف الحصري للأمم المتحدة على العملية السياسية الأممية، وجددا دعمهما لقرارات مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، لا سيما القرار 2756 (2024)".
وخلص البيان إلى أن المملكة المغربية "تعبر عن تقديرها لاعتراف كينيا بتعاون المغرب المستمر مع الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي، من أجل دفع العملية السياسية قدما على أساس قرارات مجلس الأمن ذات الصلة".