زوجة زيزو: لم أكن أعرفه قبل الخطوبة.. وتقبلت شهرة زوجي مع الوقت
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
طمأنت الإعلامية إسعاد يونس جمهور برنامج صاحبة السعادة على صحة هدى، زوجة أحمد سيد زيزو، نجم الزمالك والمنتخب الوطني، بعد إصابتها بنزلة برد.
وخلال مداخلة هاتفية بالبرنامج المذاع على قناة dmc، قالت هدى: "عندي دور برد، والحمد لله على كل حال"، كاشفة أنها لم تكن تعرف زيزو قبل الخطوبة، حيث رأته لأول مرة عند تقدمه لخطبتها، مضيفة: "أعجبت به، لكن لم يكن حبًا منذ البداية، ومع الوقت عرفت أنه قادر على أن يجعلني أحبه".
وتحدثت عن صدمتها من شهرة زوجها، قائلة: "بعد كتب الكتاب، كنت أنزعج عندما أرى المعجبات يلتقطن الصور معه، وكنت أشعر أنه يُسحب مني، لكن مع الوقت تقبلت الأمر وفرحت بحب الجمهور له".
وأضافت: "أول مرة شعرت بالغيرة عليه كانت خلال فترة حملي بابنتي آيلا، عندما رأيت معجبة تتصور معه، فقلت له: أنت بتتصور عادي وأنا مش موجودة؟ فردّ عليّ قائلاً: مش كتير".
واختتمت حديثها مؤكدة أن زيزو يركز بالكامل مع فريقه، قائلة: "أنا زملكاوية وحافظة أغاني الزمالك، وأدعم زيزو في كل خطوة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صاحبة السعادة زيزو الخطوبة زوجة زيزو إسعاد يونس المزيد
إقرأ أيضاً:
شرطة الاحتلال تعتقل زوجة الأسير الشهيد وليد دقة
اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي سناء سلامة زوجة الأسير الشهيد وليد دقة أثناء وجودها برفقة ابنتها ميلاد في مدينة القدس المحتلة.
وجاء اعتقال سناء بعد ساعات من دعوة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى طردها.
وأفاد مكتب إعلام الأسرى التابع لحركة حماس مساء أمس الخميس بأن قوات الاحتلال اعتقلت سناء سلامة دقة من بلدة باقة الغربية خلال وجودها في منطقة باب العامود بمدينة القدس، وتحويلها إلى أحد مراكز التحقيق.
وذكرت الشرطة الإسرائيلية في بيان أنه في أعقاب توجيه الوزير بن غفير بشأن ترحيل سناء دقة أصدر المفوض العام للشرطة المفتش داني ليفي تعليماته بالقبض عليها بزعم نشرها "منشورات تحريضية ضد دولة الاحتلال وجنوده".
وقالت الشرطة إنه تم القبض عليها بعد أن وافقت النيابة هذا الأسبوع على فتح تحقيق بحقها.
وأشار البيان إلى أنه بحسب مجريات التحقيق ونتائجه ستطلب الشرطة تمديد توقيفها أمام المحكمة.
وفي أبريل/نيسان 2024 استشهد الأسير الفلسطيني وليد دقة بعد قضائه 38 سنة في سجون إسرائيل، متأثرا بإصابته بنوع نادر من السرطان.
و"دقة" من باقة الغربية في الأراضي المحتلة عام 1948 (الداخل الفلسطيني)، ولفظ أنفاسه الأخيرة في مستشفى "آساف هروفيه" قرب تل أبيب.
وأفاد موقع "والا" الإسرائيلي بأن بن غفير توجه خلال يوم واحد 4 مرات لوزير الداخلية الإسرائيلي موشيه أربيل، مطالبا بشكل عاجل بترحيل سناء دقة.
إعلانوأول أمس الأربعاء، شرعت إسرائيل في إجراءات سحب الجنسية وترحيل 4 مواطنين فلسطينيين معتقلين في سجونها بداعي تلقي أموال من السلطة الفلسطينية خلال فترة سجنهم.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن وزير الدفاع يسرائيل كاتس قوله إن 4 حالات لمواطنين فلسطينيين يحملون الجنسية الإسرائيلية هي في "مراحل متقدمة من الترحيل".
وأوضح كاتس أن الترحيل يأتي "بموجب قانون يسمح بسحب الجنسية الإسرائيلية ممن يدينهم القضاء بتلقي أموال من السلطة الفلسطينية مقابل تنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية"، على حد قوله.
وهدد كاتس كل من قال إنه "يختار طريق القتل والكراهية" بالترحيل وسحب الجنسية ودفع الثمن، وفق تعبيره.
ولم يشر إلى أسماء المعتقلين الذين سيجري سحب جنسياتهم الإسرائيلية وترحيلهم، كما لم يشر إلى أي مكان سيتم ترحيلهم في حال اتخذ القرار.
وفي 15 فبراير/شباط 2023 صدّق الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي بأغلبية 95 عضوا ومعارضة 10 على تعديل قانون المواطنة بما يسمح لوزير الداخلية بالتوجه إلى المحكمة العليا بطلب سحب الجنسية من فلسطينيي الـ48 أو شطب الإقامة الدائمة لمواطنين فلسطينيين في القدس الشرقية في حال ثبوت تلقي مخصصات مالية من السلطة الفلسطينية.
ويشير التعديل إلى أنه في حال انتهاء محكومية السجن يجري طرد الأسير إلى مناطق السلطة الفلسطينية الموجودة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتعتقل إسرائيل عددا من مواطني الداخل الفلسطيني بزعم تنفيذ أو المشاركة في هجمات ضد إسرائيليين.
وعلى مدى عقود تصرف منظمة التحرير الفلسطينية مخصصات مالية لعائلات الأسرى لمساعدتهم اجتماعيا، لكن تل أبيب تزعم أن هذه المخصصات تشجع على تنفيذ هجمات ضد إسرائيليين.
ويشكل الفلسطينيون نحو 20% من سكان إسرائيل، ويواجهون تمييزا ممنهجا من قبل مؤسسات الدولة.
إعلانوبالتوازي مع إبادة غزة صعّد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية -بما فيها القدس الشرقية- مما أدى إلى استشهاد 972 فلسطينيا على الأقل وإصابة نحو 7 آلاف واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية.
وترتكب إسرائيل بدعم أميركي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.