الرئيس السيسي يشيد ببرنامج قطايف .. ويمازح سامح حسين خلال حفل الإفطار
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسي ببرنامج "قطايف" الذي يقدمه الفنان سامح حسين خلال شهر رمضان عبر منصات التواصل الاجتماعي، مشيدًا بالفكرة المبتكرة التي يقدمها البرنامج.
وجاء ذلك خلال حفل الإفطار الذي نظمته القوات المسلحة في أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، بحضور عدد من كبار المسؤولين وقيادات الجيش والإعلاميين.
خلال الحفل، مازح الرئيس السيسي الفنان سامح حسين قائلاً: "فين القطايف يا حسين؟"، في إشارة إلى اسم البرنامج الذي يقدمه حسين، والذي يتضمن محاكاة لطقوس رمضانية وفقرات كوميدية.
ورد سامح حسين بابتسامة قائلاً: "اتاكلت كلها يا ريس"، مما أضاف لمسة من الفكاهة والأجواء الرمضانية المبهجة إلى الحفل.
وتابع الرئيس السيسي :"قالولي كتير عن شاب بيعمل برنامج .. بس لي ملحوظة واحدة، بندي الفرصة في تليفزيونا وقنواتنا ومسلسلاتنا للعمل الإيجابي اللي فيه جدية والتزام، بنضحك عليه كتير والدراما عاملة مسلسلات كتير، مايجراش يبقى في حاجة جادة شوية، ونقول للناس فى مصر اوعوا ترعوا الهزل فقط والكلام اللي مايبنيش أمة فقط، دوروا على الصالح".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي سامح حسين المزيد الرئیس السیسی سامح حسین
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.