3 مرشحين.. ليفركوزن يبحث عن حارس جديد
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
يعتزم فريق باير ليفركوزن، التخلي عن حارس مرماه التشيكي ماتي كوفاش خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، حسبما أفادت تقارير صحافية، اليوم الأحد.
ذكرت صحيفة كولنر شتات أنتسايغر، أن كوفاش يستطيع الرحيل بعد عامين من انضمامه للفريق الألماني قادماً من مانشستر يونايتد الإنجليزي، رغم أن عقده يمتد حتى عام 2027.
SPEKULACE: Další německá spekulace o Matěji Kovářovi (24). Leverkusen s ním prý není "úplně spokojený" a hledá nového brankáře ????⚫️ ???????? (Kölner Stadt-Anzeiger) #prestupy https://t.co/xdCLzRa9fn
— Fotbalové přestupy (@infotbal) March 23, 2025وخاض كوفاش 30 مباراة مع ليفركوزن معظمها في مسابقات الكأس، بما في ذلك دوري أبطال أوروبا، لكنه لم يتمكن قط من مجاراة هراديكي تماماً.
وقال المدير الرياضي لليفركوزن، سيمون رولفز: "من واجبنا وخاصة قسم الكشافين الاستعداد لجميع السيناريوهات في جميع المراكز، وينطبق هذا أيضاً على مركز حراسة المرمى".
وتردد أن ستيفان أورتيغا حارس مرمى مانشستر سيتي الإنجليزي، ونواه أتوبولو حارس مرمي فرايبورغ الألماني، وأليكس ميريت حارس مرمى نابولي الإيطالي، من بين المرشحين لحراسة عرين ليفركوزن.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ليفركوزن ليفركوزن
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يضرب بقوة.. وظائف النساء في مرمى التهديد
وسط التوسع المتسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، تتزايد المخاوف من تداعياته العميقة على سوق العمل، وخاصة على النساء، فقد كشف تقرير حديث صادر عن منظمة العمل الدولية أن النساء يقفن على خط المواجهة الأول في مواجهة أتمتة الوظائف، لا بصفتهن المستفيدات الأكبر من التحول الرقمي، بل باعتبارهن الضحايا الأكثر هشاشة في هذه المرحلة الانتقالية.
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الذكاء الاصطناعي يضرب بقوة.. وظائف النساء في مرمى التهديد»، فالنساء العاملات في الوظائف المكتبية والإدارية الروتينية هن الأكثر عرضة للاستبدال بالأنظمة الذكية، خصوصًا في الدول ذات الدخل المرتفع.
وتشير بيانات المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2024 إلى أن نحو 39% من وظائف النساء معرضة للأتمتة، مقارنة بـ26% فقط من وظائف الرجال، ما يعكس فجوة رقمية وجندرية مقلقة، خاصة في أوروبا وآسيا الوسطى.
وذكر التقرير أن الخطر لا يكمن بالضرورة في اختفاء الأدوار البشرية تمامًا، بل في إعادة تشكيلها على نحو يتطلب مهارات جديدة، فالمهام التي تعتمد على الحدس البشري والحُكم الأخلاقي لا تزال بعيدة عن متناول الآلات، وهو ما يمنح البشر ميزة نسبية، وإن كانت تتقلص سريعًا.
وفي تحذير واضح، دعت منظمة العمل الدولية الحكومات وصناع السياسات إلى التحرك الفوري لإعادة تأهيل النساء وتوجيههن نحو المهارات الرقمية والمجالات الأقل عرضة للأتمتة. "الذكاء الاصطناعي قادم لا محالة"، كما جاء في التقرير، "لكن تحقيق العدالة في الانتقال إلى هذا الواقع الجديد يظل التحدي الأكبر الذي لا يمكن التغاضي عنه".