انطلاق منتدى تشونغ قوان تسون 2025 في بكين بمشاركة دولية واسعة
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
انطلقت اليوم في العاصمة الصينية بكين، فعاليات "منتدى تشونغ قوان تسون 2025"، بمشاركة وفود تمثل أكثر من 100 دولة ومنطقة حول العالم، لمناقشة سبل تسريع الابتكار وتحفيز النمو القائم على التكنولوجيا المتقدمة.
ووفقاً لما أوردته القناة العربية لشبكة تلفزيون الصين الدولية، يُنظم المنتدى هذا العام تحت شعار "القوى الإنتاجية الجديدة عالية الجودة والتعاون التكنولوجي العالمي"، ويستمر حتى 31 مارس الجاري، متضمناً 128 فعالية موزعة على خمسة محاور رئيسية تشمل الاجتماعات، وتداول التكنولوجيا، والمسابقات التقنية المتقدمة.
ويتيح المنتدى منصة للحوار بين صناع القرار، والمطورين، والباحثين، والمستثمرين، بهدف دفع عجلة التقدم التكنولوجي وتوظيفه في خدمة التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة.
ويعد المنتدى، منذ انطلاقه عام 2007، إحدى أبرز المبادرات الدولية لاستكشاف آفاق الابتكار، حيث نجح في تنظيم أكثر من 1000 جلسة وفعالية، بمشاركة متميزة من مختلف القطاعات حول العالم.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصين بكين التكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
منتدى الإعلاميين الفلسطينيين يؤكد تعمد العدو الصهيوني حجب التغطية الإعلامية لطمس جرائمه في غزة
الثورة نت/..
انتقد مدير منتدى الإعلاميين الفلسطينيين، محمد ياسين، اليوم الأربعاء، ممارسات العدو الإسرائيلي، التي وصفها بمحاولة ممنهجة للتستر على الجرائم المرتكبة في قطاع غزة، من خلال التضييق على حرية التغطية الإعلامية ومنع وسائل الإعلام من نقل حقيقة ما يجري من دمار ومعاناة إنسانية مستمرة.
واعتبر ياسين في تصريح لوكالة “شهاب”الفلسطينية ، أن هذه السياسة تمثل “جريمة مزدوجة”، حيث لا يكتفي العدو الإسرائيلي بارتكاب الانتهاكات بحق المدنيين، بل يسعى كذلك إلى طمس الحقيقة ومنع العالم من الاطلاع على حجم الكارثة الإنسانية.
وأوضح ياسين أن حرية التغطية الصحفية حق مكفول بموجب القوانين الدولية، بما فيها اتفاقيات جنيف، التي تنص صراحة على حماية الصحفيين خلال النزاعات المسلحة، مشددًا على أن تقييد هذا الحق يشكل انتهاكًا فاضحًا للقانون الدولي الإنساني.
وطالب المؤسسات الإعلامية الدولية والمنظمات الحقوقية والأممية بـ التحرك الفوري لوقف هذه الإجراءات القمعية، وضمان حرية العمل الإعلامي في غزة.
كما حيّا الصحفيين الفلسطينيين الذين يواصلون أداء مهامهم رغم التهديدات والمخاطر، داعيًا المجتمع الدولي إلى توفير حماية حقيقية لهم تضمن استمرار نقل الحقيقة إلى العالم.