قالت وزارة الدفاع التايوانية إن طائراتها المقاتلة وسفنها الحربية تراقب مناورات الجيش الصيني عن قرب بعد الإعلان عن مناورات صينية بالقرب من تايوان.

بكين وروسيا تعززان العلاقات.. ورسالة قوية إلى واشنطن

قصف إسرائيلي على منطقة بني سهيلا في خان يونس جنوب قطاع غزة

الاحتلال يواصل عدوانه ضد الشعب الفلسطيني بالضفة الغربية

الوحيد بالعالم.
. رئيس فنلندا يدعو ترامب لتحديد موعد نهائي لوقف الحرب في أوكرانيا
قال رئيس حزب الشعب التايواني هوانج كو تشانج اليوم إن تايوان لديها نظامها الديمقراطي الخاص، داعيا الصين إلى التوقف عن استخدام القوة لتخويف تايوان وسط موجة جديدة من التدريبات العسكرية الصينية التي تم الإعلان عنها هذا الصباح، وفق ما ذكرت صحيفة تايبيه تايمز.
وفي مقابلة اليوم مع صحيفة ليبرتي تايمز، قال سو تزو يون الباحث في معهد أبحاث الدفاع الوطني والأمن، إن التدريبات هي رد على الاستراتيجيات العسكرية الجديدة التي أصدرتها الولايات المتحدة مؤخرًا، والتي تعطي الأولوية لردع الغزو الصيني لتايوان.
وأضاف سو أنه كلما أظهر المجتمع الدولي دعما كبيرا لتايوان، تستخدم الصين التدريبات العسكرية للتخويف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
مناورات الجيش الصيني
تايوان
هذا الصباح
التدريبات
أمريكا
الصين
المزيد
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يواصل اختطاف رئيس نقابة مصافي عدن لليوم الثالث على التوالي
الجديد برس| تواصل فصائل تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، ولليوم الثالث على التوالي، احتجاز غسان جواد، رئيس نقابة شركة مصافي عدن، في ظل
تصاعد المخاوف بشأن مصيره، وسط أجواء من التوتر الأمني والانفلات في مدينة عدن، جنوب اليمن. وذكرت مصادر مقربة من عائلة جواد، أن عملية الاعتقال جاءت بعد نقله إلى سجن شرطة العريش في عدن، دون توجيه تهم واضحة، أو اتباع الإجراءات القانونية المعتادة، وهو ما وصفته الأسرة بأنه “اختطاف سياسي” مرتبط بمواقفه النقابية، المطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية للموظفين الذين يعانون معاناة كبيرة نتيجة تدهور الأوضاع المعيشية وانقطاع الرواتب. ولا يزال غسان جواد قيد الاحتجاز في سجن العريش، وسط غموض حول حالته الصحية والقانونية، في وقت تشهد فيه عدن تصاعدًا في وتيرة الاعتقالات التعسفية والاختطافات التي تطال شخصيات اجتماعية ونقابية وإعلامية، على خلفية انتقاداتهم للسلطات المحلية وحكومة عدن الموالية للتحالف، التي تواجه اتهامات متزايدة بالفساد وسوء الإدارة وتدهور الخدمات المعيشية والاقتصادية.