بعثة المصري تصل إلى العاصمة التنزانية استعدادًا لملاقاة سيمبا بالكونفدرالية.. صور
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصلت منذ قليل ، بعثة النادي المصري إلى العاصمة التنزانية دار السلام استعدادًا لملاقاة سيمبا التنزاني بإياب دور الثمانية لبطولة الكونفيدرالية الأفريقية.
حيث كانت قد غادرت البعثة في الثانية والثُلث فجر غدا الأحد في طريقها إلى العاصمة التنزانية دار السلام وذلك استعدادًا لمباراة الفريق الأول للكرة بالنادي أمام مضيفه فريق سيمبا التنزاني والمقرر إقامتها في الثالثة عصر الأربعاء المقبل - الرابعة بتوقيت دار السلام - على ستاد بنيامين مكابا ضمن مباريات إياب دور الثمانية للنسخة الثانية والعشرين من البطولة الكونفيدرالية الأفريقية.
تضم البعثة - التي يترأسها الأستاذ رجب عبد القادر نائب رئيس مجلس إدارة النادي - 40 فردًا من بينهم 24 لاعبًا بالإضافة للجهاز الفني بقيادة التونسي أنيس بوجلبان وأعضاء الجهازين الإداري والطبي وكذلك مسئولي المهمات ، علما بأن الكابتن محمود جابر المدير الإداري للفريق كان قد سبق الفريق في السفر إلى تنزانيا صباح أمس وذلك بصحبة أحد الطهاة العاملين في مجموعة الباتروس وذلك لإتمام كافة ترتيبات البعثة سواء من ناحية الإقامة أو ملاعب التدريب أو التنقلات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المصري بطولة الكونفيدرالية الإفريقية الكونفيدرالية سيمبا
إقرأ أيضاً:
القصير: عقدنا 15 مؤتمرًا جماهيريًا استعدادًا للشيوخ.. وسببنا حراكا في الشارع المصري
أكد السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، أن الحزب نجح خلال الفترة الأخيرة في ترسيخ تواجده الجماهيري والتنظيمي على مستوى الجمهورية، مشيرًا إلى أن الحزب عقد أكثر من 15 مؤتمرًا جماهيريًا حاشدًا في عدد من المحافظات، وهو ما يعكس اتساع قاعدته الشعبية وقدرته على التفاعل المباشر مع المواطنين.
وأضاف القصير أن هذه الفعاليات لم تكن مجرد لقاءات رمزية، بل جاءت ضمن خطة منظمة للتحرك المتوازي في مختلف المحافظات، حيث نظّم الحزب مؤتمرات جماهيرية متزامنة، إلى جانب لقاءات موسعة مع المواطنين والقيادات الشعبية في العديد من المناطق، بمشاركة كافة قيادات الحزب المركزية والمحلية.
جاء ذلك خلال حوار السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، مع الإعلامي محمد شردي، في برنامج “الحياة اليوم”، على شاشة قناة الحياة.
وأوضح أن هذا النشاط الكثيف يعكس وجود تشكيلات تنظيمية فاعلة وقوية للحزب على مستوى الجمهورية، ويؤكد أن الجبهة الوطنية باتت تمتلك أرضية راسخة في الشارع المصري، وتعبر بصدق عن طموحات المواطنين وتطلعاتهم.
وأشار القصير إلى أن الحضور الشعبي اللافت في كل المؤتمرات واللقاءات يعكس حجم الثقة التي يحظى بها الحزب، ويبرهن على أن الجبهة الوطنية أصبحت رقمًا فاعلًا في المعادلة السياسية، مؤكدًا أهمية المشاركة الفاعلة في العملية الانتخابية، وأن صوت المواطن في صندوق الاقتراع هو صوت للدولة ورسالة دعم للاستقرار والديمقراطية.
وقال القصير إن انتخابات مجلس الشيوخ في السنوات الماضية لم تشهد الزخم الشعبي الكافي، رغم الأهمية الكبيرة لهذا المجلس ودوره الدستوري في دعم العمل التشريعي، لافتًا إلى أن الوضع مختلف هذه المرة، حيث تشهد الشوارع المصرية حراكًا ملحوظًا بفضل تحركات حزب الجبهة الوطنية وجهوده في التواصل المباشر مع المواطنين.
وأضاف أن الحزب تمكن من إحداث حالة من الزخم الحقيقي في الشارع، من خلال المؤتمرات الجماهيرية، واللقاءات المباشرة، والرسائل الوطنية التي تؤكد أهمية المشاركة، وعدم ترك القرار في يد الآخرين.
وأشار إلى أن حجم المشاركة في الانتخابات يعكس مستوى الديمقراطية التي تُمارَس في البلاد، ومدى وعي المواطنين بدورهم في صنع القرار، مؤكدًا أن المشاركة ليست فقط حقًا، بل واجب وطني يُعبّر عن تماسك الجبهة الداخلية، وثقة الشعب في قيادته ومؤسساته.