برج الميزان .. حظك اليوم الخميس 24 أبريل 2025
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
عيد ميلاد برج الميزان (24 سبتمبر - 23 أكتوبر)، من أبرز صفاته أنه شخص عادل يحكم بالحق دائما، يقف بجانب المظلوم، يرفض الواسطة ويتفهم الأمور من جميع الزوايا.
ونستعرض توقعات برج الميزان وحظك اليوم الخميس 24 أبريل 2025 وخلال الفترة المقبلة، على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي السطور التالية.
مشاهير برج الميزان
محمد منير وعمرو دياب وشيرين عبد الوهاب، وعمر كمال.
اليوم مناسب أيضًا لمناقشة علاقتك مع الوالدين، تتوقع النساء العازبات عرض زواج في مكان العمل، أو الفصل الدراسي، أو أثناء حضور مناسبة.
برج الميزان اليوم مهنياسيظهر انضباطك والتزامك في المكتب، وستلعب مهارات التواصل دورًا رئيسيًا في مناقشات العملاء.
على رجال الأعمال توخي الحذر بشأن الشراكات الجديدة، والجزء الثاني من اليوم مناسب أيضًا لإطلاق مشروع جديد.
برج الميزان وحظك اليوم الخميس 24 أبريل 2025حلّ مشاكل علاقتك، وفكّر في تحديات العمل التي تختبر جدارتك المهنية. وضعك المالي جيد، وقد تواجه مشاكل صحية بسيطة.
برج الميزان اليوم صحيااشرب الكثير من الماء، وتناول الكثير من الطعام المنزلي، واستمتع بوقت هادئ لعقلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الميزان توقعات برج الميزان برج المیزان
إقرأ أيضاً:
هل متابعة الأبراج وحظك اليوم حرام أم مجرد تسلية؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال يقول: "ما حكم متابعة الأبراج وحظك اليوم من باب التسلية؟"
أوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، أن متابعة الأبراج وحظك اليوم تتضمن في أصلها ادعاء لعلم الغيب، وهو أمر لا يجوز شرعًا، لأن الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى.
وأشار إلى أنه إذا كانت المتابعة من باب التسلية فقط، دون تصديق أو اعتقاد بصحتها، أو بناء القرارات الحياتية عليها، فلا حرج في ذلك، أما إذا اعتقد الإنسان أن ما فيها حق محض وصواب لا خطأ فيه، فإن هذا لا يجوز مطلقًا.
وأكد الدكتور أحمد عبد العظيم أن المسلم ينبغي أن يعتمد في أموره على الإيمان بالله والتوكل عليه، لا على أوهام الأبراج وتكهنات المنجمين التي لا تستند إلى علم ولا إلى دليل.
وقالت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي، إن علم الفلك أو الهيئة مبنِيٌّ على الحسِّ والمشاهدة، إذ يتعلَّق بنواميس الكون، ورصد مواضع الأجرام السماوية وحركتها كالشمس والقمر والكواكب والنجوم، فهو علم نافِعٌ تقام عليه مصالح دنيوية كمعرفة الطرق والجهات، وبه ينتفع أهل الزراعة، وبه يُعرف أوائل الشهور وعدد السنين وفصول السنة، وتُقام عليه أيضًا مصالح دينية كتحديد مواعيد الصلاة والصيام والحج، كما يُعلم به جهة القبلة وغيرها من الأمور الشرعية، فصار لأجل ذلك من فروض الكفايات، وتأثم الأمة جميعًا لو عُدم مَن يعلمه؛ إذ يتَوَقَّف عليه جملةٌ من مصالح الدين والدنيا التي لا تتم إلا بمعرفته ودراسته.
ونوهت بأنه جاء الحديثُ في القرآن الكريم عن مطلوبية هذا العلم شرعًا، فقال تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ﴾ [الأنعام: 97]، وقوله تعالى: ﴿وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ﴾ [النحل: 16]، وقوله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ﴾ [يونس: 5]، وقوله تعالى: ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ﴾ [البقرة: 189].
وقال الإمام ابن كثير في تفسيره (3/ 273، ط. دار الكتب العلمية): [قوله: ﴿وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا﴾ أي: يجريان بحساب مقنَّن مقدَّر، لا يتغيَّر ولا يضطرب، بل كلٌّ منهما له منازل يسلكها في الصيف والشتاء، فيترتب على ذلك اختلاف الليل والنهار طولًا وقصرًا] اهـ.
وأشارت إلى أن فقهاء المذاهب الأربعة أجازوا الاعتماد على علم الفلك في تحديد مواقيت الصلاة وجهة القبلة وغيرها، وهو من الأدلة القطعيَّة التي اعتمدت عليها الأمة سلفًا وخلفًا. يُنظر: "حاشية رد المحتار" للعلامة ابن عابدين الحنفي (1/ 430 وما بعدها، ط. دار الفكر)، و"مواهب الجليل" للإمام الحطَّاب المالكي (2/ 388، ط. دار الفكر)، و"أسنى المطالب" لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري (1/ 138، ط. دار الكتاب الإسلامي)، و"المغني" للإمام ابن قدامة الحنبلي (1/ 319، ط. مكتبة القاهرة).
الفرق بين علم الفلك والتنجيم
وبينت بناء على ذلك أن علم الفلك مطلوبٌ شرعًا لابتنائِهِ على قوانين قطعية مُستمدة من تسخير الله للكون، بعكس التنجيم القائم على ادِّعاء معرفة الأمور الغيبيَّة، سواء ما كان منها في الماضي أو الحاضر أو المستقبل، كما أنَّ المنجم يحاول أن يربط بين حركة النجوم والأفلاك وبين بعض الأحداث التي تجري على الأرض ارتباط الأثر بالمؤثِّر، ولا مؤثِّر في الكون إلا الله.
قال العلامة الخَطَّابي في "معالم السُّنن" (4/ 230، ط: المطبعة العلمية) معلِّقًا على حديث الباب: [أمَّا علم النجوم الذي يدرك من طريق المشاهدة والحسِّ الذي يعرف به الزوال ويعلم به جهة القبلة فإنه غيرُ داخلٍ فيما نهي عنه] اهـ