إسطنبول أكثر المدن التركية ملاءمة للعيش في 2023
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
كشفت مجلة “فوربس” الأمريكية المتخصصة في الاقتصاد عن قائمتها للمدن التركية العشر الأكثر ملاءمة للعيش في عام 2023. وفقاً للمجلة الدولية، احتلت إسطنبول المركز الأول في القائمة، بينما جاءت طرابزون، والتي تعد وجهة مفضلة للسياح العرب، في المرتبة العاشرة.
القائمة التي أعلنتها “فوربس” تضمنت المدن التالية:
1- إسطنبول
2- أنقرة
3- إزمير
4- تكيرداغ
5- قوجة إيلي
6- أنطاليا
7- يالوفا
8- بورصة
9- أسكي شهير
10- طرابزون
القائمة تمثل تقييماً للعديد من العوامل التي تؤثر على جودة الحياة، بما في ذلك البنية التحتية، وفرص العمل، والخدمات العامة، والبيئة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا إسطنبول المدن التركية
إقرأ أيضاً:
لم أتحمّل الحلم الأمريكي: محارب متقاعد ينتقل للعيش في البرازيل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بعدما أمضى سنوات بالسفر حول العالم أثناء خدمته في الجيش الأمريكي، كان كريستوفر بوريس يحلم باليوم الذي سينتقل فيه للعيش خارج الولايات المتحدة بشكل دائم.
لكنّ هذا المحارب المتقاعد، الذي نشأ في ولاية نيوجيرسي ويقيم في ولاية ماريلاند، اضطر للانتقال في وقت أبكر ممّا خطط له بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة، إذ لم يعد لديه القدرة على تحمّل "دفع أقساط الرهن العقاري وفواتير الخدمات"، وفق ما قال لـCNN.
وأضاف: "كنت أُعاني. أعيش على مخصّصات الإعاقة من شؤون المحاربين القدامى"، (إعانة مالية معفاة من الضرائب تُمنح للمحاربين القدامى من ذوي الإعاقات)، لافتًا إلى أنه أدرك "أنّ أموالي ستصمد فترة أطول إذا عشت في الخارج".
جودة الحياةفي صيف العام 2024، غادر بوريس وزوجته ماريا خيسوس، من أصول بوليفية، ولديهما ثلاثة أولاد، الولايات المتحدة لبدء حياة جديدة في البرازيل، بعد معاناة مالية استمرّت خمس سنوات بالحد الأدنى، لكن الأمور بلغت ذروتها عندما ترك وظيفته الحكومية في العام 2022. وعلّق بالقول: "لم أستطع تحمّل تكلفة الحلم الأمريكي"، مضيفًا أنه "كان قرارًا استغرقنا عامًا كاملاً لاتّخاذه".
رغم أنهما فكّرا ببوليفيا كوجهة ينتقلان إليها بداية، لكنّهما ارتأيا الاستقرار في البرازيل المجاورة، لأنها وجهة سبق وعاشا فيها بين العامين 2007 و2008، عندما كان بوريس متمركزًا هناك.
وأوضح بوريس أنهما اختارا "البرازيل، وتحديدًا ريو، بسبب جودة الحياة العالية فيها"، لافتًا إلى أنّ تجربتهما مع النظام الطبي في البلاد كانت إيجابية، وكانا يعرفان أنه يمكنهما العيش بشكل مريح هناك.