وكيل صحة أسيوط يتفقد سير العمل بمستشفي الحميات والجهاز الهضمي خلال إجازة عيد الأضحى
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
تفقد الدكتور محمد جمال احمد، وكيل مديرية الصحة للشؤون العلاجية بأسيوط سير العمل بمستشفى الحميات والجهاز الهضمي والكبد بحي غرب أسيوط خلال اجازة عيد الأضحى المبارك تنفيذا لتعليمات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان وتوجيهات اللواء هشام ابو النصر محافظ أسيوط وبإشراف ومتابعة الدكتور محمد زين الدين حافظ وكيل وزارة الصحة والسكان بالمحافظة برفع حالة الاستعداد والطوارئ بأماكن تقديم الخدمة الصحية بالمستشفيات والوحدات الصحية خلال العطلات الرسمية وعطلة عيد الأضحى المبارك
ورافقه خلال الجولة الدكتورة أمنية مدحت مدير المكتب الفني للشؤون العلاجية والدكتور مدحت محمود عضو إدارة متابعة المديريات وضياء حمدان مدير اداري الادارة العامة للشئون العلاجية بالمديرية ومحمود محجوب مشرف اشعة بالمديرية
وقام وكيل مديرية الصحة باسيوط بالمرور على قسم الاستقبال والطوارئ والعناية المركزة للكبار والعناية المركزة للأطفال للتأكد من توافر الأدوية والمستلزمات اللازمة لسير العمل وتقديم الخدمة الطبية للمرضي وتم المرور على المعمل بالمستشفى للتأكد من توافر المستلزمات الطبية، والقسم الداخلي بالمستشفى للاطمئنان على حالة المرضي والاستماع لهم، مقدمًا التهاني للمرضي بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وأكد الدكتور محمد جمال على أنه تم التأكد من تواجد الفريق الطبي وتوافر الأدوية والمستلزمات الطبية وتقديم الخدمة الطبية المرجوة لجميع المرضي وقياس مدي رضاء المرضي عن الخدمة المقدمة مشيرًا أنه تم التنبيه علي عدم تكدس المرافقين أمام العناية المركزة واستقبال جميع الحالات والتعامل معها وخاصة التي تستدعي الدخول وعدم تحويل أي حالة للمستشفيات الأخري
وأوضح وكيل مديرية الصحة للشؤون العلاجية بأسيوط إلى رفع حالة الاستعداد القصوى بالمستشفيات الحكومية والوحدات الصحية، والتأكد من توافر المستلزمات الطبية والعلاجية بشكل مناسب، وتنظيم عمل الأطقم الطبية والتمريض وتكثيف الرقابة والمتابعة لمستوى الخدمات بالمنشآت الصحية بالمدن والقرى
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط مركز أمنية محافظ أسيوط خدمة وكيل وزارة خاص مدن طبية مكتب دكتورة المعمل وكيل مستوى مدير الطب حي غرب الرقابة خالد العامة سير اللواء الادارة العامة خدمات مرافق جولة حالة كبد
إقرأ أيضاً:
اليماني ينتقد تجميد الحكومة للتعويضات الطبية ويعتبره "واقعة" تكذب "شعار" تعميم التغطية الصحية
انتقد الناشط النقابي الحسين اليماني، عدم تطبيق الحكومة قرار مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، الصادر في يوليوز 2019، والذي يقضي بالرفع من التعريفة الوطنية المرجعية للأعمال الطبية، ومن نسبة التعويضات، معتبرا أن ذلك يعد « تناقضا تاما » مع شعار الدولة الاجتماعية.
وقال اليماني إن هذا الوضع يمثل « واقعة مادية وملموسة، تكذب الخطاب الحكومي في تعميم التغطية الصحية »، مضيفا أن ورش التغطية الصحية « لن يعرف النجاح المنشود، بدون الرفع من نسبة التعويضات، والتصدي للممارسات الاحتكارية لقطاع الصحة، وبدون الرفع من مستوى الخدمات في القطاع العام، والحد من زحف وسيطرة القطاع الخاص على المشهد الصحي ».
وأوضح المصدر ذاته أن السبب في ضعف التعويضات عن الملفات الطبية، يرجع إلى « تجميد التعرفة المرجعية الوطنية منذ سنة 2005، حيث تنص على أن ثمن زيارة الطبيب العام لا يتجاوز 70 درهما »، وكذلك إلى « تنامي جشع لوبي المصحات والأدوية وارتفاع أرباحهم واستثماراتهم، مع إجبار المرضى على دفع المصاريف خارج الفواتير ».
وتجدر الإشارة إلى أن مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، أصدر قرارا بتاريخ 17 يوليوز 2019، وافق بموجبه على الرفع من التعريفة الوطنية المرجعية للأعمال الطبية التي ستعتمدها الوكالة الوطنية للتأمين الصحي، وعلى إقرار تعويض بنسبة 100% عن الأجهزة التعويضية والبدائل الطبية وأدوات الانغراس الطبي المقبول إرجاع مصاريفها أو تحملها.
كما وافق القرار على التعويض عن الأدوية الجنيسة بنسبة 90%، وعن النظارات الطبية بمبلغ 400 درهم للإطار، و400 درهم للزجاج العادي، و800 درهم للزجاج التدريجي، إلى جانب التعويض عن البدائل المتعلقة بعلاجات الأسنان، في حدود سقف 3000 درهم في السنة الواحدة، عوض سنتين، ورفع التعويض عن العلاجات الخارجية والاستشفاءات إلى نسبة 80%.
وحدد القرار فاتح يناير 2020 كتاريخ لدخول هذه التعويضات حيز التنفيذ، كما نص على العمل على تقييم آثارها بعد سنتين من ذلك، على أن يتم تمويل هذه الإصلاحات خلال تلك الفترة « بواسطة الفائض المالي الناتج عن نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض دون اقتطاعات إضافية في اشتراكات المشغلين والشغالين ».
كلمات دلالية التغطية الصحية الحسين اليماني الدولة الاجتماعية الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام