معلومات عن «سينتيناي» صاحبة عطر الخلود في مصر القديمة.. عملت ممرضة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
توصل العلماء مؤخرًا، إلى اكتشاف مادة عطرية بين رفات السيدة النبيلة «سينتيناي»، أطلق عليها اسم عطر الخلود، إذ كانت المذكورة إحدى سيدات مصر القديمة، التي عملت كممرضة داخل البلاط الملكي في عصر الدولة الحديثة بمصر القديمة، التي كانت مختصة في علاج الملك وأسرته فقط.
وللتعرف على أبرز المعلومات عن السيدة المصرية القديمة «سينتيناي»، يمكن من خلال النقر على الرابط الآتي:
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر القديمة ممرضة
إقرأ أيضاً:
بطلها 3 محبوسين .. تفاصيل مروعة لوفاة محتجز بالقسم في مصر القديمة
"ضرب وتكبيل وترك بجوار المرحاض، عنوان تلك الجريمة التي وقعت داخل قسم شرطة مصر القديمة، بطلها 3 متهمين روعوا المحتجزين وقاموا بالتعدي عليهم وضربهم وترويعهم وتركهم بجوار المرحاض لساعات.
تفاصيل تلك الجريمة البشعة كشفت عن تجاوزات خطيرة داخل أماكن الاحتجاز، حيث حصل موقع صدى البلد على نص أمر الإحالة الصادر عن نيابة جنوب القاهرة الكلية في القضية رقم 871 لسنة 2025 جنايات مصر القديمة، المتهم فيها ثلاثة متهمين بقتل محتجز عمدًا داخل قسم شرطة مصر القديمة، بعد الاعتداء عليه بالضرب والتكبيل والاحتجاز في مكان ضيق، مما أدى إلى وفاته متأثرًا بإصاباته.
بداية الواقعةتعود تفاصيل الجريمة إلى يوم 19 أبريل 2024، حين كان المجني عليه، هاني جمال الدين عبد الرحمن، محبوسًا احتياطيًا داخل قسم شرطة مصر القديمة.
ووفقًا لما جاء في أقوال الشهود وتحريات المباحث، فإن المتهمين الثلاثة: محمود م (27 عامًا)، و أحمد ض. (31 عامًا – مالك مقهى)،إبراهيم س (21 عامًا – عامل)، قاموا بالتعدي على المجني عليه بالضرب المبرح، مستخدمين أيديهم، وأدوات مثل حزام جلدي وحبل، وأجبروه على الصعود إلى منطقة ضيقة سيئة التهوية داخل غرفة الحجز تُعرف باسم "الصندرة".
صفع على وجههبدأ الاعتداء بقيام أحد المتهمين بصفع المجني عليه على وجهه، ليتبعه المتهم الرئيسي بتوجيه لكمات وضربات عنيفة على وجهه ورأسه وصدره، بينما كان يرتدي خاتمين معدنيين في يديه، ما تسبب في إصابات جسيمة، ثم تم تكبيل يديه من قبل المتهمَين الآخرين، واستُخدم الحزام الجلدي في ضربه بشكل متكرر.
احتجاز في “الصندرة”أمر المتهم الأول بإيداع المجني عليه في "الصندرة" – وهي مساحة علوية داخل الغرفة، ضيقة ومزدحمة وسيئة التهوية – وترك فيها مقيدًا بالحبل، ما أدى إلى تدهور حالته الصحية، وبعد أن خارت قواه، أعيد إلى الأرض مرة أخرى وترك أمام المرحاض، حتى استغاث باقي المحتجزين بالشرطة، ليتم نقله في حالة حرجة إلى المستشفى، حيث فارق الحياة متأثرًا بإصاباته.