ماغي بو غصن تشبه الفراشة بالأحمر الصارخ
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
خضعت النجمة اللبنانية ماغي بو غصن لجلسة تصوير جديدة لتستعرض أناقتها على طريقة عارضات الأزياء وشاركت متابعيها ببعض الصور عبر الإنستجرام.
وتألقت ماغي بإطلالة غير تقليدية تمزج بين النعومة والاختلاف في آن واحد، حيث ارتدت فستانا طويلا مجسما، ينتمي لقصة الكب، مزود بذيل طويل، مكشكش من الأمام وجانب واحد، ينتمى لقصة الوان شولدر، صمم من قماش ناعم باللون الأحمر الصارخ، فيما انتعلت صندلا بكعب عال.
أما من الناحية الجمالية، اختارت لم خصلات شعرها للوراء كعكه ووضعت مكياجًا جذابًا متناغما مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر الصارخ في الشفاه.
ماغي بو غصن
حياتها مشوارها المهني
ولدت في بصاليم في قضاء المتن، وهي الفتاة الوحيدة بين أخويها جهاد ووسام وترتيبها في الوسط. تلقّت دروساً في الموسيقى عندما كانت في الثانية عشرة من عمرها في المعهد العالي للموسيقى، حصلت على الميدالية الذهبية في برنامج لمواهب الأطفال يدعى «واحة الاولاد» على تلفزيون لبنان بعد أن غنّت للسيدة فيروز. درست التمثيل والإخراج في الجامعة اللبنانية، توقفت لعامين قبل أن تكمل الدراسة.
بدأت التمثيل مع المخرج الراحل أنطوان ريمي في مسلسلي «الأخوان» و«المغاور» على قناة الجديد، انطلاقتها الفعلية كانت من خلال الدراما السورية بعد انتقالها لسوريا بسبب قلة الإنتاج في الدراما اللبنانية وتلقيها العديد من العروض حيث شاركت في عدة أعمال واستطاعت تعلم واتقان اللهجة السورية الشامية أول من أخذها إلى الأعمال السورية المخرج بسام الملا عبر مسلسل «الخوالي»، كما نقلها بعد ذلك إلى عمل اخرجه باللهجة السعودية التي اتقنتها. قدمت الفوازير مرتين مع الممثل الكويتي داوود حسين عام 1998 من خلال برنامج الكوميدي «داوود في هوليود»
حياتها الأسرية
تزوجت مرتين وانفصلت عن زوجها بعد معاناتها معه تزوجت للمرة الثانية في 4 تشرين الأول2003 من المنتج جمال سنان رزقت منه بولد وبنت هما ريان ويارا.
عام 2011 شاركت في برنامج ديو المشاهير بموسمه الثاني على شاشة ال بي سي وفازت في المرتبة الأولى وتبرعت بالجائزة بمبلغ 50 الف دولار، لصالح جمعية سان جود لعلاج سرطان الأطفال.
إصابتها بورم دماغي وشفائها
في 22 يوليو 2019 خضعت لعملية إزالة ورم دماغي حميد بقيت على أثره في المستشفى لأسابيع لكنها تعافت منه.
لمتابعة المزيد من الأخبار على قناة بوابة الوفد الإلكترونية بالواتساب
https://whatsapp.com/channel/0029Va1bE9b3QxRttrSRrr2u
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماغي بو غصن عارضات الأزياء
إقرأ أيضاً:
عون يناشد الأحزاب اللبنانية التعجيل بتسليم أسلحتها
دعا الرئيس اللبناني جوزيف عون الأحزاب السياسية في بلاده إلى التعجيل بتسليم أسلحتها، مؤكدا أن الجيش "بسط سلطته على (منطقة) جنوب الليطاني غير المحتلة وجمع السلاح ودمر ما لا يمكن استخدامه منه".
وفي كلمته التي ألقاها اليوم الخميس في وزارة الدفاع بمناسبة عيد الجيش، قال عون "نؤكد على حصرية السلاح بيد الجيش والقوى الأمنية، وحرصي على حصرية السلاح نابع من حرصي عن سيادة لبنان وحدوده وعلى تحرير أراضينا المحتلة وبناء دولة تتسع لجميع أبنائها".
وأضاف "على الأحزاب السياسية اللبنانية اغتنام الفرصة وتسليم أسلحتها عاجلاً وليس آجلاً" وذكر أن بلاده ستسعى "للحصول على مليار دولار سنوياً لمدة 10 سنوات لدعم الجيش وقوات الأمن في لبنان".
كما أشار إلى أن الجيش اللبناني "تمكّن من بسط سلطته على (منطقة) جنوب الليطاني غير المحتلة وجمع السلاح وتدمير ما لا يمكن استخدامه منه".
واعتبر عون أن أبرز مطالب لبنان الوقف الفوري للأعمال العدائية الإسرائيلية في الجو والبحر والبر بما في ذلك الاغتيالات "وعلينا أن نوقف الموت والدمار على أرضنا خصوصاً حين تصبح الحروب عبثية ومجانية".
حزب الله يحذرمن جهته اعتبر الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم أن كل من يطالب حزبه في الوقت الراهن بتسليم سلاحه إنما "يخدم المشروع الإسرائيلي" متهما الموفد الأميركي توم براك بـ "التهويل" على لبنان.
وفي كلمة ألقاها أمس بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاغتيال القيادي بالحزب فؤاد شكر بضربة إسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية، قال قاسم "كل من يطالب اليوم بتسليم السلاح، داخليا أو خارجيا أو عربيا أو دوليا، هو يخدم المشروع الإسرائيلي".
كما اتهم براك الذي زار لبنان الأسبوع الماضي بـ"التهويل والتهديد" بهدف "مساعدة إسرائيل" معتبرا أن الولايات المتحدة "لا تساعدنا" بل "تدمر بلدنا من أجل أن تساعد إسرائيل".
واعتبر قاسم أن "الخطر الداهم هو العدوان الإسرائيلي.. هذا العدوان يجب أن يتوقف. كل الخطاب السياسي في البلد يجب أن يكون لإيقاف العدوان، وليس لتسليم السلاح لإسرائيل" مضيفا أن بقاء اسرائيل في النقاط الخمس "مقدمة للتوسع، وليست نقاطا من أجل المساومة ولا التفاوض عليها".
إعلانوتشدّد إسرائيل على أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح لحزب الله بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية. وتوعّدت إسرائيل بمواصلة شنّ ضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح الحزب.
وأفاد مسؤول لبناني بأن "السلطات اللبنانية اليوم تحت ضغوط دولية وإقليمية، مع مطالبتها بأن تلتزم رسميا في جلسة حكومية بنزع سلاح حزب الله".
وقد اصطدم اشتراط لبنان بانسحاب اسرائيل -قبل تبني نزع سلاح حزب الله- برفض أميركي، وفق مصدر لبناني.