تركيا.. لتر البنزين يقترب من 40 ليرة
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تشهد أسعار البنزين والديزل في تركيا تفاوتًا ما بين ارتفاع وانخفاض في ظل استمرار التخبط بأسعار نفط البرنت بفعل الحرب الروسية الأوكرانية.
ومن المنتظر أن تقر الحكومة التركية زيادة جديدة في أسعار الوقود اعتبارًا من الثالث عشر من سبتمبر/أيلول الجاري بواقع 1.5 ليرة للديزل وليرة واحدة للبنزين.
أسعار البنزين والديزل في تركيا
وعقب إقرار الزيادة الجديدة سترفع محطات الوقود سعر الديزل في إسطنبول إلى 39.5 ليرة وسعر البنزين إلى 37.87 ليرة، بينما سيتجاوز سعر لتر الديزل 40 ليرة ولتر البنزين 38.44 في العاصمة أنقرة.
جدير بالذكر أن نقابة أصحاب محطات التزود بالطاقة والبترول والغاز (EPGİS) التي كانت تتولى إعلان التغييرات في أسعار المحروقات قد أعلنت أنها لن تشارك التغييرات في أسعار الوقود مع الرأي العام لحين انتهاء الدعوى القضائية القائمة ضدها بهذا الشأن.
Tags: أسعار الوقود في تركياتركياسعر البنزينسعر الديزلالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أسعار الوقود في تركيا تركيا سعر البنزين سعر الديزل
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف:تركيا وراء شحة المياه والسوداني يرفع حجم صادراتها إلى 25 مليار دولار سنويا عدا الاستثمار واحتلالها لشمال العراق
آخر تحديث: 26 ماي 2025 - 2:11 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم القاضي وائل عبد اللطيف، المحافظ الأسبق للبصرة، الاثنين، الحكومة التركية بتعمد تقليص الحصة المائية المخصصة للعراق، محذراً من خطورة استمرار هذا التجاوز وسط ما وصفه بـ”ضعف القرار الوطني وتراخي الإرادة الحكومية”.وقال عبد اللطيف في تصريح صحفي، إن “أنقرة خفضت الإطلاقات المائية للعراق من 15 مليار متر مكعب في العام الماضي إلى 10 مليارات فقط خلال العام الحالي”، مشيراً إلى أن “هذا التراجع يعد تقصيراً متعمداً من جانب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان”.وأكد أن “بيد العراق ورقة ضغط مؤثرة، تتمثل في إغلاق حدوده مع تركيا لمدة شهر واحد، الأمر الذي من شأنه أن يدفع أنقرة إلى إعادة النظر بموقفها، خاصة وأن الصادرات التركية للعراق تتجاوز 25 مليار دولار سنوياً بمواقثة السوداني الذي يصب في مصلحة تركيا”.وانتقد غياب القرارات الجريئة التي تحمي مصالح العراق المائية والاقتصادية، متهماً الحكومة وبعض القوى السياسية بممارسة المجاملات على حساب السيادة الوطنية”.وشدد على ضرورة التحرك الفوري بعيداً عن التفاهمات “المبهمة” التي تهدد حقوق الشعب العراقي.