لاعب تشيلسي الجديد: "رحيلي عن السيتي كان غريبًا"
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أبدى كول بالمر، لاعب فريق تشيلسي الجديد، دهشته من كواليس رحيله عن مانشستر سيتي خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية، لينتقل للبلوز.
وأكد بالمر في تصريحات نشرتها صحيفة "مترو" الإنجليزية، أن رحيله عن السيتي يعد غريبًا، حيث شدد على أن الرحيل عن النادي جعله في حالة صدمة.
علق بالمر على قرار رحيله عن مانشستر سيتي، فقال: "لن أتحدث بإنني كنت بعيدًا عن المنافسة على مركزي في السيتي، لأنني لم أفعل ذلك من قبل".
وتابع: "كنت متواجد لبضع، مع الفريق الأول، أريد المزيد من الفرص للعب في مركزي، وأن يكون لي تأثير أكبر".
وأردف: "قرار رحيلي عن السيتي كان كبيرًا، عندما غادرت ملعب التدريب يوم الخميس، كنت أعلم أنني سأذهب إلى لندن في اليوم التالي".
وأضاف: "تعرضت للصدمة، فقد جلست في السيارة وخرجت، سيطر علي التفكير في أنني كنت هنا منذ 15 عامًا، لا أعرف أي شيء مختلف، لم يسبق لي أن انتقلت إلى نادِ آخر على سبيل الإعارة".
وتابع: "لم ألعب لأي فريق غير لمانشستر، المرة الوحيدة التي كنت فيها خارج مانشستر كانت في عطلة أو في مباريات خارج أرضي، الذهاب إلى هناك يبدو غريبًا، لكن ليس هناك وقت لنضيعه، يجب المضي قدمًا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تشيلسى السيتى بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيله.. رانيا فريد شوقي تروي لحظات لا تُنسى مع محمود ياسين
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي ذكرى رحيل الفنان محمود ياسين برسالة مؤثرة، استرجعت فيها ذكريات جمعتهما.
وكتبت رانيا فريد شوقي عبر حسابها الشخصي على "إنستجرام": "في ذكرى وفاته مش ممكن أنساه، ده حبيب القلب، الأستاذ والنجم الكبير فتى الشاشة الأول محمود ياسين.
مش عارفة أكتب إيه ولا أبدأ منين... من طفولتي؟ ولا شبابي؟ ولا شغلي معاه؟
ولا من حبه للفن، ولا حنيّته كأب، ولا حبه لأبويا، ولا إنسانيته، ولا نجوميته، ولا موهبته، ولا صوته المميز، ولا أداءه في اللغة العربية الفصحى وحبه الكبير لها، ولا من احترامه للجميع".
وتابعت: "أنكل محمود ماكنتش مجرد صداقة اللي بتجمع بينه وبين بابا… كنا أسرة واحدة.
ياما دخلت بيته لأني صديقة رانيا، وعمرو كان أصغر مننا، وحبيبتي طنط شوشو (شهيرة).
العيلة دي عشرة عمر، وكنا دايمًا سوا في الإجازات والمعمورة، أحلى أيام والله.
أنا محظوظة إني عشت وسط نجوم كبار، مش بس في الفن، لكن في الطيبة والاحترام والوفاء، واتعلمت منهم كتير.
كان دايمًا بيناديني: “يا روني بنتي حبيبتي”."
وأضافت: "فاكرة آخر زيارة لبابا في المستشفى، قال له:
“يا محمود، إن شاء الله هنتقابل كلنا يوم الاتنين الجاي، ده معادنا.”
وفعلاً اتقابلوا… لكن لوداع أبويا، لأنه توفى في نفس اليوم اللي قال عليه.
وأنكل محمود ما سابنيش أنا وعبير، خدنا معاه بالعربية على المقابر…
كنت حامل في فريدة، وكان خايف عليا أوي."
واستطردت: “اشتغلت معاه مرتين: فيلم طعمية بالشطة وأنا صغيرة، تقريبًا كان تالت فيلم ليا، وكان دايمًا بيساعدني ويشجعني.
والمرة التانية في مسلسل ماما في القسم…
كان في مشهد طويل بينا، المفروض بشتكي له من أمي، والغريب إني كل ما أبدأ الكلام كنت باتلخبط، يمكن عشان كنت متأثرة بوجوده.
هو يا حبيبي فهم، ومن غير ما يتكلم، كانت نظرة عينه لتحت وأنا بتكلم هي اللي ساعدتني،
وفعلاً عملت المشهد. ذكريات كتير بتمر قدام عيني… بابتسم وأنا حزينة.”
واختتمت: “الله يرحمهم جميعًا ويغفر لهم ويسكنهم فسيح جناته.
أنتم مشيتم وخدتوا الزمن الحلو معاكم… آه يا زمن.”