استعدادا للدوري.. 5 وديات لفريق المنيا في معسكر القاهرة تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أعلن نبيل محمود رامبو المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي المنيا دخول الفريق في معسكر بالقاهرة لمدة أسبوع لخوض عدة مباريات ودية قوية استعدادا للموسم الجديد.
أوضح رامبو أن الفريق سيغادر صباح يوم السبت القادم، ويبدأ أولى مبارياته بمواجهة الإعلاميين عصر يوم السبت وفي اليوم التالي يلتقي فريق مصر للتأمين ويوم الإثنين يواجه فريق النصر القاهري.
كما يواجه الفريق المنياوي يوم الثلاثاء نظيره السكة الحديد ويحصل اللاعبون على راحة يوم الأربعاء قبل مواجهة فريق انبى يوم الخميس في نهاية المعسكر.
وكان فريق المنيا قد لعب 5 مباريات ودية على ملعبه خلال الأسبوعين الأخيرين أمام فرق ناصر ملوي ومركز شباب مغاغه وبترول أسيوط والقوصيه وبني سويف وحقق الفوز في 4 مباريات والتعادل في لقاء وحيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلاميين المدير الفني للفريق بني سويف بالقاهرة صندوق التأمين محافظ المنيا
إقرأ أيضاً:
أمور تستوجب الكفارات في العمرة.. تعرف عليها
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إنه يترتب على ترك المعتمر واجبًا أو فعل محرم مجموعة من الكفارات.
وأضاف علي جمعة، في منشور له عن الدماء والكفارات في العمرة، أن هذه الأمور كالآتي:
1- في ترك الإحرام من الميقات : إذا تجاوز المعتمر الميقات المكاني ولم يحرم بعد فليحرم، فعليه شاة جذعة من الضأن وثنية من الماعز، تذبح وتوزع على فقراء الحرم.
2- في حلق الشعر أو أزالته : على التخير بين شاة ـ صيام ثلاثة أيام ـ أو التصدق بثلاثة آصاع على ستة مساكين.
3- في قتل الصيد : إذا كان الصيد مما له مثل، فكفارته أن يذبح مثله من الأنعام؛ فالنعامة يماثلها الجمل أو البقرة، والغزالة تماثلها الشاة، فإن لم يجد، قومه، واشترى بثمنه طعاماً وتصدق به على فقراء الحرم، فإن لم يجد؛ صام عن كل مد يوماً، وإن كان الصيد مما ليس له مثل، قوم الصيد نفسه، واشترى بثمنه طعاما وتصدق به أو صام على مد يوما.
4- قطع شجر الحرم : الشجرة الكبيرة كفارتها ذبح بدنة والصغيرة شاة.
5- الجماع : الجماع يترتب عليه إفساد العمرة، وكفارته بعد فساد العمرة ووجوب قضائها ذبح بدنة أو بقرة أو سبع شياة، أو تقويمها طعاما إن لم يجد، والتصدق بها أو الصوم عن كل مد يوم.
وأشار الدكتور علي جمعة، إلى أن باقي المحرمات يترتب على فعلها الإثم وتستوجب التوبة إلى الله، وليس فيها كفارة دم.