على الرغم من انضمامه إلى إنتر ميامي قبل شهرين تقريبا، فإن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي يواصل تحقيق النجاحات على المستوى الاقتصادي في الدوري الأميركي لكرة القدم.

وأكد الموقع الرسمي للدوري الأميركي للمحترفين أن قميص ميسي هو الأكثر مبيعا في الولايات المتحدة، والذي تم بيع أعداد كبيرة منه بواسطة المتجر الإلكتروني التابع للبطولة في الفترة ما بين 1 يناير/ انون الثاني و12 سبتمبر/أيلول 2023.

وعرفت القائمة التي شملت 25 لاعبا من 13 جنسية مختلفة، وجود 3 لاعبين من أندية إنتر ميامي وسياتل ساوندرز وسانت لويس سيتي، فيما يمثّل البقية 12 ناديا، وجاء من بينهم اللاعب الألماني من أصول سودانية هاني مختار.

وهؤلاء هم اللاعبون الأكثر من حيث مبيعات القميص في الدوري الأميركي ليونيل ميسي – إنتر ميامي جواو كلاوس – سانت لويس سيتي هاني مختار – ناشفل سيباستيان دريوسي – أوستن أف سي كارلوس فيلا – لوس أنجلوس جوردان موريس – سياتل ساوندرز راؤول رويدياز – سياتل ساوندرز تياغو ألمادا – أتالانتا يونايتد إدوارد لوين – سانت لويس سيتي كريستيان رولدان – سياتل ساوندرز ووكر زيمرمان – ناشفل خافيير هيرنانديز "تشيشاريتو" – لوس أنجلوس غالاكسي سيرجيو بوسكيتس – إنتر ميامي تيم باركر – سانت لويس سيتي ريكي بويج – لوس أنجلوس غالاكسي براندون فاسكيز – سينسيناتي كارول سويديرسكي – شارلوت أف سي جون تولكين – نيويورك ريد بولز دييغو شارا – بورتلاند تمبرز دينيس بوانغا – لوس أنجلوس جوزيف مارتينيز – إنتر ميامي كارليس جيل – نيو إنغلاند ريفولوشن دانييل غازداغ – فيلادلفيا يونيون إنزو كوبيتي – شارلوت إف سي شيردان شاكيري – شيكاغو فاير ومنذ وصوله إلى إنتر ميامي لعب ميسي 12 مباراة سجل فيها 11 هدفا وقدّم لزملائه 5 تمريرات حاسمة وقاده للتتويج بكأس الدوريات وهي البطولة الأولى في تاريخ النادي حديث النشأة الذي تأسس عام 2018.

ويحيط الغموض بموعد ظهور ميسي مرة أخرى مع إنتر ميامي بسبب الإصابة، حيث يتبقى للفريق 5 مباريات في موسم الدوري في سعيه للتأهل إلى الأدوار الإقصائية، إذ يستضيف الأحد نيويورك سيتي إف سي صاحب المركز التاسع الأخير المؤهل إلى "بلاي أوف" الذي يتقدم بفارق 5 نقاط عن ميامي، ثم يواجه شيكاغو فاير وسينسيناتي وشارلوت مرتين في باقي المباريات

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: إنتر میامی لوس أنجلوس لویس سیتی

إقرأ أيضاً:

لا ينسب لساكت قول.. علي جمعة يكشف عن أحد أصول الفقه الإسلامي

كشف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، عن أصول من أصول الفقه الإسلامي والقضاء، وهو (لا ينسب لساكت قول).

علي جمعة: الخطأ من شيم النفس البشرية وعلى المسلم أن يتوب ويتسامح مع نفسه والآخرينعلي جمعة يكشف من هو المنافق الحقيقي

وقال علي جمعة، في منشور له عن أحد أصول الفقه (لا ينسب لساكت قول) أنه كذلك من أصول العدالة والإنصاف، وهذا قول الإمام الشافعي بعد تأمل الشريعة من ناحية والحياة من ناحية أخرى.

وتابع علي جمعة: وللأسف فإن كثيرا من الناس خرجت عن هذه القاعدة فحادت عن مقتضى العدالة وأخذ الساكت بجريرة غيره، وطالبوا المفترى عليه أن يتكلم وإلا صح الافتراء وثبت الاتهام، ولابد أن نعود في تأصيل ثقافتنا إلى مقتضيات العدل قال تعالى : (إنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي القُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)، (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ).

وأشار إلى أن الإنسان إما أن يصدر منه قول أو فعل يحكي عنه، أو لا يصدر عنه لا قول ولا فعل فينسب إليه، أما الحكاية عنه فتعتريها العوارض البشرية؛ ولذلك فقد تكون حقاً وقد تكون باطلة، فإذا كانت دقيقة وصادقة فلا إشكال. وعلى هذا تكون الشهادة لله قال تعالى : (وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاًّ) وإقامة الشهادة تستلزم الصدق فيها ومحاولة عدم الوقوع في العوارض البشرية، والعوارض البشرية هي،  السهو : وهو إذا ذَكّره أحد تذكر، والنسيان : وهو إذا ذكره أحد لا يتذكر. والغفلة : وهي حالة يخلط فيها الناقل بين الأحداث.

وأوضح أن الخطأ يتمثل في الفهم غير الصحيح للقول أو الفعل، وقد يأتي هذا الخطأ من التحمل، أو من الحمل، أو من الأداء، وأخطاء التحمل تتعلق بسماع جزء من الكلام، أو بالخطأ في دلالة الألفاظ على معانيها أو نحو ذلك.

وذكر علي جمعة، أن أخطاء الحمل تأتي من الجهل بالحقيقة والمجاز، أو بحمل المشترك على معنى غير مراد للمتكلم، أو عدم فهم النقل في اللغة، أو التفريق بين المترادفات، أو الجمع بين المتفرقات، أو نزع الكلام من سياقه وسباقه ولحاقه، أو الخطأ في التعميم وعدم مراعاة الشروط المقيدة للإطلاق،  وأخطاء الأداء تتمثل في العبارة التي يؤديها الناقل حيث لا تكون منطبقة على ما تحمل أو ما يريد لعجز في القدرة اللغوية أو الاستهانة بها.

طباعة شارك الدكتور علي جمعة علي جمعة الأزهر الشريف أصول الفقه الإسلامي أصول الفقه

مقالات مشابهة

  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على أطلس في كأس الدوريات
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على أطلس في بطولة كأس الدوريات
  • ميسي.. «التمريرات الحاسمة» في «كأس الدوريات»
  • ميسي يقود موجة النجوم في الدوري الأمريكي.. ودي بول الأغلى
  • غوارديولا يتصدر قائمة أعلى المدربين انفاقا في التعاقدات
  • شكاوى من قمصان برشلونة الجديدة خلال الجولة الآسيوية
  • الهلال ينافس إنتر ميلان بعرض أعلى لضم لوكمان
  • غدًا.. «أصحاب الأرض» على مسرح ميامي ضمن المهرجان القومي لـ المسرح
  • لا ينسب لساكت قول.. علي جمعة يكشف عن أحد أصول الفقه الإسلامي
  • الدوري الأميركي يُخصص كاميرا لميسي لبث مباشر عبر تيك توك