الثورة نت|

ناقش اجتماع لقيادة السلطة القضائية “محاكم ونيابات” والمنظومة العدلية بمحافظة ذمار اليوم برئاسة المحافظ محمد ناصر البخيتي، جهود الارتقاء بدور القضاء في حل النزاعات وتعزيز العدالة وحماية مصالح المجتمع وتجاوز الصعوبات التي تواجه العمل القضائي.

وتطرق الاجتماع الذي ضم رئيس محكمة استئناف محافظة ذمار القاضي إبراهيم الظرافي ورئيس نيابة استئناف محافظة ذمار القاضي عنان شايع، إلى الجوانب المتصلة بإنجاز القضايا والبت فيها وترسيخ العدالة وإرساء قيم العدل والإنصاف بين الناس.

ورحب الاجتماع بقرار قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي خلال الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف في إحداث التغيير الجذري وحدد المرحلة الأولى بتشكيل حكومة كفاءات وطنية وإصلاح القضاء.

وأكد المجتمعون التأييد المطلق لما تم اتخاذه من قرارات جذرية لإصلاح مؤسسات الدولة ومعالجة الاختلالات في أجهزة السلطة القضائية ورفدها بكوادر مؤهلة، لافتين إلى أن إصلاح السلطة القضائية سينعكس إيجاباً على كافة الأوضاع.

وفي الاجتماع أكد محافظ ذمار رئيس المنظومة العدلية بالمحافظة البخيتي، أهمية التنسيق بين الأجهزة القضائية والأمنية لإنجاز القضايا، والارتقاء بأداء المحاكم والنيابات، والتعجيل في إصدار الأحكام وإرساء قيم العدل بين المجتمع وتنفيذ الأحكام.

وأشاد بالجهود التي تُبذل لإنجاز القضايا والتعجيل في إصدار الأحكام وإنصاف الناس واستعادة حقوقهم .. لافتاً إلى الجهود التي تبذلها السلطة المحلية في دعم الأجهزة القضائية لتعزيز دورها في إرساء قيم العدالة والإنصاف بين أبناء المجتمع.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: محافظة ذمار

إقرأ أيضاً:

وسط تصعيد إسرائيلي ضد اجتماع وزاري عربي.. زيارة مرتقبة لبن فرحان إلى الضفة الغربية

أكد مصدر سعودي لشبكة CNN أن وزير الخارجية فيصل بن فرحان سيتوجه غداً الأحد إلى الضفة الغربية، حيث من المقرر أن يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في زيارة تحمل أبعاداً دبلوماسية هامة في ظل الحراك العربي المتصاعد بشأن القضية الفلسطينية.

الزيارة تأتي في وقت نقل فيه مسؤول إسرائيلي للشبكة ذاتها أن تل أبيب “لن تتعاون” مع خطط السلطة الفلسطينية لعقد اجتماع لوزراء خارجية عرب في رام الله، واصفاً الخطوة بـ”الاستفزازية”، ومؤكداً أن إسرائيل “لن تسمح بتحركات تهدد أمنها”، على حد تعبيره.

من جانبه، طالب المسؤول الإسرائيلي السلطة الفلسطينية بالالتزام بـ”الاتفاقيات الموقعة” دون توضيح ماهية تلك الاتفاقيات. وبالتوازي، أفاد موقع “واللا” العبري أن الحكومة الإسرائيلية قررت منع دخول وزراء الخارجية العرب إلى مدينة رام الله.

وبحسب ما نقلته قناة “كان 11” العبرية عن مصادر في وزارة الخارجية الإسرائيلية، فإن السلطة الفلسطينية تُحضّر لاجتماع يضم وزراء خارجية السعودية، مصر، الإمارات، والأردن، بهدف بحث آليات الدفع نحو إقامة دولة فلسطينية. وقالت المصادر: “لن نسمح بإنشاء دولة إرهاب في قلب إسرائيل”، في إشارة إلى رفض إسرائيل المطلق لمبادرات الدولة الفلسطينية ضمن هذا الإطار.

الاجتماع المزمع في رام الله يأتي تمهيداً لمؤتمر دولي حول “حل الدولتين” من المتوقع عقده في نيويورك بجهود تقودها فرنسا والسعودية، في محاولة لإحياء المسار السياسي المجمد منذ سنوات.

مقالات مشابهة

  • اجتماع في إب يناقش الجوانب المتعلقة بتنفيذ حملة التوعية في المنشآت السياحية
  • المحاقري يناقش سير تنفيذ قرار مقاطعة البضائع الامريكية
  • مناورة في مخلاف منقذة بذمار لخريجي دورات “طوفان الأقصى”
  • اجتماع في ذمار يناقش الإجراءات الوقائية الطارئة للحد من انتشار الإسهالات المائية الحادة
  • اجتماع في الحديدة يناقش أوضاع الأوقاف بمديرية السخنة
  • وسط تصعيد إسرائيلي ضد اجتماع وزاري عربي.. زيارة مرتقبة لبن فرحان إلى الضفة الغربية
  • الضالع: اجتماع يناقش الترتيبات الأمنية المتعلقة بفتح طريق صنعاء – عدن
  • الصفدي يطلع على الانجازات التي حققتها سلطة إقليم البترا
  • طرابلس | النائب العام يناقش ملف الفوضى الأمنية ويوجه بتحريك الدعاوى
  • مكتوم بن محمد: في دبي العدالة ليست شعاراً بل التزام وأسلوب حياة