عمرو يوسف وروبي يسطوان على فندق في رمضان
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
يستعد النجمان المصريان عمرو يوسف وروبي لبدء تصوير أولى مشاهدهما في أول عمل فني يجمعهما معاً بعنوان "شغل فنادق"، المرتقب عرضه في موسم دراما رمضان 2024، ضمن ثنائيات جديدة تجتمع للمرة الأولى معاً في أعمال درامية.
وفي مطلع الشهر المقبل، يبدأ يوسف وروبي معاً تصوير مسلسلهما الذي يدور في إطار كوميدي تشويقي، حول واقعة نصب يتعاون فيها الثنائي من أجل السطو على خزينة فندق، ويشاركهما في البطولة كل من محمد رضوان، وكريم عفيفي، وإدوارد، وريم سامي، وأحمد فهيم، وأحمد مالك، والعمل من تأليف وإخراج محمد سامي.
وبشخصية النقيب "سما عقل"، تعود النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم لفريق مسلسلها الناجح "2020" لتبدأ مغامرات جديدة ومختلفة في مسلسل "2024" المرتقب عرضه في رمضان المقبل، ويشاركها للمرة الأولى النجم السوري محمد الأحمد، والمسلسل لا يعد جزءاً ثانياً لمسلسل "2020"، والعمل من إخراج فيليب أسمر، وإنتاج شركة الصباح، وتأليف وسيناريو بلال شحادات.
ويواصل النجم السوري قصي خولي تواجده في موسم دراما رمضان، لكن هذه المرة ليس مع نادين نجيم، بل يجتمع للمرة الأولى مع النجمة اللبنانية دانييلا رحمة، في عمل فني لم يُكشف عن اسمه، لكنه مطروح ضمن خريطة مسلسلات رمضان 2024.
وبعد غيابه عن موسم دراما رمضان 2023، يعود النجم السوري باسل خياط، ليفاجئ جمهوره بثنائية رومانسية جديدة، في مسلسل بعنوان "نظرة حب"، الذي يجتمع فيه للمرة الأولى مع النجمة اللبنانية كارمن بصيبص، والعمل من تأليف رافي وهبي، وإخراج رشا شربتجي، وإنتاج شركة الصباح.
ومن المرتقب أن تجتمع النجمة اللبنانية سيرين عبدالنور، لأول مرة، بالنجم السوري قيس الشيخ نجيب، في مسلسل لم يُكشف عن اسمه، ولم يتم حسم مشاركته ضمن دراما رمضان من عدمه، وسيشهد هذا العمل المكون من 15 حلقة، عودة سيرين إلى الدراما بعد غياب، عام، منذ مسلسلها "العين بالعين" مع رامي عياش، الذي عرض عام 2022.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة رمضان 2024 مسلسلات رمضان روبي النجمة اللبنانیة للمرة الأولى دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
العراق يرد رسميا للمرة الأولى على اتهامات عدم الالتزام باتفاق "أوبك+"
الاقتصاد نيوز - بغداد
رد العراق لأول مرة وبشكل رسمي على الاتهامات الموجهة إليه، بشأن عدم الالتزام بالحصص الإنتاجية المحددة له ضمن اتفاق دول تحالف "أوبك+"، وتجاوزه لهذه الحصص.
وأشار المدير العام لشركة تسويق النفط "سومو"، علي نزار الشطري، في تصريحات متلفزة، إلى أن "هناك التزاما ملحوظا مؤخرا من قبل الشركات والمؤسسات التي تُصنف كـ"مصادر ثانوية".
وتابع موضحا أن دول "أوبك" و"أوبك+" اتفقت على احتساب هذه المصادر بشكل مستقل، بهدف توضيح مدى التزام العراق بالسقوف الإنتاجية المحددة له.
وأضاف الشطري أن "التزام العراق باتفاق "أوبك+" كان له أثر إيجابي واضح، إذ أسهم في دعم أسعار النفط، التي تعكس بدورها تحقيق التوازن في الأسواق العالمية".
وبخصوص إنتاج العراق من النفط، أوضح المدير العام لشركة "سومو" أن "سوء الفهم حول كيفية حساب الإنتاج النفطي هو السبب الرئيسي وراء الشائعات التي تشير إلى عدم التزام العراق وكازاخستان بالاتفاق".
وأشار إلى أن "اتفاق "أوبك" يركز على إنتاج النفط وليس على الصادرات، إذ يُقسّم الإنتاج إلى استهلاك محلي ومخزونات وصادرات يتم مراقبتها عبر الناقلات المتجهة إلى وجهات مختلفة".
ولفت إلى أن "العراق غالبا ما يُظلم في ما يتعلق بالاستهلاك المحلي، بسبب عدم وجود مكاتب لبعض المؤسسات والمصادر الثانوية داخل البلاد، رغم دعوتها إلى الاجتماعات، حيث استجاب بعضها ولم تستجب أخرى".
وأشار إلى أن "حجم الإنتاج الذي تنتجه هذه المصادر الثانوية يُحسب على العراق لتقييم مدى التزامه باتفاق أوبك+".
كما نبه مدير شركة "سومو"، علي نزار الشطري، إلى "ضرورة الأخذ في الاعتبار أن الإنتاج النفطي يشمل أيضا إنتاج المكثفات، وهي سوائل تخرج مع الغاز المصاحب لإنتاج النفط".
وبيّن أن "هذه المكثفات غالبا ما تُخلط مع النفط الخام في بعض الحقول لتحسين جودته، لكن من الضروري استثناؤها من إجمالي الإنتاج لأنها ليست نفطا خاما".
وكانت وكالة الطاقة الدولية كشفت خلال الشهر الجاري، أن الدول الأطراف باتفاق مجموعة "أوبك+" بشأن حصص إنتاج النفط قد زادت إنتاجها في شهر نيسان/ أبريل 2025 بمقدار 60 ألف برميل يوميا، ليبلغ حجم إنتاجها 35.01 مليون برميل يوميا، بما يتجاوز حصص الإنتاج المتفق عليها بمقدار 1.23 مليون برميل يوميا.
ويحدد تحالف "أوبك+" حصص إنتاج النفط لأعضائه كجزء من الاتفاقية، وفي العام الماضي 2024، بلغ الحد الإجمالي للإنتاج نحو 39.425 مليون برميل يوميا، باستثناء إيران وفنزويلا وليبيا، التي لا تخضع للحصص.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام