16 مليار سنتيم ديون نادي اتحاد بسكرة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
بلغت ديون فريق اتحاد بسكرة، حاجز الـ 16 مليار سنتيم، حسبما جاء على لسان المكلف بالإعلام والناطق الرسمي باسم النادي، يزيد قريري.
وتحدث قريري، عن الإشاعات التي تم تداولها في الفترة الماضية، بخصوص عجز الإدارة البسكرية، عن الحصول على الإجازات بسبب ديون اللاعبين السابقين.
وقال المتحدث الرسمي باسم الاتحاد البسكري: “تلقينا مساعدات من الاتحادية الجزائرية، وهي حقنا المتمثل في مداخيل البث التلفزيوني.
وأضاف قريري: “المبلغ الإجمالي لحقوق البث التلفزيوني بلغ 4.4 مليار سنتيم. ممثلة في سنتين، وتحصلنا على الصك، وسيتم سحب الأموال في اليومين القادمين”.
قبل أن يؤكد ذات المتحدث بأن ديون بسكرة بلغت 16 مليار سنتيم، مضيفا: “عدد اللاعبين الدائنين هو 22 لاعبا، وتفاوضنا مع البعض ونجحنا في تخفيض العدد إلى 7 لاعبين”.
مبرزا في السياق ذاته، بأن الفريق سيحصل على إجازاته في القريب العاجل. وختم قريري في تصريحات خص بها الصفحة الرسمية لناديه: “نحن في الطريق الصحيح. وسنتحصل على الإجازات قبل اللقاء المقبل، وإلى جانب مستحقات البث التلفزيوني، تحصلنا على 3 ملايير سنتيم ممثلة في مبلغ العتبة”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ملیار سنتیم
إقرأ أيضاً:
هل يجوز الحج لمن عليه ديون مؤجلة؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: أُريدُ الحجَّ وعليَّ ديون مؤجلة نتيجةَ شراء شقة بالتقسيط، فهل يجوز لي الحج أم أنه يجب عليَّ قضاء الدين أولًا؟.
وأجابت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي عن السؤال قائلة: إنه يجوز شرعًا لمن كان عليه دَيْنٌ مُؤجَّلٌ في صورة أقساطٍ أن يحج إذا اطمأن إلى أن أداء فريضة الحج لا يؤثر على سداد هذه الأقساط في أوقاتها المحددة لها سلفًا؛ كأن يتوفر له من المال ما يستطيع من خلاله الوفاء والسداد لهذا الدَّيْن حين يأتي أجلُه.
شروط الاستطاعة في الحج
وأوصحت ان الحجُّ فرضٌ على كل مكلَّف مستطيع في العمر مرَّةً؛ قال الله تعالى: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ، آل عمران: 97، وتتحقق الاستطاعة -كما ضبطها الفقهاءُ- بقوَّةِ البدنِ وتحمُّلِه، وبأن يأمنَ الحاجُّ الطريقَ، ويُمكِّنه الوقتُ من أداء الحج، وبأن يملك المكلف من الزاد والراحلة ما يمكنه من أداء الفريضة دون تقتير أو إسراف، وأن تكون نفقة الحج فاضلة عن احتياجاته الأصلية ومن يعول من مسكن، وثياب، وأثاث، ونفقة عياله، وخدمه، وكسوتهم، وقضاء ديونه.
وأضافت: قال العلامة محمود بن مودود الموصلي في الاختيار لتعليل المختار - 1/ 139، ط. دار الكتب العلمية-: وهو فريضة العمر، ولا يجب إلا مرة واحدة.. على كل مسلم حر عاقل بالغ صحيح قادر على الزاد والراحلة، ونفقة ذهابه وإيابه فاضلًا عن حوائجه الأصلية، ونفقة عياله إلى حين يعود، ويكون الطريق أَمْنًا.
وأكدت انه بناءً على ما جاء في واقعة السؤال: فإنه يجوز شرعًا لمن كان عليه دَيْنٌ مُؤجَّلٌ في صورة أقساطٍ أن يحج إذا اطمأن إلى أن أداء فريضة الحج لا يؤثر على سداد هذه الأقساط في أوقاتها المحددة لها سلفًا؛ كأن يتوفر له من المال ما يستطيع من خلاله الوفاء والسداد لهذا الدَّيْن حين يأتي أجلُه.