سعر الذهب في تركيا اليوم الإثنين 30 أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
تراجع سعر الذهب في تركيا اليوم الإثنين 30 أكتوبر 2023 بـ منتصف التعاملات، بالتزامن مع ارتفاع أسعار الذهب في مصر، وذلك وفقاً لآخر تحديث في سوق الصاغة.
سعر الذهب في تركياوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص سعر الذهب في تركيا وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
سعر جرام الذهب عيار 24 في تركيا بـ 1.821.74 ليرة، بما يعادل 64.32 دولار.
سعر جرام الذهب عيار 22 في تركيا بـ 1.669.93 ليرة، بما يعادل 58.96 دولار.
سعر جرام الذهب عيار 21 في تركيا بـ 1.594.02 ليرة، بما يعادل 56.28 دولار.
سعر جرام الذهب عيار 18 في تركيا بـ 1.366.31 ليرة، بما يعادل 48.24 دولار.
سعر جرام الذهب عيار 14 في تركيا بـ 1.062.68 ليرة، بما يعادل 37.52 دولار.
سعر أونصة الذهب بيع في تركيا بـ 56.662.39 ليرة، بما يعادل 2.000.60 دولار.
سعر أونصة الذهب شراء في تركيا بـ 56.690.72 ليرة، بما يعادل 2.001.60 دولار.
يذكر أن سعر الذهب في مصر الآن، ارتفع في سوق الصاغة بـ منتصف تعاملات اليوم الإثنين 30 أكتوبر 2023.
سعر الذهب عيار 24سعر الذهب عيار 24 نحو 2942.75 جنيه للبيع، و2914.25 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 21سعر الذهب عيار 21 في مصر نحو 2575 جنيها للبيع، و2550 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 18 في مصر الآن نحو 2207.25 جنيه للبيع، و2185.75 جنيه للشراء.
سعر الجنيه الذهب في مصرسعر الجنيه الذهب اليوم الإثنين بقيمة 20600 جنيهًا للبيع، و20400 جنيهًا للشراء.
سعر أونصة الذهب في مصرسعر أونصة الذهب اليوم الإثنين بقيمة 2001 جنيهًا للبيع، و1999 جنيهًا للشراء.
اقرأ أيضاًتراجع سعر الذهب في فلسطين اليوم الاثنين 30 أكتوبر 2023
ارتفاع حاد في سعر سبيكة الذهب الآن في مصر
سعر الذهب الآن في مصر.. تراجع بقيمة 20 جنيهًا بـ عيار 21 «الحق اشتري»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار الذهب الذهب الذهب في تركيا ذهب تركيا سعر الذهب سعر الذهب في تركيا سعر الذهب في تركيا اليوم سعر الذهب في مصر دولار سعر جرام الذهب عیار سعر الذهب فی ترکیا سعر أونصة الذهب سعر الذهب عیار الیوم الإثنین الذهب فی مصر فی ترکیا بـ 1 للشراء سعر بما یعادل جنیه ا
إقرأ أيضاً:
هدوء أسعار الذهب محليًا وسط ترقب بيانات التضخم الأمريكية
سجلت أسعار الذهب في السوق المحلية حالة من الاستقرار النسبي خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، تزامنًا مع ارتفاع طفيف في سعر الأوقية بالبورصة العالمية، وسط ترقب واسع في الأسواق لبيانات التضخم الأمريكية وتطورات المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بحسب تقرير صادر عن منصة لتداول الذهب.
وقال المدير التنفيذي لإحدى منصات تداول الذهب، إن سعر جرام الذهب عيار 21 حافظ على مستواه عند 4670 جنيهًا، دون تغيير يُذكر عن ختام تعاملات الإثنين، في حين ارتفع سعر الأوقية عالميًا بمقدار 12 دولارًا، ليسجل 3339 دولارًا.
أضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5337 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 4003 جنيهات، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3114 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 37360 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 10 جنيهات خلال تعاملات أمس الإثنين، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4660 جنيهًا، ولامس مستوى 4780 جنيهًـا، واختتم التعاملات عند مستوى 4670 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بقيمة 17 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3310 دولارات، واختتمت التعاملات عند 3327 دولارًا.
وأضاف أن تعاملات الأمس شهدت تحركات ملحوظة؛ حيث افتتح جرام الذهب عيار 21 عند 4660 جنيهًا، صاعدًا إلى 4780 جنيهًا، قبل أن يعود ويغلق عند 4670 جنيهًا، في حين صعدت الأوقية من 3310 إلى 3327 دولارًا، محققة زيادة قدرها 17 دولارًا.
وأشار إلى أن التحركات المحدودة في أسعار الذهب تأتي في ظل حالة من الترقب لصدور تقرير مؤشر أسعار المستهلك (CPI) في الولايات المتحدة، والمقرر يوم الأربعاء، وهو أحد المؤشرات الرئيسية التي يعتمد عليها مجلس الاحتياطي الفيدرالي لتحديد سياسته النقدية خلال اجتماعه المرتقب في 17 و18 يونيو الجاري.
وبحسب الرئيس التنفيذي للمنصة، فإن ارتفاع معدلات التضخم قد يؤدي إلى تقليص فرص خفض الفائدة، مما يضغط على أسعار الذهب، في حين أن قراءة أضعف من المتوقع قد تدعم الذهب كأداة تحوط ضد التيسير النقدي.
ويتوقع محللون أن يُبقي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه المقبل، لكن التقديرات تشير إلى احتمالات خفض بمقدار 50 نقطة أساس بنهاية العام الحالي، في ظل المعطيات الاقتصادية الحالية.
وفي سياق متصل، أشار التقرير إلى استمرار محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين لليوم الثاني في العاصمة البريطانية لندن، في محاولة لاحتواء التوترات التي بدأت بالرسوم الجمركية وامتدت لتشمل قيودًا على صادرات المعادن النادرة.
وكان البلدان قد تبادلا فرض رسوم في أبريل الماضي، قبل أن يتوصلا في مايو إلى هدنة مؤقتة خففت من وطأة المخاوف في الأسواق العالمية.
وتُرجح التقديرات أن يكون لهذه المحادثات أثر مباشر على تحركات الذهب والدولار خلال الأيام المقبلة، في ظل تقييم المستثمرين لاحتمالات التوصل إلى اتفاقات تُحسّن مناخ الاستثمار وتُخفّف من الضغوط التضخمية.