%21.3 نموًا في نصيب الفرد من الناتج المحلي خلال 2022
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
كشفت التقديرات السريعة لمعدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للربع الثالث 2023م، والتي نشرتها الهيئة العامة للإحصاء، اليوم عن نمو نصيب الفرد من الناتج المحلي خلال عام 2022، بنسبة 21.3 % مقارنة بالعام السابق 2021.
ويبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي 129.203 ريال بالأسعار الجارية خلال عام 2022، بحسب نشرة الهيئة العامة للإحصاء.
وارتفع الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لعام 2022 بنسبة 8.7 % مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق 2021م، ليبلغ 4.157 مليار ريال بالأسعار الجارية.
وعزت نشرة الهيئة العامة للإحصاء هذا الارتفاع إلى نمو الأنشطة النفطية بمعدل 15.4 %، والأنشطة غير النفطية بمعدل 5.5 %، كما بلغ معدل نمو الأنشطة الحكومية 4.6 %.
وبلغ الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية حسب الأنشطة الاقتصادية لعام 2022م، 4.157 مليار ريال، إذ حققت الأنشطة غير النفطية أعلى نسبة مساهمة بلغت 42.2 %، تليها الأنشطة النفطية بنسبة 38.7 %، ثم الأنشطة الحكومية بمساهمة بلغت 14.5%.
#الهيئة_العامة_للإحصاء تنشر التقديرات السريعة لمعدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للربع الثالث 2023م.
للاطلاعhttps://t.co/NmLAFbdN5f pic.twitter.com/k5pZwHEj7o
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة العامة للإحصاء الناتج المحلي الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي نصيب الفرد من الناتج المحلي الناتج المحلی الإجمالی الهیئة العامة للإحصاء
إقرأ أيضاً:
تقرير: يوتيوب أضاف 55 مليار دولار للناتج المحلي بأميركا خلال 2024
#سواليف
أصدر “يوتيوب” تقريرًا يوم الثلاثاء يُظهر مدى تأثير اقتصاد المبدعين.
يُشير #يوتيوب إلى أن منظومته الإبداعية ساهمت بأكثر من 55 مليار دولار في #الناتج_المحلي_الإجمالي_لأميركا، ودعمت أكثر من 490 ألف وظيفة بدوام كامل، وفقًا لبحث أجرته شركة أكسفورد إيكونوميكس.
عندما يتحدث “يوتيوب” عن منظومته الإبداعية، فهو لا يقتصر على المبدعين فحسب، بل يشمل أيضًا كل من يعمل مع منشئي المحتوى على المنصة (مثل محرري الفيديو، والمساعدين، ومسؤولي العلاقات العامة).
مقالات ذات صلةلكن هذه الأرقام في ازدياد مستمر، حتى في وقتٍ لم يعد فيه المستثمرون المغامرون يُضخون الأموال في هذا القطاع كما كانوا قبل حوالي أربع سنوات، بحسب تقرير نشره موقع “تك كرانش” واطلعت عليه “العربية Business”.
في عام 2022، أفاد “يوتيوب” و”أكسفورد إيكونوميكس” أن منظومته الإبداعية وفّرت حوالي 390 ألف وظيفة وساهمت بأكثر من 35 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
هذا يعني أن هذه الأرقام لعام 2024 قفزت بمقدار 100 ألف وظيفة و20 مليار دولار.
هذه الأرقام كبيرة جدًا لأن “يوتيوب” يوفر أكثر الفرص ثباتًا وربحًا لمنشئي المحتوى.
يمكن للمؤهلين لبرنامج شركاء “يوتيوب” كسب 55% من إيرادات الإعلانات؛ حتى بالنسبة لمنشئي المحتوى متوسطي المستوى (وليس أمثال مستر بيست في العالم)، يمكن أن يصل ذلك إلى عدة آلاف من الدولارات شهريًا.
في حين أن “تيك توك” و”يوتيوب شورتس” حاولا تحقيق الدخل من منصتيهما، إلا أن القطاع لم يجد طريقة لتوزيع إيرادات الإعلانات بشكل موثوق بين منشئي المحتوى القصير.
نظراً لكون قطاعاً سريع النمو، وكثيراً ما يُساء فهمه، ينادي المبدعون بالمؤسسات الأميركية، من البنوك إلى الحكومة، لخدمة قطاعهم بشكل أفضل. ويواجه بعض المبدعين صعوبة في الحصول على بطاقات ائتمان تجارية أو قروض تجارية معينة، بغض النظر عن ملاءمتهم المالية الواضحة.
أصبحت هذه القضايا شائعة لدرجة أنها لفتت الانتباه.
في الأسبوع الماضي، أعلنت النائبتان الأميركيتان إيفيت كلارك (ديمقراطية عن نيويورك) وبيث فان دوين (جمهورية عن تكساس) عن تشكيل تجمع المبدعين في الكونغرس، وهو تجمع يضم أعضاء من الحزبين، لدعم وتقدير إمكانات اقتصاد المبدعين.