سلطنة عُمان تقدم ثلاثة ملايين دولار لدعم جهود الأونروا
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
الثورة نت/
قدمت سلطنة عُمان مبلغ ثلاثة ملايين دولار دعما لجهود وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “أونروا” للاستجابة لاحتياجات الفلسطينيين في قطاع غزة.
وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني في بيان صادر عن الوكالة، مساء الجمعة: إن هذا الدعم يأتي في وقته المناسب للمجتمعات الفلسطينية في قطاع غزة..ولدى عمان تقليد في التضامن مع الفلسطينيين.
ويأتي هذا التبرع من سلطنة عمان استجابة للنداء العاجل الذي أطلقته الأونروا في العاشر من أكتوبر الماضي، والذي يبلغ حاليا 481 مليون دولار، بهدف تقديم الدعم الحيوي للاجئين ومساعدة الأونروا على تلبية الاحتياجات الإنسانية غير المسبوقة.
ومع لجوء حوالي 748,000 شخص إلى أكثر من 150 مدرسة ومنشأة أخرى تابعة للأونروا، فإن موارد الوكالة تتعرض لضغوط هائلة مع استمرار العاملين في الخطوط الأمامية في الاستجابة للاحتياجات المتزايدة التي تشمل الغذاء والماء والأدوية والإمدادات الأساسية اللازمة في الملاجئ، بما في ذلك الفرشات ومستلزمات النظافة الشخصية ومواد التنظيف.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
البرلمان الفرنسي يستقبل حكومة القبايل لدعم جهود الإستقلال عن الجزائر
زنقة 20 | متابعة
حل رئيس جمهورية القبائل فرحات مهني، ضيفا على البرلمان الفرنسي مؤخرا.
و استقبل عدد من النواب داخل الجمعية الوطنية الفرنسية ، مهني و أعضاء حكومة القبايل التي تطالب بالإستقلال عن الجزائر.
???? القبائل تكسر جدار الصمت.. وصفعة جديدة على وجه النظام الجزائري القمعي.
في 18 يونيو 2025، استقبلت #حنان_منصوري، أصغر نائبة في #البرلمان_الفرنسي عن #حزب_اتحاد_اليمين من أجل الجمهورية (UDR)، وفدا من #الحكومة_القبائلية في المنفى برئاسة #فرحات_مهني، داخل الجمعية الوطنية الفرنسية.… pic.twitter.com/heIJGQOPno
— العيون ♥️???????????? (@la3yon_OFFICIEL) June 19, 2025
و قالت عضو مجلس الشيوخ الفرنسي فاليري بوايي، أنها سعيدة باستقبال فرحات مهني داخل البرلمان الفرنسي و كذا أيضا أعضاء حكومة القبايل.
من جهة أخرى، استقبلت حنان منصوري، أصغر نائبة في البرلمان الفرنسي عن حزب اتحاد اليمين من أجل الجمهورية (UDR)، وفدا من الحكومة القبائلية في المنفى برئاسة فرحات مهني، داخل الجمعية الوطنية الفرنسية.
فرحات مهني قال أن : “القبائل اختارت النضال السلمي لنيل حقها في تقرير المصير ولن يرهبها بطش النظام ولا أبواقه الإعلامية”.
هذه الخطوة التاريخية بحسب متتبعين ، تمثل بداية كسر الحصار الدولي عن القضية القبائلية، وتكشف هشاشة النظام الجزائري.