بعد احتفال زوجة احتفال هشام ربيع الأولى بطلاقه.. رد فعل صادم من بوسي
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
حرصت منة محمد، زوجة هشام ربيع الأولى، على عمل فوتو سيشن جديدة تجمعها بزوجها هشام ربيع احتفالا بطلاقه من المطربة بوسي.
ونشرت منة مجموعة من الصور عبر حساباتها الخاصة التي تجمعها بهشام ربيع على صفحتها الشخصية بموقع الصور الشهير إنستجرام، وهو ما جعل البعض يظن أن الغرض من نشر الصور في هذا التوقيت هو مضايقة بوسي والتي انفصلت عن زوجها بعد خروجه من الحبس.
وفي أول رد فعل من بوسي تجاهلت الصور واحتفلت بعيد ميلاد احد اصدقائها وشاركت صورا معها على مواقع التواصل الإجتماعي.
أعلن رجل الأعمال هشام ربيع، انفصاله رسميا عن المطربة والفنانة بوسي، بعد أيام من براءته من القضية الملفقة له حسب ما أكدته تحقيقات النيابة.
وأكد رجل الأعمال هشام ربيع، أن الانفصال تم بهدوء وإنهاء كل شي بينهما بالود، مشيرا إلى أنه لن يدخل في أي مهاترات بشأن هذا الموضوع والتي من شأنها تعطيل مسار حياته الشخصية خلال الفترة المقبلة.
انفصال بوسي وهشام ربيع
وأوضح رجل الأعمال هشام ربيع، أن الفترة المقبلة ستشهد عملا مكثفا من جانبه لافتتاح عدد من فروع تصفيف الشعر في شتى محافظات الجمهورية، وستشهد انطلاقة جديدة لسلسلة فروعه، مؤكدا أنه يركز حاليا على عيش حياة هادئة ومستقرة مع زوجته أم أولاده التي يكن لها كل احترام وتقدير.
جاء ذلك بعد أقل من عام ونصف على إقامة حفل زفاف بوسي وهشام ربيع في مايو 2022 بحضور عدد كبير من نجوم الفن والمجتمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفن والمجتمع الفترة المقبلة الفنانة بوسي انفصال بوسي وهشام ربيع انفصال بوسي بوسي وهشام ربيع هشام ربيع هشام ربیع
إقرأ أيضاً:
ربيع الغفير: مصر ستظل حجر عثرة أمام مخططات تصفية القضية الفلسطينية
قال الدكتور ربيع الغفير، الأستاذ بكلية الدراسات العربية والإسلامية بجامعة الأزهر، إن مصر دولة مستهدفة بتاريخها وشعبها وموقعها، مشيرًا إلى أن هذا الاستهداف ليس وليد اللحظة، وإنما ممتد عبر التاريخ، لأن مصر ليست كأي بلد، فهي التي ذُكرت في القرآن الكريم عشرات المرات تصريحًا وتلميحًا، ونزل بها أنبياء وصحابة وآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأوضح الغفير، خلال تصريح، اليوم الثلاثاء، أن مصر كانت عبر التاريخ ملاذًا آمنًا للخائفين والمطرودين، منذ اجتياح التتار وسقوط الخلافة العباسية عام 656 هجريًا، حيث كانت مصر هي الوجهة التي لجأ إليها العلماء والعامة بعد سقوط بغداد، وهو ما يتكرر في العصر الحديث حيث آوت مصر خلال العقد الأخير ملايين النازحين من دول عربية وإسلامية مزقتها الحروب.
وأكد أن مصر تُعد العقبة الكؤود التي تقف حائلًا دون تنفيذ مخططات تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين من أرضهم، مشددًا على أن الفتن التي تُدار ضد مصر في الداخل والخارج تأتي ضمن محاولات بائسة لتزييف وعي الشباب والنيل من الدور المحوري الذي تلعبه الدولة المصرية تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف الدكتور الغفير أن مصر هي الدولة الوحيدة التي ما زالت تكافح من أجل إبقاء القضية الفلسطينية حيّة، من خلال إيصال المساعدات لغزة، وتنظيم اللقاءات والمؤتمرات لحشد الدعم العربي والدولي، بينما يحرص أعداء الأمة على تصدير صورة مغايرة عن دور مصر، في محاولة مكشوفة لتشويه الحقائق.
وقال إن مصر، حكومة وشعبًا، تؤوي ملايين النازحين من مختلف الدول، بروح من الأخوة والتضامن، دون تمييز، مستشهدًا بالآية الكريمة: "ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة"، مؤكدًا أن رفض تهجير الفلسطينيين ليس رفضًا للإنسان، بل رفض للمخطط الذي يسعى لطمس القضية الفلسطينية وتجريد الفلسطيني من حقه في أرضه.