سرايا - أعلن مسؤولون صهاينة أنه سيتم اليوم السبت الإفراج عن 42 أسيرا فلسطينيا، مقابل 14 أسيراً صهيونياً لدى حركة "حماس".


وأفادت إدارة مصلحة السجون في الكيان الصهيوني :"تلقينا قائمة بأسماء 42 أسيرة، وأسيراً طفلاً سيتم الافراج عنهم في الدفعة الثانية من صفقة التبادل".


وكان اليوم الأول من الهدنة المؤقتة، المقررة لأربعة أيام والتي تمّ التوصل إليها بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة، شهد إفراج حماس عن 13 أسيراً من النساء والأطفال الصهاينة، في مقابل إطلاق العدو الصهيوني 39 أسيراً من النساء والأطفال.




ونقلت وكالة فرانس برس عن مسؤول صهيوني قوله إن "حماس ستفرج عن 14 أسيراً اليوم السبت".
 
إقرأ أيضاً : حماس: هناك خروق للاتفاق من قبل الاحتلالإقرأ أيضاً : مستشار سابق في البنتاغون: الولايات المتحدة أرسلت تقريبا جميع مخزوناتها من الأسلحة إلى أوكرانياإقرأ أيضاً : الوحدات يغادر الوطن باتجاه الطائف .. والعوضات يتصدر قائمة أهلي حلب


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

بين الهدنة والانقلاب.. خطة عربية من 22 دولة تربك حماس وتفاجئ إسرائيل

الوثيقة الصادرة عن المؤتمر دعت إلى إعادة السلطة الفلسطينية للسيطرة الكاملة على كافة الأراضي، مع دعم دولي لتأمين الحوكمة والأمن، مشددة على ضرورة إنهاء الحرب في غزة عبر “تفكيك منظومة حماس” وتسليمها للسلاح، في مشهد بدا أقرب إلى صفقة سياسية معقدة الأبعاد.

المثير أن الإعلان اقترح نشر بعثة استقرار دولية مؤقتة في غزة، بإشراف الأمم المتحدة وبدعوة من السلطة الفلسطينية، وهي خطوة قد تعيد تشكيل الواقع الأمني والسياسي للقطاع بشكل كامل، وربما تمهد لمرحلة انتقالية غير معلنة.

ولأول مرة، تتحدث جهات عربية عن "إدانة مباشرة" لهجوم السابع من أكتوبر، وتعبّر عن استعدادها للمساهمة بقوات على الأرض، ما فسّره مراقبون بأنه بداية تحوّل جذري في التعاطي العربي مع الحركة الفلسطينية المسلحة.

فرنسا وصفت الإعلان بأنه "خطوة تاريخية"، فيما أكد وزير خارجيتها أمام الجمعية العامة أن بعض الدول العربية مستعدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل "عند توفر الظروف المناسبة"، أي بعد نزع سلاح حماس.

التطور اللافت تزامن مع ضغوط أوروبية متزايدة، حيث أعلنت باريس ولندن استعدادهما للاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر القادم، ما لم توافق إسرائيل على وقف الحرب، وسط رفض إسرائيلي وأمريكي شديد.

ورغم كل هذه التحركات، لا تزال مواقف حماس متضاربة، ولم تصدر عنها حتى الآن أي إشارات رسمية لقبول المبادرة، بينما تصر إسرائيل على رفض حل الدولتين جملة وتفصيلاً.

فهل نحن أمام تسوية دولية شاملة تُطبخ على نار هادئة؟ أم أن العاصفة لم تبدأ بعد؟

مقالات مشابهة

  • الدولار مقابل الشيكل.. أسعار صرف العملات في فلسطين اليوم السبت 2 أغسطس
  • سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم السبت 2-8-2025
  • “الرشق”: ترمب يكرّر أكاذيب الكيان الصهيوني وتحقيق أمريكي يفنّد مزاعم سرقة المساعدات
  • الأمم المتحدة: 1373 فلسطينيًا قتلوا أثناء انتظار المساعدات في غزة
  • استشهاد شاب فلسطيني في سلواد في هجوم للمستوطنين طال أيضا رمون وأبو فلاح
  • بين الهدنة والانقلاب.. خطة عربية من 22 دولة تربك حماس وتفاجئ إسرائيل
  • بسبب التعذيب.. استشهاد أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال
  • احصائية رسمية: أكثر من 10,800 فلسطيني معتقل لدى العدو الصهيوني
  • “حماس”: سلاح التجويع الصهيوني في غزة إبادة جماعية ممنهجة
  • حماس: العدو الصهيوني حوّل الغذاء إلى سلاح قتل بطيء